جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    مدن تتغنى بحسنها و أخرى تندب ماضيها..ملبورن الافضل و طرابلس و الجزائر الأسوأ.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    مدن تتغنى بحسنها و أخرى تندب ماضيها..ملبورن الافضل و  طرابلس  و  الجزائر الأسوأ. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية مدن تتغنى بحسنها و أخرى تندب ماضيها..ملبورن الافضل و طرابلس و الجزائر الأسوأ.

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء أبريل 24, 2012 11:46 pm

    بين فيينا و بغداد...مدن تتغنى بحسنها و أخرى تندب ماضيها.
    باسم حسين الزيدي.
    .........
    عندما تعقد مقارنة بين مدن و عواصم الدول المتقدمة،و بين مثيلاتها في بعض البلدان النامية، فان ستكون مقارنة ظالمة بحق الطرفين،ففي حين تشهد الدول المتطورة تقدماً متسارعاً ينافس أميال الزمن و دقات الساعة،تجد إن المدن الأخرى تعيش واقعاً متراجعاً لا يعرف ابسط مقومات النهوض و الحداثة،إذ إن بعضاً من هذه المدن الكبرى يصل تعداد سكانها إلى عشرات الملايين و يجري تحديث تصميمها العمراني و تطوير خدماتها كل بضعة أشهر،بينما يلاحظ إن هناك مدن أخرى لم يجري أي تعديل على مظهرها أو خدماتها الأخرى لسنين طويلة.
    و قد سعت العديد من الدول من اجل تطوير مدنها أو خلق مدن جديدة من الممكن أن تنال شهرة عالمية في المستقبل و بحسب المعايير الخاصة و المتبعة في تقييم درجات الرقي التي قد تحصل عليها تلك المدن و الجهد الذي بذلته،فيما تسعى دول أخرى للحفاظ على مدنها –و خصوصاً التاريخية منها- من موجات الحداثة التي قد تؤدي إلى ضياع مجهود استمر عبر الآلاف السنين.
    .......
    بين فيينا و بغداد.
    فقد اظهر مسح اجرته مجموعة ميرسر للاستشارات ان فيينا هي افضل مدينة يمكن العيش بها في العالم بفضل بنيتها التحتية الممتازة و شوارعها الامنة و خدمات الصحة العامة الممتازة بينما جاءت بغداد في المركز الاخير،و سجلت مدن المانية و سويسرية اداءا جيدا للغاية من حيث جودة مستويات المعيشة و جاءت زوريخ و ميونيخ و دوسلدورف و فرانكفورت و جنيف ضمن افضل عشر مدن بالقائمة،لكن ميرسر حذرت من ان المدن الاوروبية التي تحتل مراكز متقدمة قد لا تضمن الحفاظ على موقعها في المسح الذي شمل أكثر من 200 مدينة،و قال سلاجين باركاتيل كبير الباحثين في ميرسر عبر موقع الشركة على الانترنت "هي (المدن) ليست محصنة من اي تراجع في مستويات المعيشة اذا استمر هذا الاضطراب (الاقتصادي)"،و اعطت ميرسر -التي صنفت المدن ايضا وفقا للسلامة الشخصية- تقييما متدنيا لاثينا بسبب الاشتباكات التي وقعت بين متظاهرين و قوات الشرطة و عدم الاستقرار السياسي.بحسب رويترز.
    و قال باركاتيل "جاءت أثينا في عام 2011 ضمن المدن الاوروبية الاكثر تدنيا من حيث السلامة الشخصية"،و تراجعت اوسلو ايضا الى المركز الرابع و العشرين في المسح المنفصل الخاص بالسلامة بسبب حادث قتل جماعي في يوليو تموز،و قالت ميرسر ان اوسلو كانت دائما ضمن افضل خمسة عشرة مدينة،و قالت ميرسر ان الاضطراب السياسي و ضعف تطبيق القانون و الهجمات التي تستهدف السكان المحليين و الاجانب جعلت من بغداد اسوأ مكان يمكن العيش به في عام 2011 سواء من حيث جودة المعيشة و السلامة،و أدت الاضطرابات السياسية و الاقتصادية في افريقيا و الشرق الاوسط الى تراجع عشرات المدن بتلك المنطقتين،و قال باركاتيل "دول كثيرة مثل ليبيا و مصر و تونس و اليمن انخفضت بها مستويات المعيشة الى حد بعيد"،و اضاف قائلا "اعادة البناء السياسي و الاقتصادي في هذه الدول مصحوبا بتوفير اموال لتلبية الاحتياجات الانسانية الاسياسية سيعزز المنطقة بلا شك".
