جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


2 مشترك

    نحو الجمهورية الثالثة.

    أبو يوشع
    أبو يوشع
    مشرف
    مشرف


    نحو الجمهورية الثالثة. Free_Palestine_now_by_R3ood2
    عدد المساهمات : 6
    تاريخ التسجيل : 03/06/2012

    تسلية نحو الجمهورية الثالثة.

    مُساهمة من طرف أبو يوشع الأحد يونيو 03, 2012 2:57 am

    نحو الجمهورية الثالثة.
    بقلم علاء غانم 9/2/1012

    ........
    إن تاريخ الشعوب يعلمنا أنه لا يوجد تقدم و لا يوجد إصلاح و لا توجد ثورة إلا بتقديم التضحيات ،و بتقديم الدماء الشريفة التي تروي تراب الوطن،و بظلم البعض على حساب الكل،هذا هو للأسف التاريخ و هذا هو الواقع،و سورية الحبيبة ليست خارج السرب و خارج التاريخ،بل هي قلب التاريخ و قلب الحاضر و روح المستقبل بالنسبة لكل العالم،فهي الثقل الذي يرجح إحدى كفتي الميزان،و من لا يدرك هذا فليسأل التاريخ و ليسأل الجغرافيا..فمنذ آلاف السنين كانت مركز الصراع و النفوذ لحضارات العالم الإغريقية و الفارسية و الرومانية و البيزنطية و الإسلامية، و منها شعت الحضارة لتعم المتوسط كله بل و العالم أجمع بالأرقام السورية و بالأبجدية الأولى و العلوم الأولى و العنفوان الأول و الأسطول الأول،و على أرضها كانت أعظم الحضارات و فيها تم قطاف ثمار الحضارات كلها انتهاء بالحضارة الإسلامية..فأي بلد يشبهك يا سورية أي بلد !!
    فما كان من ماكري القبائل و أذناب الشعوب الأخرى إلا أن طعنوا خناجرهم في صدر سورية علهم يسقطونها قتيلة أو حسبهم ينهلون حضارتها..و ما علم هؤلاء أن الرقي لا يؤخذ بالقوة و أن العنفوان لا يكتسب بالمال و أن التقدم لا يكون بالتدمير..و أنهم..و أنهم لا يملكون إلا أن يتمسحوا بثوب هذه الأم بثوب هذه المدرسة بثوب هذه الحضارة علهم يطالون الفتات و يخرجون من السبات.
    و لكن كل هذا الغدر و كل هذه الخناجر أعملت بجسد الأم ما أعملت،و قطعت من الأوصال ما قطعت، حتى وجدت سورية نفسها مع نهاية الحرب الكونية الثانية دولة صغيرة بحدود أربعة عشر ابناً،و أبناءها الآخرين يستصرخونها من ويلات الغادرين،فكانت الجمهورية الأولى التي ورثت إرث الماضي و ثقل الحاضر و المستقبل..ورثت عقد الاضطهاد و التجهيل الممنهج و الإقطاع البالي و تم حقنها بسم زعاف استحضروه من كل الأعشاب الضارة في العالم،و لكنها ورثت أيضاً دماء الثوار و حضارة دائمة النهوض تأبى الاستسلام..فما كان من ماكري القبائل و أذناب الشعوب من أتراك و أعراب من أجانب و صهاينة إلا أن سنوا خناجرهم لمنعها من النهوض من جديد،فأتت الضربات من الشمال و الجنوب من الشرق و الغرب،و رغم كل هذا صمدت سورية و تطورت سورية و كانت تعيش ربيعاً
