جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    زواج مثليي الجنس في أمريكا...مجرى التاريخ اقترب أكثر من المساواة لكل أميركي اليوم.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    زواج مثليي الجنس في أمريكا...مجرى التاريخ اقترب أكثر من المساواة لكل أميركي اليوم. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام زواج مثليي الجنس في أمريكا...مجرى التاريخ اقترب أكثر من المساواة لكل أميركي اليوم.

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء يونيو 06, 2012 12:22 am

    اوباما بين صناديق الاقتراع و توقعات المنجمين.
    ...........
    لا تزال البرامج و الشعارات الانتخابية هي السمة الرئيسة في الولايات المتحدة الامريكية حيث يزداد الصراع و تشتد حدة المنافسة بين المرشحين لأجل الفوز بكرسي الرئاسة،و يرى يعض المراقبين ان هنالك بعض التغيرات المهمة التي اعتمدها الرئيس الامريكي الحالي باراك اوباما الساعي الى الفوز بولاية ثانية و الذي لجأ الى الاعتماد على بعض المنجزات المهمة التي تحققت اثناء مسيرة حكمة هذا بالإضافة الى الاعتماد على بعض القرارات الجديدة التي سعى و يسعى الى تشريعها وفق الصلاحيات الممنوحة له قبل الانتخابات لعلها تزيد من اعداد مؤيديه،و في هذا الشأن فقد اكد الرئيس الاميركي باراك اوباما ان الولايات المتحدة اليوم "اقوى و اكثر امنا و احتراما" مما كانت عليه قبل اربع سنوات،مدافعا بذلك عن سياساته الخارجية قبل اقل من ستة اشهر من الانتخابات الرئاسية.
    و قال اوباما متوجها الى الاف الطلاب في المعهد الجوي في كولورادو سبرينغز (كولورادو غرب) الذين تخرجوا بعد اربع سنوات من الالتحاق به،انه في حينها "اتوا الى هنا في وقت واجهت فيه البلاد صعوبات كبرى".
    و اضاف "كانت قواتنا المسلحة تخوض حربين.كان تنظيم القاعدة الذي شن هجمات 11 ايلول/سبتمبر متحصنا في معاقله.و كانت تحالفات لنا غير متينة و صورتنا في العالم سيئة.و واجه اقتصادنا اسوأ انكماش منذ ثلاثينات القرن الماضي".
    و تابع "تساءل كثيرون عما اذا كانت الولايات المتحدة لا تزال قادرة على قيادة العالم".
    و اوضح "اليوم تدخلون الى عالم مختلف".بحسب فرنس برس.
    انتم اول دفعة متخرجين خلال تسع سنوات تدخل الى عالم لا يحارب فيه اي جندي اميركي في العراق. لأول مرة و بفضل قوات سلاح الجو التي قامت بدورها لم يعد اسامة بن لادن يطرح تهديدا على بلادنا. لقد هزمنا القاعدة.و انتم اول دفعة سترى كيف سنضع حدا للحرب في افغانستان".
    و قال "في كل انحاء العالم ترسم الولايات المتحدة مجددا الطريق"،مشيرا الى "الكرامة و الحرية" في العالم.
    و تابع "بفضل هذا التقدم تثير الولايات المتحدة مشاعر مختلفة".
    و قال ايضا "اليوم يمكننا القول بثقة و اعتزاز ان الولايات المتحدة باتت اقوى و اكثر امنا و احتراما في العالم".
    ..........
    زواج مثليي الجنس.
    في السياق ذاته اعلن باراك اوباما تأييده لزواج مثليي الجنس ليصبح بذلك اول رئيس اميركي يتبنى اثناء ولايته مثل هذا الموقف الذي ينطوي على مجازفة كبرى.
    و قال اوباما في مقابلة اجرتها معه شبكة "ايه بي سي "من المهم بالنسبة لي على الصعيد الشخصي ان اقدم على الخطوة و اؤكد اعتقادي بان شخصين مرتبطين من نفس الجنس ينبغي ان يكون في وسعهما الزواج".
