كن مطمئنا..تتغلب على القلق.
* أريج الحسني.
................
1- عش حاضرك.
أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي وخطط لتوقعات المستقبل.
2- واجه المخاوف.
معظم المخاوف لا حقيقة لها. كن شجاعاً في مواجهة المصاعب. روّض نفسك لتقبُّل الأسوأ ثمّ اعمل على أن لا يتحقق ذلك الأسوأ. "اعقلها وتوكل".
3- تقبل الواقع.
رؤيتك هي واقعك. اعرف ما يقلقك ثمّ ادرسه جيِّداً. قم بعدها بالإستشارة ثمّ اتخذ قراراً لا تندم عليه.
4- تذكر أخطار القلق.
أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والصدر والرأس والظهر والإلتهابات والعجز وأمراض نفسية.. إلخ.
5- اشغل نفسك بالمفيد.
"متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنّك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك. وجه إهتماماتك إلى الناس والعمل والأهداف الطموحة.
6- آمن بمبدأ التسليم.
لا تصطدم مع الأمر المحتوم. العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع.. ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم.
7- تعلَّم فن النسيان.
تعلم كيف تنسى لتعيش. لا تقبل أن تكون آلة تنديد. لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر. دع الأمور تجري في مجاريها.. استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.
8- اصنع الإبتسامة.
الإبتسامة عنوان ومفتاح السعادة والشيء لا يأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الإبتسامة، والإبتسامة صدقة مكتوبة.
9- تدرب على الإسترخاء.
الإسترخاء يضعف القلق لأنّه يريح العقل.. إستخدم تمارين الإسترخاء.
10- أصّل معاني الحب.
الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك، وإخوانك المسلمين والحياة والخلق جميعاً.
11- اتّبع الوصفة الإيجابية:
ابدأ بالذكر في بداية اليوم؛ فبداية اليوم هو كل اليوم، ذكِّر نفسك بالإيجابيات التي تملكها وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب. استمر في فعل ذلك أياماً.
12- الإيجابيات العشر.
ابتكر طرقاً للتجديد.. التجديد يحافظ على التوازن الشخصي.. الإيجابيات العشر التالية مدخل لمواقع التجديد:
1- تفاءل: حتى ولو أحاطت بك السلبيات؛ فالتفاؤل من الإيمان والتشاؤم من الشيطان، وبالتفاؤل تبنى النفوس.
2- تحمّس: أوجد الحماس في الأعمال اليومية والمتكررة، وابتكر وأبدع.
3- تحدث عن النجاح: امدح الناجحين واثنِ عليهم.. أكثر من ذلك.
4- أوجد البيئة الإيجابية: انتبه لمن تصاحب.. رافق الناجحين.. تجنب السلبيين.. بث الإيجابية في الآخرين.
5- جدد ما حولك: أبدع فيما حولك.. ضع لمسات إيجابية.. اخرج من المألوف.. علق اللافتات الإيجابية.
6- شارك الناس: لا تكن متفرجاً.. تبادل وجهات النظر.. لا تحقر أحداً أبداً.
7- خطط للنجاح: ضع برنامجاً لغاياتك وأولوياتك وطموحاتك.. خطط حتى ولو لم تنفذ.. كن طموحاً واترك لنفسك الفراغات.. تعلم أن تقول "لا".
8- لا تستجب للمغالطات: انتبه للمغالطات الإجتماعية وجمّع كمّاً من الأمثال العربية والأعلام وبعض أقوال المشاهير.
9- اهتم بنفسك: اسمح لنفسك أن تشعر وتتمتع.. لا تحقرها، ولا تكبتها.
10- اصدق مع نفسك: لا تكذب ولا تخادع نفسك.. تعلم الصدق والإخلاص والدعاء وإحتساب الأجر.
- وصفة أكيدة لعلاج القلق:
* الصلاة:
إلتزم بالصلاة واصطبر عليها.. تعلم الخشوع.. اجعل وقت الصلاة للصلاة.. لا تشغل فكرك بغير ذلك فإن ذلك يفقدك فوائدها.. أكثر من النوافل حتى تعتاد الصلاة.
* الدعاء:
ليكن الدعاء بيقين.. واصحبه بالعمل الصالح وصدق المقصد وحسن المطلب والإلحاح المستمر حتى يتحقق المراد.
* الذكر:
ابدأ بالذكر عند أوّل فكرة سلبية.. نوّع من الأذكار واخترع لها حلاوة.. ضع برنامجاً واضحاً لأوقات الذكر.
* التوكُّل وحسن الظن:
اعمل بهدوء، وتقبّل الأمور وأحسن الظن بالله.. كن راضياً ولا تتذمر من الحوادث.. قل "ربّما"، أو تبسم.. لا تيأس من رَوْح الله.
المصدر: كتاب إستمتع بحياتك وعش سعيداً.
عن موقع البلاغ.
* أريج الحسني.
................
1- عش حاضرك.
أكثر القلق سببه الندم على الماضي أو الخوف من المستقبل. هذان بُعدان أنت تفقد السيطرة عليهما. استفد من تجارب الماضي وخطط لتوقعات المستقبل.
2- واجه المخاوف.