    جميلاً من الأفكار و الفلسفات تحاول نفض رماد التخلف و التبعية و الإقطاعية فتوجت ربيعها هذا بمولود جديد أتى نتيجة مخاض صعب هذا المولود هو الجمهورية الثانية في أوائل الستينيات،فتفتحت سنابل القمح و أزهرت أشجار الرمان و الزيتون،و هدرت أصوات المصانع تملأ الأفق صخباً جميلاً،فجن جنون أشباه الرجال و ذوو المكر و الخداع و عادوا ليعملوا ضرباتهم و يلقوا عقاقيرهم السامة
    فلم تهنأ الأم بمولودها الذي هوى طريح الفراش في نهاية الستينات واشتد مرضه
    بعد عقد من الزمن ثم أصابه المرض العضال في بداية التسعينات،فكان لا بد للأم من أن تنجب من جديد،تأخرت و تأخرت فالأمراض منتشرة داخل جسمها و خارجه،حتى وصل الأمر بذوي المكر السابقين لتفكيرهم بقتل هذه الأم و التخلص منها بدون رجعة،فتكاتفوا عليها منذ عام 2005 و شددوا قبضتهم عام 2011 و لكنهم لم يدركوا،لم يتعلموا أن هذه الأم قررت التخلي عن مولودها المريض نهائياً لتلد مولوداً جديداً أرعبتهم فكرة وجوده،صدموا كيف هذه الأم ستلد من جديد و هم معذورين فأمثالهم لا يقرؤون و لا يفقهون..هذا المولود هو الجمهورية الثالثة.
    ........
    فما هي هذه الجمهوريات بلغة الواقع و الأرقام ؟!
    الجمهورية الأولى : بدأت الفترة التحضيرية للجمهورية الأولى منذ عام 1936
    بزخم من رجالات الفكر و المقاومة و توجت أول انتصاراتها بالاستقلال سنة 1948
    لتبدأ مرحلة بناء الدولة التي كانت تسودها صفة الإقطاع و العشائرية و العائلية و بدايات البرجوازية الوطنية و بدايات نهوض الأحزاب و التي أخذ دورها يتعاظم مع تحزيب الإقطاعية و العائلية و البرجوازية الوطنية متمثلاً بالحزب السوري القومي الاجتماعي،بالإضافة للحزب الوطني و حزب الشعب ممثلي تجار دمشق و حلب و بعض البرجوازية الوطنية،كما كانت بديات نشاط الأحزاب
    الشيوعية و الاشتراكية و خصوصاً بين أبناء القرى و المناطق المحرومة كالحزب الشيوعي و الحزب الاشتراكي و حزب البعث و حزب الوحدويين الاشتراكيين و حركة الناصريين و غيرهم،و سجلت هذه الجمهورية انتصارها الثاني بالوحدة مع مصر عام 1958 و الذي كان بداية لنهاية هذه الجمهورية و الذي تم عام 1963 فاتحاً الباب أمام الجمهورية الثانية .

