جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    المسلمون بانتظار الحاكم العادل..هل سينجب التاريخ حاكماً عادلاً يقتفي أثر الإمام عليّ الذي كان يشاطر حتى أضعف مواطني دولته؟

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    المسلمون بانتظار الحاكم العادل..هل سينجب التاريخ حاكماً عادلاً يقتفي أثر الإمام عليّ الذي كان يشاطر حتى أضعف مواطني دولته؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام المسلمون بانتظار الحاكم العادل..هل سينجب التاريخ حاكماً عادلاً يقتفي أثر الإمام عليّ الذي كان يشاطر حتى أضعف مواطني دولته؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة ديسمبر 07, 2012 1:16 pm

    المسلمون بانتظار الحاكم العادل..قبسات من فكر المرجع الشيرازي.
    .........
    أمر غريب حقا أن تبقى أمة المسلمين من دون حاكم عادل،على الرغم من الارث الانساني العميق الذي انطوى عليه الاسلام و قدمه للمجتمع الجاهلي،الذي تحرر بدوره،من حالات الاستعباد و الظلم و القهر،و انتقل بالاسلام من الظلام الى النور،و لكن بعد مئات السنين،يعيش المسلمون اليوم في دول متفرقة،تحكمهم انظمة سياسية قاصرة عن تحقيق العدل بين افراد و جماعات المجتمع،لأن هذه الانظمة لا ترى إلا مصالحها و لا تدعم سوى حماية عروشها من السقوط،حتى لو راح ضحية ذلك ملايين الارواح بسبب التشريد و الملاحقة و القمع السياسي للانظمة السياسية التي تدير شؤون المسلمين حاضرا.
    ..........
    بانتظار العدالة.
    يحلم المسلمون اليوم بحكومة نزيهة و حاكم عادل،بسبب الويلات التي ذاقتها امة الاسلام على ايدي حكامها،حيث التسلط و التهميش و غياب المساواة و العدالة على نحو تام،و هكذا تكون الامة التي اعطت للامم الاخرى سبل التنوير،هي نفسها ترزح تحت الظلام،لتبقى تتطلع الى الحاكم العادل،متى يأتي و يظهر،كي يحقق العدالة المفقودة.
    يقول سماحة المرجع الديني،السيد صادق الحسيني الشيرازي،في عدد من كلماته المضيئة: (نتساءل: يا ترى هل سينجب التاريخ حاكماً عادلاً يقتفي أثر الإمام عليّ الذي كان يشاطر حتى أضعف مواطني دولته؟).
    و لعل مفهوم العدالة لا يرتبط بكثرة العدد،او الموارد المتاحة،بل يتعلق بصيغ تحقيق الحكومة للعدالة و نشرها بين افراد المجتمع،فالصين مثلا بلغت مليارا و نصف من الانفار،لكن ليست اقوى دولة،و لا هي الدولة الاكثر عدلا بين دول العالم،لأن مفهوم العدالة يرتبط بشخص الحاكم اولا، و حكومته و مدى التطبيق الصحيح لبنود العدل على الواقع.
    في هذا الصدد يقول سماحة المرجع الشيرازي: (قد توجد اليوم في العالم حكومة تحكم ما ينيف عن المليار إنسان كالحكومة الصينية و لكنها ليست الأقوى،و قد توجد حكومة تحكم دولة قوية كالولايات المتحدة و لكنها لا تحكم أكبر عدد من الناس؛أما الإمام عليّ  فكان يحكم أكبر رقعة من الأرض و أكبر عدد من الناس،و كانت الحكومة الإسلامية يومذاك أقوى حكومة على وجه الأرض).
    ...........
    لا للحرب في دولة العدالة.
    من الثابت وفقا لتجارب التاريخ المعروفة،أن الحاكم العادل يضع الحروب خلف ظهر دائما،و ينشغل ببناء اقتصاد الدولة،و بناء الانسان كقيمة انسانية متكاملة غير قابلة للتجاوز أو الانتهاك،مهما كان نوعه او مصدره،لذلك قادتنا العظام انشغلوا بالعدل و البناء قبل أي هدف آخر،من هنا كما يذكر سماحة المرجع الشيرازي: (لم يبادر الإمام عليه بأية حرب ابتداء،فكل حروبه فرضت عليه،و أوّلها حرب الجمل).
