جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


     أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟.

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين مارس 14, 2011 6:20 pm

    أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟
    * وجدي آل مبارك.
    ..................
    لا زالت الحالة النقدية لمجريات الواقع على الساحة الفكرية و الاجتماعية في مجتمعاتنا تندرج تحت ديدن الرفض و الشذب لعادات و أفكار محلية و وافدة لا تنسجم مع طبيعة قيمنا الدينية و التربوية التي نطمح إليها في ظل إغفال و نسيان واضحين لتيار منفتح قوي يجرف معه أي عائق يريد إيقافه.
    ........
    الموقف المتزن من موسم رمضان الإعلامي.
    أصبح شهر رمضان موسماً إعلامياً للقنوات الفضائية العربية و هي سياسة باتت واقعاً لا يمكن نكرانه أو تجاهله،فما إن يحل شهر رمضان حتى تستعد القنوات الفضائية بكوادرها و طواقمها الفنية و الإعلامية لبث أكبر موسوعة فنية تشهدها الساحة الإعلامية في العالم العربي طيلة العام تتنوع فيها الدراما بين المشهد الفكاهي و التشويقي و التاريخي،و تُروج لها عبر أكبر حملة إعلامية لاستقطاب أكبر شريحة من المشاهدين في ظل تنافس إعلامي تجاري محتدم بين القنوات الفضائية.
    و أمام هذا التيار الجارف يقف الأغلب ليشجب هذه البرامج بكلمة في مقال هنا و كلمة تحريم على منبر هناك،و تحذير من حملة تستهدف شبابنا و فتياتنا لتجريدهم من أخلاقهم و مبادئهم و إضعاف وازعهم الديني و توجيهم لتقديس القيم المادية التي ينادي بها الغرب.
    لكننا في هذا الموضع بحاجة لوقفة جادة و عقلائية نكون فيها في مستوى المسؤول و المدرك،لا في مستوى المنتقد فقط،فهذه الحملة -كما يحلو للبعض أن يصفها- لم تأتي من فراغ أو مصادفة إنما بمنهج مدروس و مرتب له،آخذ في عين الاعتبار التغير الجذري الطارئ على الساحة الفكرية و الإعلامية لتلك المجتمعات.
    و قد يظن البعض أن منتجي تلك البرامج سيتراجعوا لأجل كلمة انتقاد كُتبت في مقال صحفي أو أُلقيت في خطبة جماهيرية!!،فالحملة الإعلامية لن تقف عند هذا الحد بل ستصل لذروتها المتقدمة مع كل شهر رمضان يحل علينا مستقبلاً،و الدليل ما إن ينتهي شهر رمضان هذا العام حتى يبدأ الترويج الإعلامي إلى دراما جديدة تعرض في رمضان العام القادم!!.
    و بغض النظر عن محتويات المواد الإعلامية التي تعرضها هذه القنوات و الموقف المتخذ منها إلا أنها بالفعل مادة إعلامية قوية تحمل في طياتها مادة مشوقة و سيناريو قادر على جذب المشاهدين و سلب حواسهم و هي حقيقة لا يمكن نكرانها أو تجاهلها،فما أن يبدأ عرض مسلسل طاش ما طاش أو باب الحارة حتى يترك الأغلب موائدهم و أعمالهم ليتسمروا أمام الشاشة الصغيرة!!.
    ........
    المادة الإعلامية المتكافئة.
    إنّ السياسة الإعلامية التي قامت عليها معظم البرامج الرمضانية سياسة أُعدت و سُخرت لها أفضل الكوادر و التقنيات الإعلامية المتطورة استطاعت من خلالها جذب الرجل و المرأة و الطفل و الطفلة و حتى العجوز و زوجها الطاعن في السن الذي لم يكن في مخيلته أن سيترك مجلس القرآن في شهر رمضان لكي يشاهد مسلسل باب الحارة!!.
    إنّ المشكل الحقيقي يكمن في اختلاف قراءتنا و تعاطينا مع المواد الإعلامية و يعود في الأصل لسببين رئيسين،الأول:
    إلى مستوى الثقافة و الاهتمام الفكري و مدى انسجام المادة الإعلامية مع واقع المجتمعات الذي يحدد بدوره الموقف المتخذ من هذه البرامج.
    فمعظم هذه البرامج منحلة و بعضها لا هدف لها،أما البعض الآخر فتحمل في طياتها فكرة و مادة إعلامية مقبولة قد تثري حالة الوعي و الثقافة لدى المشاهد،بل بمقدور شخص أن يخلق منها جانباً إيجابياً كل حسب اهتمامه سواء كان منتجاً أو إعلامياً أو ممثلاً أو غير ذلك،فالمسألة تعتمد بشكل أساسي على المتلقي و قراءته السليمة،حينئذ يكون قادراً على فرز إيجابيتها عن سلبياتها و معرفة مخرجاتها الأساسية،أما السبب الثاني و الأهم :
    إننا و حتى الآن لا نملك سلاحاً إعلامياً قوياً نواجه به هذا التيار الإعلامي الجارف،و بلغة أدق إننا نقف في زاوية المنتقد لا في زاوية المبادر و المحفز.