    إيجابيات الجمهورية الأولى : كانت سورية تعيش مرحلة نهوض فكري و فلسفي و حرية أفكار و أحزاب ،و شهدت نهضة باتجاه العلم و الثقافة،و كانت محطة و ملجأ للكثير من المفكرين و الثوار العرب من العراق و مصر و الجزائر و غيرها من الدول العربية،كما تم خلالها صياغة أسس الدولة الحديثة من دساتير و قوانين و أنظمة.
    سلبيات الجمهورية الأولى: شهدت سورية تدخل و اختراق الدول المجاورة من أعراب (سعوديين و هاشميين) و صهاينة و أتراك و طمعهم بالسيطرة على سورية،مما ساعد بشكل كبير على سلسة الانقلابات و عدم الاستقرار،كما كانت سورية بالمقابل تعيش صراعاً حزبياً داخلياً فالتجربة الحزبية حديثة العهد لم تتطور للتكامل من أجل بناء الوطن و إنما كانت تحاول إيجاد صيغة لهذا الوطن بأبعاده الجغرافية و الديمغرافية الجديدة و رؤى للمستقبل هذا من ناحية و من ناحية أخرى لم يتبلور مفهوم الديمقراطية و حرية الرأي بالنسبة للكثير من القوى الفاعلة فالبرجوازية و الإقطاع لم يتعودا على تقبل الآخر كند لهم كما الأحزاب اليسارية لم تكن تؤمن بالديمقراطية و إنما بدكتاتورية البلوريتاريا،و من ناحية أخرى لم تحقق هذه الجمهورية العدالة الاجتماعية و خصوصاً بالنسبة لأبناء القرى الذين ظلوا يعانون من الظلم و التهميش الاجتماعي و الاقتصادي فكانوا جسر العبور للجمهورية الثانية فهم من جهة يعتبرون أنفسهم من أهم المساهمين في استقلال سورية
    ( ثورة الشيخ صالح العلي في الساحل و ثورة سلطان باشا الأطرش - الثورة السورية الكبرى - في جبل العرب و ثورة إبراهيم هنانو في إدلب بالإضافة لثوار الغوطة )،و هنا لا ننكر دور البرجوازية الوطنية في النضال من أجل الاستقلال،و من جهة ثانية فالتحرر من المستعمر و جو الحرية الفكرية السائد خلال الجمهورية الأولى ساهما في التململ و بدايات الثورة و التي كان العامل الحاسم فيها هو تدفق الأفكار اليسارية التحررية و التنظيمات التي تبنت هذه الأفكار و التي استطاعت الوصول إلى السلطة عام
    1963 إثر انقلاب عسكري معلنة ثورة على الظلم ثورة على التخلف ثورة من أجل التحرر.
    ........
    الجمهورية الثانية : كانت أعوام 1961 و1962 أعواماً حاسمة في تاريخ سورية حيث شهدت هذه الأعوام انهيار أول تجربة و حدوية عربية على يد الانفصاليين السوريين و استلامهم لقيادة سورية و استمرارهم بسياسة إبعاد جميع المثقفين و الأحزاب مما أثار حنق التنظيمات اليسارية التي أعادت تشكيل نفسها بقوة و خصوصاً أن بين صفوفها قيادات عسكرية قامت هذه القيادات بانقلاب في الثامن من آذار 1963 معلنة الجمهورية الثانية في سورية،جمهورية ثورة العدل و المساواة فكانت أولى انتصارات هذه الجمهورية هي القيام بالتحويل الاشتراكي و الإصلاح الزراعي و بناء المعامل و المصانع،و فك حرمان أهل القرى،ثم واجهت أولى العقبات في الصراعات القائمة بين صفوف الاشتراكيين أنفسهم و كانت ثاني العقبات عام 1967 عام النكسة و كان بعدها الانتصار الثاني لهذه
    الجمهورية في حرب تشرين عام 1973 و تلقت الضربة الثالثة في أحداث الإخوان المسلمين بين 1979 و1982 و التي مولتها المخابرات الأمريكية و الشق العراقي من حزب البعث العربي الاشتراكي ثم بدأت هذه الجمهورية بالانحراف عن مسارها اليساري مع بدايات تفكك الاتحاد السوفييتي لتدخل عالم رأس المال و الاقتصاد الحر مما أدى على ضياع الرؤى و الاستراتيجيات بين دكتاتورية البلوريتاريا
    و متطلبات الديمقراطية الغربية و السوق الحر،و حققت هذه الجمهورية ثالث انتصاراتها عام 2000 عام تحرير الجنوب اللبناني و رابع انتصاراتها عام 2006
    عام انتصار حلفائها على العدو الصهيوني،إلى أن تفاقمت الأحداث و الضغوط و المؤامرات العالمية من جهة و الفقر و الفساد و غياب الحريات من جهة ثانية و عدوى الثورات العربية من جهة ثالثة لتعلن عن ولادة الجمهورية الثالثة عام
    2012 جمهورية الديمقراطية و الحرية الفكرية و تعدد الأحزاب.