    لهذا فإن الحاكم العادل هو الذي يحفظ الحريات و يحميها و يطورها،و يتجنب الحروب ما أمكنه ذلك، إلا اذا كانت حرب الدفاع عن النفس،و هكذا حصل الجميع على حرياتهم في عهد الامام علي،على الرغم من نزعة القمع و الاستبداد التي كانت رائجة في العالم آنذاك،في هذا المجال يقول سماحة المرجع الشيرازي: (منح الإمام عليّ بن أبي طالب الحريّات للناس في عصر كان العالم كلّه يعيش في ظل الاستبداد و الفردية في الحكم،و كان الإمام رئيس أكبر حكومة لا نظير لها اليوم سواء من حيث القوة أو العدد،لأن الإمام كان يحكم زهاء خمسين دولة من دول عالم اليوم).
    و يحرص الحاكم العادل على عدم اتهام المناهضين له بالنفاق او التجريم من أي نوع كان،فالجميع احرار بالرأي و القول في ظل العدالة،لهذا يؤكد سماحة المرجع الشيرازي على: (إن الذين خرجوا ضد الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب هم المنافقون الحقيقيون،و لكن سياسة الإمام التي هي سياسة النبي صلى عليه و آله و الإسلام و منهجهما في الحكم هو أن لا يستخدم سيف التخويف،و لا يقال عن المعارضين للحكم أنهم منافقون،و إن كانوا هم منافقين حقّاً! فمن أجل إدارة الحكومة و مراعاة المصلحة الأهم و ملاحظة التزاحم و مراعاة حال الأمة و المعارضين أيضاً نهى الإمام أن يقال عنهم إنهم منافقون).
    كذلك يذكر لنا التأريخ السبق الذي حققه قائد الدولة الاسلامية الامام علي  في مجال صيانة الحريات و حماية الرأي،إذ يقول سماحة المرجع الشيرازي: (إنّ الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب  هو أوّل من سمح بالمظاهرات ضدّه و أعطى مطلبهم،و كان المطلب باطلاً في نفسه).
    ........
    بناء اقتصاد الدولة.
    من الواضح أن دولة العدالة،تتمتع بمزايا كثيرة،فبالاضافة الى الاستقرار و البناء و التوازن في حركة الانتاج و ما شابه،ستنشغل الحكومة ايضا في بناء الاقتصاد الامثل،و هو ما تحقق فعلا في دولة الاسلام ابان حكم الامام علي،حيث انتفى الفقر،و غابت مظاهره،حتى انك لا تجد فقيرا واحدا في الدولة الاسلامية آنذاك على الرغم من سعة اراضيها و كثرة نفوسها.
    يقول سماحة المرجع الشيرازي في هذا الصدد: (لقد أوصل الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب خلال أقلّ من خمس سنين من حكمه البلاد إلى حدّ لم يعلم وجود فقير واحد حتّى في أطرافها النائية عن العاصمة،حتى أنّ وجود مستعط غير مسلم كان غريباً و شاذّاً).
    و لا تقتصر العدالة و الضمان الاجتماعي على المسلمين فقط في الدولة الاسلامية،إنما جميع رعايا الدولة تكفل معيشتهم التي تليق بكرامة الانسان،فطالما هو احد ابناء الامة و من رعايا الدولة الاسلامية،فإن حقوقه مصانة بغض النظر عن انتمائه الديني او سواه،لذلك يقول سماحة المرجع الشيرازي في كلماته المضيئة: (في مجال الاقتصاد،و ضمان معيشة الأقلّيات،لم يَدع الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب أيّام حكومته فقيراً واحداً من أهل الكتاب إلاّ و ضمن معيشته).
    و بهذا يتطلع المسلمون الى الحاكم العادل و الحكومة الناجحة التي تضمن لهم حياة كريمة،من خلال حماية الحريات و تحقيق العدل بين الجميع.
    ...........
    و كل ذلك بحسب رأي الكاتب في المصدر المذكور نصا و دون تعليق..الآراء الواردة في هذا النص تعبر عن كاتبه و ليس بالضرورة منتدى جوهرة الونشريس.
    شبكة النبأ المعلوماتية-الخميس 20/أيلول/2012


    عدل سابقا من قبل In The Zone في السبت يوليو 26, 2014 4:10 am عدل 1 مرات
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    المسلمون بانتظار الحاكم العادل..هل سينجب التاريخ حاكماً عادلاً يقتفي أثر الإمام عليّ الذي كان يشاطر حتى أضعف مواطني دولته؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام دولة العدالة بين الحرية و الطغيان.