    و بعدما ابقى اوباما الغموض مخيما لفترة طويلة حول هذا الموضوع،اوضح انه توصل الى هذا الاستنتاج بعد طول تفكير و بعد مناقشة الامر "مع اصدقاء و افراد من العائلة و جيران" و بعدما رأى "اعضاء في فريقي يعيشون علاقة وثيقة جدا مع شخص من جنسهم و يربون اطفالا معا".
    و تحدث ايضا عن مثليي الجنس في الجيش الذين يشعرون رغم الغاء قانون كان يلزمهم بالصمت بشان حياتهم الجنسية تحت طائلة طردهم من الجيش،انهم "مقيدون..لأنه لا يمكنهم الزواج".
    و قال الرئيس انه تحدث الى طلاب جمهوريين مشيرا الى انهم "يؤمنون بالمساواة" على صعيد حقوق مثليي الجنس رغم انهم يعارضون سياسته.
    و قال اوباما الذي سبق ان ايد توفير حماية قوية لحقوق المثليين بدون ان يصل الى حد تأييد زواجهم،ان موقفه بهذا الصدد تبدل بعدما ناقش الامر مع ابنتيه ماليا و ساشا اللتين لديهما اصدقاء اهلهم من مثليي الجنس.
    و قال "لن يخطر لهما ان يعامل اهل اصدقائهما بطريقة مختلفة.هذا لا معنى له بنظرهما،و بصراحة هذا من الامور التي تدعو الى تغيير في الراي".
    و خضع اوباما لضغوط سياسية متزايدة لتوضيح موقفه من زواج مثليي الجنس بعدما صرح نائب الرئيس جو بايدن لشبكة ان بي سي انه "يرتاح تماما" لفكرة زواج مثليي الجنس.
    و سارع ميت رومني الذي يتوقع ان يكون المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية في السادس من تشرين الثاني/نوفمبر،الى الرد مؤكدا انه "لا يؤيد الزواج بين شخصين من جنس واحد و لا الارتباط المدني ان لم يكن يختلف عن الزواج الا بالتسمية".
    في المقابل،اثنت الجمعيات المدافعة عن حقوق المثليين على هذا الموقف الذي اعتبرته "تاريخيا"، و منها جمعية "غلاد" التي قال رئيسها هيرندون غراديك ان "مجرى التاريخ اقترب اكثر من المساواة لكل اميركي اليوم".
    و حذر بعض المحللين السياسيين من ان اوباما قد يكون دخل حقل الغام سياسيا يهدد حظوظه الانتخابية في ولايات اساسية حيث بعض الكتل الناخبة الكبرى تعارض زواج مثليي الجنس.
    و وافق الناخبون في شمال كارولاينا،الولاية التي فاز فيها اوباما بفارق ضئيل في انتخابات 2008،على تعديل لدستورها يحظر الزواج و الارتباط المدني و الحياة المشتركة بين مثليي الجنس.
    و تمت الموافقة على هذا التعديل بنسبة 61% من الاصوات مقابل 39% بعدما وافقت حوالى ثلاثين ولاية على تعديلات مماثلة في دستورها.
    غير ان بوادر تشير الى ان الراي العام يميل الى الاعتدال اكثر من قبل بشان موضوع زواج مثليي الجنس،رغم مضاعفة المجموعات المحافظة جهودها للتصدي لمجموعات الضغط المؤيدة للمثليين في هذا الشأن.
    و اظهر استطلاع للراي اجراه معهد غالوب بين 3 و6 ايار/مايو ان 50% من الاميركيين يؤيدون زواج المثليين و ان 48% يعتقدون بوجوب تشريعه.
    و قال جو سالمونيزي من جمعية حملة حقوق الانسان ان "الرئيس اوباما صنع التاريخ بإعلانه الجريء بان مثليي الجنس الاميركيين يجب ان يكونوا جزءا لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي الاميركي".
    و اضاف "لقد اظهرت رئاسته ان بامكان امتنا تخطي تاريخها المخزي في التمييز و الظلم".