    إيجابيات الجمهورية الثانية : على الصعيد الداخلي : زيادة العدالة الاجتماعية و الاقتصادية بين أبناء سورية بقوانين الإصلاح الزراعي و ملكية الدولة لوسائل الإنتاج،و فك حرمان أهل القرى،زيادة التعليم و مجانيته،الطبابة المجانية،تحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الزراعة و تحقيق مخزون استراتيجي من القمح،و بناء المصانع،و القيام بالمشاريع الإستراتيجية الوطنية بمساعدة الحلفاء السوفييت كبناء سد الفرات و بناء شبكة حديثة للخطوط الحديدية،بناء جيش قوي بمساعدة السوفييت ثم الروس و الكوريين،تحقيق الاستقرار الداخلي في سورية الذي أنهى سلسلة الانقلابات و النزاعات التي كانت من سمات الجمهورية الأولى.
    على الصعيد الخارجي : الانتصار على العدو الصهيوني عام 1973 و الذي نجح باستعادة بعض الأراضي المحتلة و كسر أسطورة الجيش الصهيوني الذي لا يقهر،اللعب على التحالفات الإقليمية و الدولية لإبقاء نوع من التوازن الاستراتيجي مع العدو الصهيوني،إبقاء سورية قلعة للممانعة و الصمود في وجه العدو الصهيوني،زيادة مكانة سورية كلاعب أساسي على الصعيد الإقليمي.
    سلبيات الجمهورية الثانية : بدأت السلبيات تعتري الجمهورية الثانية من خلال الصراعات بين صفوف الاشتراكيين ثم بين صفوف البعثيين أنفسهم من خلال صراع النفوذ بين الشقين المدني و العسكري و بين الأجنحة اليمينية و الوسطية و اليسارية،ثم بدأ البعد عن التربية اليسارية يأخذ منحاه رويداً رويداً منذ أوائل الثمانينات،ثم إدخال القطاع الخاص مع انهيار التجربة الشيوعية
    و الاشتراكية على مستوى العالم في التسعينات،هذه التجربة التي كان لها الكثير من الإيجابيات كما الكثير من السلبيات،ثم كان بعد ذلك زيادة هذا الانفتاح الاقتصادي و فتح الباب على مصراعيه للخصخصة و السعي نحو اقتصاد السوق الحر و متطلباتهم من زيادة الاهتمام بالخدمات و السياحة و العقارات على حساب الصناعة و الزراعة خلال الخمس سنوات الأخيرة دون الأخذ بالحسبان أن نظام السوق و الاقتصاد الحر يتنافى مع مبدأ دكتاتورية البلوريتاريا،مما أدى إلى زيادة الفساد و صعوبة مكافحته،مما عزز الإهمال للجوانب الزراعية و الصناعية،الأمر الذي بدأ يقوض منجزات الجمهورية الثانية اقتصادياً و اجتماعياً و ثقافياً،بالإضافة إلى الثقافة الاستهلاكية و الثقافات المعوجة المرافقة لنظام السوق و التي برزت بشكل كبير بين الأجيال الحديثة مبعدة
    الكثير منهم عن مفهوم المجتمع و المواطنة لتحل محلها مفاهيم الفرد و العائلة و المنطقة و العشيرة و المذهب و الدين و العرق و ساعدهم على ذلك فشل التجربة الاشتراكية على مستوى سورية و العالم،و غياب الحريات،كل هذا سهل على أذناب الشعوب و أنصاف الرجال و الأعداء في مؤامرتهم ضد سورية على التغلغل ضمن بعض فئات الشباب بشعارات و وعود براقة مستغلين أوضاعهم الاقتصادية و الاجتماعية السيئة و مطالب فئات الشعب المحقة،ليحولوهم عن دراية و دون دراية إلى أدوات لمشاريعهم الهدامة،فكان لا بد من الانتقال إلى الجمهورية الثالثة.
    الجمهورية الثالثة: جمهورية تعدد الأحزاب و الديمقراطية و التي بدأ مخاضها عام 2011
    بإلغاء قانون الطوارئ و سن قانون عصري للأحزاب و العمل على دستور جديد للبلاد يكفل الحرية الفردية و التعددية السياسية و يعزز دور دولة القانون و المؤسسات،مما أثار رعب أذناب الشعوب و أنصاف الرجال و أعداء سورية من كل حدب و صوب كما أثار رعب رؤوس الفساد في الداخل،فقام كل هؤلاء بزيادة وتيرة هجمتهم على سورية موظفين ما استطاعوا لخدمة أهدافهم من أموال و أسلحة و توظيف للدين و للشعارات الغربية البراقة،و لكنهم ما زالوا جاهلين و ما زالوا لا يفقهون التاريخ و لا يعرفون الجغرافية و لا يدركون أن سورية لا تموت و أن الحضارة لا
    تفنى،و سيثبت العام 2012 مدى فشلهم عندما يرون سورية شامخة منتصرة..
    فمعاً نحو الجمهورية الثالثة لنعمل يداً بيد لرفعة بلدنا و تطوره و صون كرامته و حمايته من كل المؤامرات و الأعداء و الرقي بالمواطن و الوطن.
    .....
    بقلم علاء غانم 9/2/1012