    و يعتمد تصنيف المدن على معايير مختلفة تصل إلى 39 معياراً يتناول جودة المستويات المعيشية منها الأمن و المناخ،و حركة المرور،و المدارس،و الأنشطة الترفيهية و الاستقرار الداخلي،بجانب عوامل اقتصادية،و يشار إلى أن أكثر من نصف أفضل 25 مدينة،بحسب اللائحة،تقع في أوروبا،و قال سلاغين باراكاتيل،كبير الباحثين في "ميرسر، "المستويات المعيشية في المدن الأوروبية لا تزال عالية نظراً لتمتعها ببنية تحتية حديثة و متقدمة بالتمازج مع منشآت طبية و ترفيهية و استجمامية رفيعة المستوى"،أما من حيث الأمن الشخصي،و فعالية القوى الأمنية،فجاءت مدينة لوكسمبيرغ في أعلى القائمة،تلتها مدينة بيرن بسويسرا و هلسكني بفنلندا و زيورخ بسويسرا كذلك،و كذلك احتلت العاصمة العراقية،أسفل القائمة فيما يتعلق و الأمن الشخصي،بعد "نجامينا" في المرتبة 220،و أبدجيان في ساحل العاج بالمرتبة 219،و مدينة "بانغوي" في المرتبة 218،و في هذا الصدد عقب باراكاتيل، "أفضل المدن من حيث الأمن هي في دول مستقرة سياسيا ذات علاقات دولية جيدة و نمو اقتصادي مستدام،أما تلك التي سجلت أدنى الدرجات فهي بدول تعاني من قلاقل أهلية و معدلات جريمة عالية و قوات أمن صغيرة"،و يشار إلى أنه أي من المدن الأمريكية لم تصنف ضمن أفضل 50 مدينة من حيث الآمان الشخصي،في حين أدرجت هونولو في المرتبة 29،و سان فرانسيسكو 30،و بوسطن 36،ضمن أفضل المدن من حيث جودة المستوى المعيشي.
    ............
    ملبورن الافضل و طرابلس و الجزائر الأسوأ.
    الى ذلك صنفت وحدة المعلومات بمجلة "إيكونومست" الاقتصادية 140 مدينة عالمية،و رتبتها بحسب نمط الحياة فيها،بدءاً من مدى الاستقرار و الرعاية الصحية و الثراء الثقافي و البيئة و التعليم، و انتهاءً بالبنية التحتية للمدينة،و لأول مرة منذ عقد كامل،تراجعت مدينة فانكوفر الكندية عن المركز الأول،لصالح مدينة ملبورن الأسترالية،غير أن هذا لم يمنع وجود 3 مدن كندية ضمن المدن الخمسة الأولى في العالم،و لوحظ أن 4 مدن أسترالية حلت ضمن القائمة نفسها،مقابل 3 مدن كندية، و واحدة من كل من النمسا و فنلندا و نيوزيلند،و بالطبع خلت القائمة،التي أعدت في يوليو/ تموز الماضي،من المدن العربية ضمن العشرة الأوائل،غير أن مدينتين عربيتين حلتا ضمن العشر الأواخر،هما العاصمة الليبية طرابلس،و العاصمة الجزائرية الجزائر،و احتلتا المركزين الخامس و السادس، من أسفل السلم. بحسب السي ان ان.
    اما المدن العشر الأوائل كانت، بحسب الترتيب:
    1.ملبورون (أستراليا)
    2.فيينا (النمسا)
    3.فانكوفر (كندا)
    4.تورنتو (كندا)
    5.كلغاري (كندا)
    6.سيدني (أستراليا)
    7.هلسنكي (فنلندا)
    8.بيرث (أستراليا)
    9.أدلايد (أستراليا)
    10.أوكلاند (نيوزيلندا)
    أما العشر الأواخر،و حسب الترتيب التصاعدي،أي الأكثر سوءاً،فجاءت على النحو التالي:
    1.أبيدجان (كوت ديفوار)
    2.طهران (إيران)
    3.دوالا (الكاميرون)
    4.كراتشي (باكستان)
