جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    ܓܨالطفل و السلحفاة.ܓܨ

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ܓܨالطفل و السلحفاة.ܓܨ   7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي ܓܨالطفل و السلحفاة.ܓܨ

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء سبتمبر 14, 2011 5:26 pm

    الطفل والسلحفاة/ محبتي ودعائي العبودي.
    ..............
    يُحكى أن أحد الأطفال كان لديه سلحفاة طعمها ويلعب معها وفي إحدى ليالي الشتاء الباردة جاء الطفل لسلحفاته العزيزة فوجدها قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء فحاول أن يخرجها فأبت . ضربها بالعصا فلم تأبه به صرخ فيها فزادت تمنعا.
    فدخل عليه أبوه وهو غاضب حانق وقال له : ماذا بك يا بني ؟
    فحكى له مشكلته مع السلحفاة ، فابتسم الأب وقال له دعها وتعال معي ثم أشعل الأب المدفأة وجلس بجوارها هو والابن يتحدثان ورويدا رويدا وإذ بالسلحفاة تقترب منهم طالبة الدفء فابتسم الأب لطفله و قال يا بني الناس كالسلحفاة إن أردتهم أن ينزلوا عند رأيك فأدفئهم بعطفك ((أن لم تسعوا الناس باموالكم فسعوهم باخلاقكم)) . ((عامل الناس بما تحب ان يعاملوك)).
    ......
    البلاغ

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 6:01 am