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    نحو الجمهورية الثالثة. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية رد: نحو الجمهورية الثالثة.

    مُساهمة من طرف In The Zone الأحد يونيو 03, 2012 1:53 pm

    ما زالوا جاهلين و ما زالوا لا يفقهون التاريخ و لا يعرفون الجغرافية و لا يدركون أن سورية لا تموت و أن الحضارة لا تفنى،و سيثبت العام 2012 مدى فشلهم عندما يرون سورية شامخة منتصرة..
    .......
    يا سوريا...يا مظلومة.
    و ما النصر إلا من عند الله.
    يا سوريا...لا يوم كيوم نصرك.

    .......
    أشكر لك حضورك الراقي و أتمنى دوام متابعتك للمنتدى.
    بارك الله فيك و سدد خطاك.
    أبو يوشع
    أبو يوشع
    مشرف
    مشرف


    نحو الجمهورية الثالثة. Free_Palestine_now_by_R3ood2
    عدد المساهمات : 6
    تاريخ التسجيل : 03/06/2012

    تسلية رد: نحو الجمهورية الثالثة.

    مُساهمة من طرف أبو يوشع الثلاثاء يوليو 03, 2012 1:18 am

    مرورك أغنى صفحتي.
    دمت بود.
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    نحو الجمهورية الثالثة. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية رد: نحو الجمهورية الثالثة.

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء يوليو 03, 2012 1:01 pm

    أبو يوشع كتب:
    مرورك أغنى صفحتي.
    دمت بود.
    راقني كثيرا هذا الإقتباس من موضوعك.
    إن تاريخ الشعوب يعلمنا أنه لا يوجد تقدم و لا يوجد إصلاح و لا توجد ثورة إلا بتقديم التضحيات ،و بتقديم الدماء الشريفة التي تروي تراب الوطن،و بظلم البعض على حساب الكل،هذا هو للأسف التاريخ و هذا هو الواقع،و سورية الحبيبة ليست خارج السرب و خارج التاريخ،بل هي قلب التاريخ و قلب الحاضر و روح المستقبل بالنسبة لكل العالم،فهي الثقل الذي يرجح إحدى كفتي الميزان،و من لا يدرك هذا فليسأل التاريخ و ليسأل الجغرافيا..

    ..........
    تشريفكم وتشجيعكم هو المعين الذي نستقي منه
    دمتم.
    أسأله سبحانه أن يوفق جميع ولاة أمر المسلمين و أن يعينهم على تنفيذ الحق و الحكم به و الحذر ممن يخالفه،و أن يصلح الله لهم البطانة و أن يوفقهم لتحكيم شريعة الله في عباده،و أن يصلح أحوال المسلمين في كل مكان،و أن يولي عليهم خيارهم،و أن يفقههم في الدين،و أن يكثر بينهم دعاة الهدى، إنه ولي ذلك و القادر عليه،و صلى الله و سلم على عبده و رسوله نبينا محمد و على آله و أصحابه و أتباعه بإحسان.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 7:23 pm