    5.طرابلس (ليبيا)
    6.الجزائر (الجزائر)
    7.لاغوس (نيجيريا)
    8.بورت مورسبي (بابوا غينيا الجديدة)
    9.دكا (بنغلاديش)
    10.هراراي (زيمبابوي).
    ..........
    يد العون لنجدة الكوكب.
    بدوره و للمفارقة،قد يقدم النمو الحضري و توسع المدن الكبرى بعض الحلول للمشاكل المتعددة التي يعانيها العالم بدءا بالاكتظاظ السكاني وصولا إلى نهب الموارد الطبيعية،ففي المؤتمر السنوي لمؤسسة بيل كلينتون الذي اقيم في نيويورك على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة،أجمع سياسيون و اقتصاديون على أن المدينة هي،بالرغم من تناقضاتها و مخاطرها،مستقبل الإنسان،ففي العام 1800،كان 3% من سكان العالم فقط يعيشون في المدينة في مقابل 50% اليوم و 70% في غضون 40 عاما في ظل التوسع المستشري للمدن الكبرى من قبيل نيويورك و مكسيكو و موسكو و شنغهاي،و يرى قطب الاتصالات المكسيكي،كارلوس سليم أن النزوح إلى المدن الذي يؤدي الى الاقتصاد على صعيد البنى التحتية،هو الحل الوحيد للنمو السكاني الكبير،و يقول كارلوس سليم الذي يعتبر بحسب مجلة "فوربز" أغنى أغنياء العالم "في غياب المدن الكبيرة،لكانت غالبية السكان لتعجز عن تحمل كلفة الحصول على خدماتنا"،و من حيث النمو الحضري،تعود حصة الأسد للصين مع 120 مدينة يفوق عددها سكانها المليون نسمة،و يؤكد وزير الخارجية الصيني،يانغ جيشي أن "التجمعات الحضرية تلعب دورا بارزا في تعزيز النمو و تنشيط الاقتصاد و رفع مستوى العيش في المجتمع برمته".بحسب فرانس برس.
    و يضيف الوزير أن "ارتفاعا بنسبة 1% في عدد سكان المدن يكفي لاستحداث فرص عمل و زيادة الاستهلاك و الاستثمار"،لكن المدن الضخمة تتسبب أيضا بمشاكل جمة مثل الكثافة السكانية الشديدة و تدهور النظم البيئية و تناقص البنى التحتية الاجتماعية،و تنعكس هذه المخاوف في أقوال غيفين نيوزوم،نائب حاكم كاليفورنيا و هي الولاية التي تسجل أكبر كثافة سكانية في الولايات المتحدة مع استقبالها نسبة مرتفعة من المهاجرين من أميركا اللاتينية،و هو يعتبر أن "التنوع الإثني و العرقي و الديني يشكل تحديا كبيرا" و أن اهمية الرأسمال البشري توازي اهمية البنى التحتية، و هذه الحال تنسحب على نيويورك التي تستضيف الحدث و تضم اليوم 8،4 ملايين نسمة مع ارتفاع مرتقب في سكانها يقدر بمليون نسمة في السنوات العشرين المقبلة،و ترى جانيت سادين كان،المسؤولة عن المواصلات في بلدية نيويورك،ان المدينة التي يحلو العيش فيها لا ترمي إلى استقطاب اليد العاملة الدولية النشيطة و الماهرة فحسب بل هي تسعى أيضا إلى حماية البيئة،و تقول هذه المسؤولة و هي من أبرز المدافعين عن المسالك المخصصة لركاب الدراجات الهوائية و المشاة في مانهاتن "إذ أردتم إنقاذ الكوكب،تعالوا للاقامة في نيويورك"،و نوهت المسؤولة بقرار منع حركة السير في حي تايمز سكوير معتبرة أن هذا الإجراء حسن نوعية الهواء و شجع على فتح متاجر صغيرة في المكان.
    .........
    شبكة النبأ المعلوماتية-18/كانون الأول/2011 - 22/محرم الحرام/1433
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    مدن تتغنى بحسنها و أخرى تندب ماضيها..ملبورن الافضل و  طرابلس  و  الجزائر الأسوأ. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية أجمل بقع الأرض تتوزع بين قارات العالم الخمس.