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة ديسمبر 07, 2012 1:18 pm

    دولة العدالة بين الحرية و الطغيان.
    قبسات من فكر المرجع الشيرازي.

    ........
    لا شك أن السعي لبناء دولة العدالة يهدف ايضا الى القضاء الكلي على ظاهرة الطغيان الحكومي، لأن الطغيان و العدل لا يلتقيان،و اينما كان العدل الحقيقي غاب الظلم و الطغيان تماما،و هذا ما تهدف اليه دولة العدالة،من خلال ارساء ركائز العدل و المساواة و نشر مبادئ التقارب الانساني بي افراد و جماعات المجتمع،مثل التسامح و التكافل و التعاون و تكافؤ الفرص و احترام الرأي و غيره من الخصال الانسانية التي يتحلى بها مجتمع دولة العدالة.
    لذلك اول اهداف هذه الدولة هو القضاء على الطغيان بكل اشكاله،و هناك اساليب عدة لتحقيق هذا الهدف، يقول سماحة المرجع الديني السيد صادق الحسيني الشيرازي في معنى الطغيان بكتابه الموسوم بـ (الحرية في الاسلام): (يستعمل الطغيان في الفكر أيضاً،و يراد به عادةً المناهج المنحرفة عن سبيل الله تعالى،و من هنا تُطلق كلمة الطاغوت على مَن كان في قمة الفكر المنحرف).
    .......
    الاسلام و دولة العدالة.
    من المؤكد أن من يهدف الى بناء دولة العدالة سيكون بحاجة الى النموذج كي يسير على هديه و خطواته،لذلك فإن دولة الاسلام في عصر الرسالة ابان كان يقودها النبي الكريم محمد صلى الله عليه و آله و سلم،هي النموذج الامثل للسير على خطاها،و السبب ان الحرية و العدلة تكمن في جوهر الاسلام المناهض للطغيان و الظلم بكل اشكاله.
    يقول سماحة المرجع الشيرازي في هذا المجال بكتابه المذكور: (إنّ الإسلام وحده هو دين الحرّية.فحتّى المدارس و المبادئ الأخرى التي ظهرت منذ قرون و ما زالت ترفع شعار الحرّية لا واقع للحرية فيها سوى الاسم.
    أمّا الإسلام فهو دين الحريات مبدأً و شعاراً،و قولاً و عملاً.و هذا موضوع طويل يتطلّب من الباحث أن يطالع الفقه الإسلامي بتعمّق ـ من أوّله إلى آخره ـ لكي يعرف كيف أنّ الإسلام التزم بمبدأ (لا إكراه في الدين) في مختلف مجالات الحياة).
    و لعل النموذج الفريد الذي نلمسه في طيات التاريخ،يكمن في ذلك التعامل الانساني المتحضر من لدن القائد الاعلى للدولة الاسلامية مع خصومه و اعدائه.
    يقول سماحة المرجع الشيرازي في هذا المجال: (رغم كلّ ما فعله المشركون من أهل مكّة مع رسول الله صلى الله عليه و آله إلاّ أنّ التاريخ لم يحدّثنا أنّه صلى الله عليه و آله أجبر و لو شخصاً واحداً على الإسلام،و لو أنّه صلى الله عليه و آله أراد أن يجبر أهل مكّة على الإسلام لأسلموا كلّهم تحت وطأة السيف،لكنّه صلى الله عليه و آله لم يفعل ذلك و لم يجبر أحداً على الإسلام).
    ........
    و الاسلوب المتحضر نفسه استخدمه الرسول محمد صلى الله عليه و آله مع اهل مكة و هم الذين حاربوه و طاردوه و حاصروه و تسببو بأشد الاذى له و ذزيه على مر السنين،و حينما اشتد عود المسلمين و تم فتح مكة كان الطغيان ابعد ما يكون عن قائد الدولة الاعلى،لأنها خير مثال لدولة العدالة.
    يقول سماحة المرجع الشيرازي بهذا الخصوص بكتابه نفسه: (هكذا روى التاريخ عن سلوك نبينا صلى الله عليه و آله: يحاربه قومه مع ما يعرفونه من صدقه و أمانته و نبله و كرم أخلاقه،بمختلف أنواع الحروب القاسية و يطردونه من موطنه و مسقط رأسه،ثم يتركهم أحراراً و ما يختارون من دين و طريقة حياة؟! لقد كان رسول الله صلى الله عليه و آله يهديهم و ينصحهم و يوضّح لهم طريق الرشد و يميّزه عن طريق الغيّ ثم يترك الاختيار لهم).
    .....
    لا إجبار و لا قسر.
    في دولة العدالة ليس هناك إجبار على الفكر او اي الانتماء او سواه،الانسان في دولة العدالة حر تتم معاملته وفقا لمبدأ الحرية و العدل،لذا نقرا قول سماحة المرجع الشيرازي في كتابه نفسه: (هكذا الحال في سيرة رسول الله صلى الله عليه و آله مع اليهود و النصارى.فلقد ردّ صلى الله عليه و آله عشرات الحروب و الاعتداءات التي شنّها أهل الكتاب دون أن يجبر أحداً منهم على الإسلام.
    لم يسجّل التاريخ و لو حالة واحدة يكون فيها رسول الله صلى الله عليه و آله قد أجبر ذمياً على اعتناق الإسلام،و التاريخ حافل بسيرة النبي المصطفى صلى الله عليه و آله،و سجّل و حفظ الدقائق عن حياته).

