هل أنت زوجا سعيدا؟
...................
تُرى عزيزي الزوج، هل أنت سعيد في زواجك؟
و هل تنعم في حياتك العائلية بالسعادة والهناء والإستقرار؟
أجب بصراحة عن الأسئلة التالية، وستكتشف بنفسك مقدار سعادتك في زواجك.
* الأسئلة:
1- هل تستطيع إنجاز بعض الأوراق أو المسؤوليات الخاصة بعملك – في البيت – إذا اضطررت إلى ذلك؟
2- هل تسأل نفسك – من حين لآخر هل أسرتي سعيدة أم لا؟
3- هل تشعر عموماً بالرضا عن إنجازاتك في حياتك؟
4- في رأيك: لا فرق الآن بين الرجل والمرأة.
5- هل تعتمد على الله دائماً في حياتك وتشكره من أجل قدراتك ومواهبك؟
6- هل تعتبر أحلى أوقاتك هي التي تقضيها مع زوجتك وصغارك بالمنزل أو في أي مكان آخر؟
7- هل تستطيع التكيف سريعاً، إذا اضطررت لترك عملك والإلتحاق بعمل آخر، أم ينعكس ذلك على طريقة معاملتك لأفراد أسرتك؟
8- هل ترحب بأن تقوم بمشاركة زوجتك في أداء بعض الأعمال المنزلية؟
9- هل تعتبر أسرتك وأسرة زوجتك عائلة واحدة؟
10- هل تشعر بالأرق عند ذهابك إلى النوم؟
11- هل تثور في أثناء عملك لأتفه الأسباب؟
12- هل تعتقد أن توفير المال اللازم، هو أوّل أسباب السعادة الزوجية؟
13- هل تستمتع بممارسة هوايتك المفضلة بعيداً عن أسرتك في يوم إجازتك؟
14- هل تشعر أن كثيرين من الأزواج أسعد منك في زواجهم؟
15- هل ترحب بأن تضطرك ظروف العمل إلى المبيت خارج المنزل لعدة أيام؟
16- هل تفضي بشيء ما يضايقك في العمل إلى زوجتك بمجرد وصولك إلى البيت حتى لو كانت متعبة أو مرهقة؟
ملاحظة: أجب عن جميع الأسئلة بكلمة "نعم" أو "كلا".
- النتيجة:
أ) إذا كانت كل إجاباتك على الأسئلة من 1-9 "نعم"، ومن 10-16 "لا"... فهنيئاً لك، فأنت زوج سعيد وناجح جدّاً في حياتك العائلية.
ب) إذا كانت معظم إجابتك (6-7 إجابات) "نعم" على الأسئلة من 1-9، و"لا" على معظم الأسئلة من 10-16، فأنت تشعر بالسعادة ولكن ليس في معظم الأوقات إذ إن هناك بعض المشكلات التي تعوق تحقيق كامل سعادتك. خصص وقتاً مناسباً للحوار الهادئ مع زوجتك لإكتشاف أسباب المشكلات والتفاهم بنضج وحب حول طرق علاجها.
ت) إذا كانت إجابتك "لا" على كل الأسئلة من 1-9 و"نعم" على كل الأسئلة من 10-16، فيلزمك وقفة صادقة مع نفسك لتواجه الأسباب الرئيسية التي تعكّر صفو علاقتك الزوجية؛ فقد تكون نقاط ضعف في الشخصية تحتاج إلى الحب والتفاهم والتعاون، أو قد يكون غياب الحوار الهادئ، أو الإنشغال الزائد بالعمل وإهمال البيت، وراء غياب السعادة الزوجية.
اشتركا معاً في تحديد الأسباب وتعاونا بإحترام للوصول معاً إلى السعادة الزوجية التي ينشدها كل زوجين.
البلاغ
...................
تُرى عزيزي الزوج، هل أنت سعيد في زواجك؟
و هل تنعم في حياتك العائلية بالسعادة والهناء والإستقرار؟
أجب بصراحة عن الأسئلة التالية، وستكتشف بنفسك مقدار سعادتك في زواجك.
* الأسئلة:
1- هل تستطيع إنجاز بعض الأوراق أو المسؤوليات الخاصة بعملك – في البيت – إذا اضطررت إلى ذلك؟
2- هل تسأل نفسك – من حين لآخر هل أسرتي سعيدة أم لا؟
3- هل تشعر عموماً بالرضا عن إنجازاتك في حياتك؟
4- في رأيك: لا فرق الآن بين الرجل والمرأة.
5- هل تعتمد على الله دائماً في حياتك وتشكره من أجل قدراتك ومواهبك؟
6- هل تعتبر أحلى أوقاتك هي التي تقضيها مع زوجتك وصغارك بالمنزل أو في أي مكان آخر؟
7- هل تستطيع التكيف سريعاً، إذا اضطررت لترك عملك والإلتحاق بعمل آخر، أم ينعكس ذلك على طريقة معاملتك لأفراد أسرتك؟
8- هل ترحب بأن تقوم بمشاركة زوجتك في أداء بعض الأعمال المنزلية؟
9- هل تعتبر أسرتك وأسرة زوجتك عائلة واحدة؟
10- هل تشعر بالأرق عند ذهابك إلى النوم؟
11- هل تثور في أثناء عملك لأتفه الأسباب؟
12- هل تعتقد أن توفير المال اللازم، هو أوّل أسباب السعادة الزوجية؟
13- هل تستمتع بممارسة هوايتك المفضلة بعيداً عن أسرتك في يوم إجازتك؟
14- هل تشعر أن كثيرين من الأزواج أسعد منك في زواجهم؟
15- هل ترحب بأن تضطرك ظروف العمل إلى المبيت خارج المنزل لعدة أيام؟
16- هل تفضي بشيء ما يضايقك في العمل إلى زوجتك بمجرد وصولك إلى البيت حتى لو كانت متعبة أو مرهقة؟
ملاحظة: أجب عن جميع الأسئلة بكلمة "نعم" أو "كلا".
- النتيجة:
أ) إذا كانت كل إجاباتك على الأسئلة من 1-9 "نعم"، ومن 10-16 "لا"... فهنيئاً لك، فأنت زوج سعيد وناجح جدّاً في حياتك العائلية.
ب) إذا كانت معظم إجابتك (6-7 إجابات) "نعم" على الأسئلة من 1-9، و"لا" على معظم الأسئلة من 10-16، فأنت تشعر بالسعادة ولكن ليس في معظم الأوقات إذ إن هناك بعض المشكلات التي تعوق تحقيق كامل سعادتك. خصص وقتاً مناسباً للحوار الهادئ مع زوجتك لإكتشاف أسباب المشكلات والتفاهم بنضج وحب حول طرق علاجها.
ت) إذا كانت إجابتك "لا" على كل الأسئلة من 1-9 و"نعم" على كل الأسئلة من 10-16، فيلزمك وقفة صادقة مع نفسك لتواجه الأسباب الرئيسية التي تعكّر صفو علاقتك الزوجية؛ فقد تكون نقاط ضعف في الشخصية تحتاج إلى الحب والتفاهم والتعاون، أو قد يكون غياب الحوار الهادئ، أو الإنشغال الزائد بالعمل وإهمال البيت، وراء غياب السعادة الزوجية.
اشتركا معاً في تحديد الأسباب وتعاونا بإحترام للوصول معاً إلى السعادة الزوجية التي ينشدها كل زوجين.
البلاغ