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت نوفمبر 10, 2012 6:39 pm

    السياحة.
    باتت السياحة إحدى أهم الصناعات العالمية من حيث ترصين القيمة الاقتصادية و توفير فرص عمل مناسبة،و هدف رئيسي لمعظم البلدان في الوقت الحاضر و المستقبل ايضا،من اجل انتعاش التنمية و التخلص من الأزمات الأخرى،فاليوم الكل يحلم بارتقاء مدينته فوق الكرة الأرضية و ان تلبي جميع الأذواق و تناسب مختلف الميزانيات،لكي تصبح الأهم و الأجمل من أجل راحة السائحين و جذبهم لها.
    إذ يكتسب قطاع السياحة في العالم أَهمية خاصة في البلدان،التي لا تعتمد على النفط في اقتصادها،و قد اهتمت الدول النامية بالمرافق السياحية و حاولت تطويرها خصوصا بعد الازمة المالية الاخيرة لضمان النمو الاقتصادي بالاستثمار السياحي،و قد ساهمت عدة عوامل في التطور الكبير لمجال السياحة خلال العقود الأخيرة،منها تطور وسائل النقل و المواصلات و الاتصالات،و توفير التسهيلات و الخدمات لإشباع حاجات و رغبات السياح،و تشمل كذلك بعض تأثيرات السياحة مثل إيجاد فرص عمل جديدة و دخول جديدة،فعلى الرغم من الوضع الاقتصادي و السياسي غير المستقر عالميا،إلا أن السياحة و مواردها أصبحت من الأنشطة الاقتصادية الرائجة و المهمة لدى معظم بلدان المعمورة في عصرنا الحديث.
    ...........
    أجمل بقع الأرض تتوزع بين قارات العالم الخمس.
    فقد يجد كثير من السياح متعتهم في زيارة معبد قديم،و قد يجد آخرون مشاهدة برج شاهق وسط غابة يملؤها الضباب أمرا أكثر إمتاعاً،و ربما يفضل آخرون متابعة أسد يزأر،أو هجرة جماعية للحيوانات في أفريقيا.
    فهناك الكثير من الأماكن التي يدرك الناس من خلالها روعة جمال كوكب الأرض.بحسب السي ان ان.
    .....
    و في هذا التقرير،نعرض بعضا هذه المناطق:

    6- "تاج محل"، الهند:
    تاج محل ذو القباب الذهبية،و الذي بناه شاه جيهان في القرن السابع العشر،في ذكرى وفاة زوجته،و الرمز الأكثر شهرة للحب،يعتبر من أجمل نماذج طراز العمارة الإسلامية.
    شيّد بالمرمر الأبيض من جدهابور على مصطبة يغطي سطحها بالمرمر الأبيض،و أقيمت عند كل زاوية من زوايا المصطبة مئذنة متناسقة الأجزاء.

    5- "قمم يوسمليت"، كاليفورنيا،أمريكا:
    يعتبر من أجمل المنتزهات في العالم،إذ اكتشفه المنقبون عن الذهب عام 1850،و يجب عليك البقاء في الحديقة الوطنية للتمتع بالهواء المعطر،و الذي يمر به نهر "ميرسد" بواسطة واد ضيق،حيث يوجد العديد من الشلالات أهمها شلال "يوسمايت العلوي"،و شلال "يوسمايت السفلي".
    و تضم الحديقة تقريباً 130 نوعا من النباتات،و حوالي 31 نوعا من الأشجار،منها غابات الصنوبر و الأرز،و يبلغ سعر الليلة في أقرب فندق من هذه المنطقة حوالي 450 دولاراً.

    4- "ساحة جامع الفنا"،مراكش،المغرب:
    تمتاز مراكش بالمباني الجميلة و المساحات الواسعة،التي تنتشر فيها محلات التحف و عروض الرقص الشرقي و الموسيقى و رقص الثعابين و الرسم بالحناء،ما يجعلك تشعر بالنبض الأفريقي الشرقي.
    و ساحة جامع الفنا عبارة عن فضاء شعبي للفرجة و الترفيه للسكان المحليين و السياح بمدينة مراكش،بالمغرب،و بناء على ذلك تعتبر هذه الساحة القلب النابض للمدينة.

    3- "السماء المليئة بالنجوم"،حوض ماكنزي،نيوزيلندا:
    على مساحة 1600 ميل مربع من الأراضي النيوزلندية،يقع متنزه "كووك" الوطني،الذي تم اختياره كأجمل منطقة لمشاهدة سماء مليئة بالنجوم،حيث يمكنك التمتع بملايين النجوم المضيئة،و يمكنك قضاء ثلاثة ليالي في منطقة حوض ماكنزي،مقابل 995 دولار للشخص الواحد.

    2- "الهجرة العظيمة"،شرق أفريقيا:
    لا يمكن لأي مشهد درامي،تجسيد روعة مشهد هجرة عشرات الآلاف من البقر الوحشي عبر أفريقيا،بحثا عن الطعام و الماء.
    و لمشاهدة ذلك،يمكنك الالتحاق بمعسكر متنقل لمتابعة هذه المشاهد يوميا في هذه المنطقة،مقابل خمسة دولارات فقط.

    1- "أضواء الشمال"،اسكندنافيا:
    ربما تكون من أجمل اللحظات السحرية عندما ترى هذه الظاهرة الفلكية،و يفضل رؤيتها في الشتاء،و أفضل مكان لرؤية تلك المناظر عبر الخلجان الخالية من الأضواء الصناعية هو على المياه الساحلية الغربية للنرويج.
    .........
    كمال عبيد.
    عالم السياحة...تنافس جميل و ارباح أجمل!
    شبكة النبأ المعلوماتية-الأربعاء 7/تشرين الثاني/2012

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 2:10 am