معظم المخاوف لا حقيقة لها. كن شجاعاً في مواجهة المصاعب. روّض نفسك لتقبُّل الأسوأ ثمّ اعمل على أن لا يتحقق ذلك الأسوأ. "اعقلها وتوكل".
3- تقبل الواقع.
رؤيتك هي واقعك. اعرف ما يقلقك ثمّ ادرسه جيِّداً. قم بعدها بالإستشارة ثمّ اتخذ قراراً لا تندم عليه.
4- تذكر أخطار القلق.
أمراض جسدية كالقلب والبشرة والمعدة والصدر والرأس والظهر والإلتهابات والعجز وأمراض نفسية.. إلخ.
5- اشغل نفسك بالمفيد.
"متى توفر الوقت للتفكير بسعادتك أو بشقائك فإنّك في الغالب تشقى"! اطرد القلق بتناسي نفسك. وجه إهتماماتك إلى الناس والعمل والأهداف الطموحة.
6- آمن بمبدأ التسليم.
لا تصطدم مع الأمر المحتوم. العاهات والبلاءات تساعدنا إلى حد كبير غير متوقع.. ما من عظيم إلا وهو قمة في التسليم.
7- تعلَّم فن النسيان.
تعلم كيف تنسى لتعيش. لا تقبل أن تكون آلة تنديد. لا تتخذ موقفاً من كل حادثة تمر. دع الأمور تجري في مجاريها.. استصغر الحوادث المؤلمة والمزعجة.
8- اصنع الإبتسامة.
الإبتسامة عنوان ومفتاح السعادة والشيء لا يأتي إلا بالجهد، ودليل الجهد الإبتسامة، والإبتسامة صدقة مكتوبة.
9- تدرب على الإسترخاء.
الإسترخاء يضعف القلق لأنّه يريح العقل.. إستخدم تمارين الإسترخاء.
10- أصّل معاني الحب.
الحب هو رأس الأمر، تعلم كيف تحب ربك، ودينك، ووطنك، ونفسك، وأهلك، وإخوانك المسلمين والحياة والخلق جميعاً.
11- اتّبع الوصفة الإيجابية:
ابدأ بالذكر في بداية اليوم؛ فبداية اليوم هو كل اليوم، ذكِّر نفسك بالإيجابيات التي تملكها وبث في نفسك روح التفاؤل والإيجاب. استمر في فعل ذلك أياماً.
12- الإيجابيات العشر.
ابتكر طرقاً للتجديد.. التجديد يحافظ على التوازن الشخصي.. الإيجابيات العشر التالية مدخل لمواقع التجديد:
1- تفاءل: حتى ولو أحاطت بك السلبيات؛ فالتفاؤل من الإيمان والتشاؤم من الشيطان، وبالتفاؤل تبنى النفوس.
2- تحمّس: أوجد الحماس في الأعمال اليومية والمتكررة، وابتكر وأبدع.
3- تحدث عن النجاح: امدح الناجحين واثنِ عليهم.. أكثر من ذلك.
4- أوجد البيئة الإيجابية: انتبه لمن تصاحب.. رافق الناجحين.. تجنب السلبيين.. بث الإيجابية في الآخرين.
5- جدد ما حولك: أبدع فيما حولك.. ضع لمسات إيجابية.. اخرج من المألوف.. علق اللافتات الإيجابية.
6- شارك الناس: لا تكن متفرجاً.. تبادل وجهات النظر.. لا تحقر أحداً أبداً.
7- خطط للنجاح: ضع برنامجاً لغاياتك وأولوياتك وطموحاتك.. خطط حتى ولو لم تنفذ.. كن طموحاً واترك لنفسك الفراغات.. تعلم أن تقول "لا".
8- لا تستجب للمغالطات: انتبه للمغالطات الإجتماعية وجمّع كمّاً من الأمثال العربية والأعلام وبعض أقوال المشاهير.
9- اهتم بنفسك: اسمح لنفسك أن تشعر وتتمتع.. لا تحقرها، ولا تكبتها.
10- اصدق مع نفسك: لا تكذب ولا تخادع نفسك.. تعلم الصدق والإخلاص والدعاء وإحتساب الأجر.
- وصفة أكيدة لعلاج القلق:
* الصلاة:
إلتزم بالصلاة واصطبر عليها.. تعلم الخشوع.. اجعل وقت الصلاة للصلاة.. لا تشغل فكرك بغير ذلك فإن ذلك يفقدك فوائدها.. أكثر من النوافل حتى تعتاد الصلاة.
* الدعاء:
ليكن الدعاء بيقين.. واصحبه بالعمل الصالح وصدق المقصد وحسن المطلب والإلحاح المستمر حتى يتحقق المراد.
* الذكر:
ابدأ بالذكر عند أوّل فكرة سلبية.. نوّع من الأذكار واخترع لها حلاوة.. ضع برنامجاً واضحاً لأوقات الذكر.
* التوكُّل وحسن الظن:
اعمل بهدوء، وتقبّل الأمور وأحسن الظن بالله.. كن راضياً ولا تتذمر من الحوادث.. قل "ربّما"، أو تبسم.. لا تيأس من رَوْح الله.
المصدر: كتاب إستمتع بحياتك وعش سعيداً.
عن موقع البلاغ.