    كما اثنى رئيس بلدية نيويورك مايكل بلومبرغ على موقف اوباما معتبرا انه "منعطف هام في تاريخ الحقوق المدنية الاميركية".
    و تابع "لم يسبق لأي رئيس اميركي ان دعم خطوة هامة لتوسيع الحقوق المدنية لم يوافق عليه الشعب الاميركي في نهاية المطاف،و لا شك لدي بان هذا الموضوع لن يشكل استثناء".بحسب فرنس برس.
    و في المقابل،اعتبر الكاردينال تيموثي دولان رئيس المؤتمر الاميركي للأساقفة الكاثوليك ان تصريحات اوباما "مؤسفة جدا" فيما حذرت بعض المجموعات المحافظة من انه عرض حظوظه في الفوز بولاية ثانية للخطر.
    و قال براين فيشر من جمعية العائلة الاميركية ان "الرئيس اوباما طعن نفسه.لقد انتهى امره". من جهة اخرى فقد وضع إعلان الرئيس الأمريكي باراك أوباما تأييده لزواج المثليين،هذه القضية الشائكة في مرحلة جديدة من الجدل في الولايات المتحدة،و خارجها،إذ جاء دعمه في أعقاب تصويت ولاية كارولينا الشمالية على وضع حظر دستوري على زواج مثليي الجنس.و لكن أين في العالم يعتبر الزواج من نفس الجنس الزواج قانوني؟ و هل من المرجح أن يبقى قانونيا في المستقبل أم سيتم تجريمه بعد ذلك؟
    عرف زواج المثليين النور لأول مرة قانونيا في هولندا عام 2001،و منذ ذلك الحين،مرر ما يقرب من 12 بلدا قوانين تسمح لزواج مثليي الجنس،بما في ذلك الأرجنتين و البرازيل و كندا و جنوب أفريقيا و بلجيكا و اسبانيا.
    و في نحو 20 بلدا أخرى،هناك بعض الحقوق للزوجين من نفس الجنس،و لكنها لا تصل إلى السماح بالزواج قانونا،بما في ذلك فرنسا و ألمانيا و المملكة المتحدة.
    و بعد أن أصبحت أول دولة لإضفاء الشرعية على علاقة المثليين في عام 1989،فإن الدانمرك،على مقربة من فعل الشيء نفسه بالنسبة لزواج مثليي الجنس.بحسب CNN.
    و قد قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إنه يؤيد إضفاء الشرعية علي المثليين في المملكة المتحدة،حيث تقوم السلطات حاليا بمشاورات بشأن هذه القضية،بعد أن سمحت بالشراكة المدنية بين المثليين منذ عام 2005.
    و أستراليا أيضا هي واحدة من البلدان حيث لا يسمح للأشخاص من نفس الجنس بالزواج من الناحية القانونية،و قد قدم مشروع القانون الذي يدعو إلى إضفاء الشرعية على زواج مثلي الجنس في البرلمان و لكن لم يحصل على الكثير من الدعم،خصوصا من زعيم البلاد.
    و وفقا لتقرير صدر في مايو/أيار عام 2011 من قبل الرابطة الدولية للسحاقيات و المثليين و متحولي الجنس،فإنه لا يزال يتم تجريم العلاقات الجنسية المثلية في 76 بلدا،و في خمس من هذه الدول (إيران،السعودية،و اليمن،و موريتانيا،و السودان) يمكن أن تطبق عقوبة الإعدام.
    ..............
    ميت رومني يدافع.
    على صعيد متصل دافع ميت رومني المنافس المرجح لباراك اوباما في الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة،عن القيم المسيحية امام حشد كبير في جامعة ليبرتي معقل المسيحيين الانجيليين. و جاء خطاب رومني بعد ثلاثة ايام من اعلان الرئيس اوباما تأييده للزواج بين مثليي الجنس.
    و في ستاد اكتظ بالحضور،حذا رومني الذي ينتمي الى طائفة المورمون حذو مرشحين جمهوريين آخرين مثل رونالد ريغن و جورج بوش الاب اللذين تحدثا في هذه الجامعة الواقعة في فرجينيا و اسسها القس جيري فالويل الذي توفي في 2007.
    و امام اكثر من عشرين الف شخص و نحو ستة الاف شاب من المتخرجين حديثا،القى رومني في اكبر جامعة مسيحية في البلاد خطابا كان هدفه على ما يبدو تقديم نقيض ما تحدث عنه الرئيس الديموقراطي. و وسط تصفيق حاد،دافع رومني عن القيم المسيحية.
    و قال ان "الارث اليهودي المسيحي يقع في صلب الزعامة العالمية للولايات المتحدة".
    و اضاف رومني ان "القيم الاميركية تؤكد على المسؤولية الشخصية و كرامة العمل و قيمة التربية و الخدمة و في الاساس على اهمية العائلة".

    و كرر المرشح الجمهوري ايضا معارضته لزواج مثليي الجنس الذي ايده اوباما.
    و اكد ان "الزواج علاقة بين رجل و امرأة" مثيرا عاصفة من التصفيق الحاد لم تشكل مفاجأة.
    .............
    شبكة النبأ المعلوماتية- 5/حزيران/2012
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    زواج مثليي الجنس في أمريكا...مجرى التاريخ اقترب أكثر من المساواة لكل أميركي اليوم. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام الغرب و الأخلاق...ظاهرة التحلل القيمي.

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة سبتمبر 07, 2012 11:32 am


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 3:39 pm