    .........
    أمير المؤمنين الإمام علي...عدل و رأفة و إيثار.
    و لنا ايضا نموذجا آخر لدولة العدالة يتمثل بقيادة الامام علي عليه السلام للمسلمين و كيفية نشره لمبدأ العدل،و مراعاته للدور المعارض للحكم،على الرغم من خطورة الاعداء و اساليبهم الماكرة في الاساءة للدولة الاسلامية،لذا يقول سماحة المرجع الشيرازي في هذا الجانب:
    (لو انتقلنا من رسول الله صلى الله عليه و آله إلى أهل بيته سلام الله عليهم لرأينا الحالة نفسها.فهاهو الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قد كان مبتلىً بأشخاص ذوي نفسيات وضيعة تردّ عليه و تقطع كلامه و تجادله بالباطل بل حتى تتطاول عليه،و هو مع ذلك لا يأمر بقتلهم و سجنهم و نحو ذلك،و هو الحاكم الأعلى الذي بايعته الأمّة قاطبة).
    إن الطغيان غاب تماما في الدولة النموذج،و كذلك الظلم،حتى العدو لا يُظلم في دولة العدالة،و مثالنا القاطع في هذا المجال،قيادة امير المؤمنين للدولة الاسلامية و مراعاته للجميع،سواءا مقربين او اعداءا.
    يقول سماحة المرجع الشيرازي في هذا الخصوص بكتابه المذكور نفسه: (لقد أُقصي الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه خمساً و عشرين سنة ثم توجّهت إليه الأمّة و تزاحمت على بابه للبيعة حتى لقد وطئ الحسنان،.و مع ذلك ذكر المؤرخون ـ سنّة و شيعة ـ أنّ الإمام بعدما بويع،ارتقى المنبر في مسجد رسول الله صلى الله عليه و آله و كان المسجد مكتظّاً بالناس الذين حضروا لاستماع أوّل خطبة لابن عمّ رسول الله صلى الله عليه و آله و وصيّه و خليفته الحقيقي الذي أُبعد عن قيادة المسلمين خمساً و عشرين سنة،بعد أن آل إليه الحكم الظاهري،ثم أمر جماعة من أصحابه على رأسهم ابنه الإمام الحسن سلام الله عليه أن يذهبوا إلى الكوفة و ينظروا هل فيها مَن لا يرضى بخلافته).
    ........
    شبكة النبأ المعلوماتية-الخميس 6/كانون الأول/2012
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    المسلمون بانتظار الحاكم العادل..هل سينجب التاريخ حاكماً عادلاً يقتفي أثر الإمام عليّ الذي كان يشاطر حتى أضعف مواطني دولته؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام أزمة العدالة العالمية

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين يوليو 08, 2013 10:45 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 3:51 am