    .......
    أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟
    قد يقول قائل: إننا لا نستطيع أن ننتج مادة إعلامية نواجه بها هذا التيار الإعلامي القوي، لكنها كلمة المتخاذل و المتقاعس،فمعظم المشاريع تواجه معوقات و صعاب لكن المهم أن يتصف روادها بصفة الصمود و التفاؤل لخلق جو إعلامي مميز نصبو إليه جميعاً،و لعل عمل إعلامي صغير يصنع إبداعاً و تأثيراً قوياً في نفوس متابعيه إذا ما وِجد العمل الصادق الملامس للواقع و الحقيقة،و الشواهد في هذا الجانب عن كوادر و فرق فنية و مسرحية حصدت جوائز و شهادات على مستوى محلي و عربي و صنعت إبداعات منقطعة النظير و هي لا تملك إلا تقنيات إعلامية محدودة.
    فالأهم أن نمتلك الإرادة لخلق شيء من لا شيء،و نسعى لتنويع برامجنا و ندرب كوادرنا الفنية لخلق جو إعلامي مميز و جاذب،فمجتمعاتنا تزخر بالطاقات و الإبداعات لكنها جواهر مدفونة تحت التراب تحتاج لمن يبحث عنها و يقدم لها الدعم المعنوي و المادي.
    إننا في الجانب الإعلامي بحاجة إلى الانتقال من حالة الرفض و الاستنكار إلى حالة العمل و المثابرة لمواجهة أي مشروع يهدد الأمن الاجتماعي و الفكري عبر خلق جو إعلامي هادف يجذب إليه جميع شرائح المجتمع.
    كذلك نوجه رسالة للقائمين على قنواتنا الفضائية بالعمل على تطويرها و تغيير سياستها الإعلامية المقتصرة على عالم دين يرشد هنا و خطيب يخطب هناك،فهذه حلقة من مجموعة حلقات لمنظومة إعلامية متكاملة،لأننا في حرب عالمية سلاحها الأول الإعلام،فلا يعقل أن تدخل هذه الحرب لتواجه دبابة فتاكة ببندقية صيد صغيرة!!
    لأنّ المنتصر فيها لابدّ أن يمتلك سلاحاً يجذب المشاهدين و يكون قادراً على تثبيت أو تغيير أفكارهم و معتقداتهم.
    أتذكر أن ابنيي الصغيرين طلبا مني في وقت سابق أن أُؤجل الخروج من المنزل كل ليلة سبت لأبقى معهما لمشاهدة مسلسل النبي يوسف (عليه السلام)،أو (يوزرسيف) كما ينطقه لسانهما،فلم يكن لدي خيار إلا الرضوخ لرغبتهما لأرى ما يحمله هذا المسلسل من دراما،و بالفعل وجدت دراما هادفة في جو أُسري مليء بالألفة و المحبة،و كانت فرصة سانحة لهما لمناقشتي عن أحداث المسلسل و شخصياته،و بذلك استطعت أن أوصل فكراًً نظيفاً لعقل هذين الصغيرين.
    إنّ مسلسل باب الحارة و غيره من البرامج الرمضانية لا يفرق من ناحية فنية و درامية عن مسلسل النبي يوسف (عليه السلام)،و إن اختلفت التوجهات و القيم التي يحملها كل منهما،فهما مادتان إعلاميتان استطاعتا أن تجذب الملايين من البشر لمتابعتها،فإذا كانت تلك المسلسلات جزءاً من مشروعهم الإعلامي،فأين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟!.
    ..........
    موقع البلاغ.
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


     أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية المسلسلات التلفزيونية و رسائلها.

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين أغسطس 27, 2012 6:52 pm

    المسلسلات التلفزيونية و رسائلها.
    اعداد: حيدر الجراح.

    .........
    التلفزيون هذا الجهاز الذي تعددت اشكاله و الوانه و احجامه،و الذي لا تجد بيتا الا و فيه جهازا واحدا على الاقل،يعتبر في نظر الكثيرين،أحد أهم و أخطر وسائل و أدوات الاتصال الجماهيري لما يملكه من ميزات و إمكانات هائلة لا يمكن أن تكون محايدة أو بعيدة عن سيطرة و هيمنة النظم و الثقافات و الأيديولوجيات و صراعاتها و تناقضاتها في جميع بلدان العالم لأنها محط لصراعات و تناقضات قوى و اتجاهات سياسية و حضارية.
    و المادة المقدمة عبر هذا الجهاز (سياسية – فنية – ثقافية – دينية – ترفيهية) لا تنفصل عما يريده القائمون عليه،فبالاضافة الى ارباح الاعلانات،و ارباح التسويق للبرامج،فانها تقدم رسالة معينة عبر تلك المواد،تعبر عما يريده المالك للقناة التلفزيونية(حكومية – خاصة)..
    .................
    في كل عام يكثر الجدل حول المسلسلات التلفزيونية التي تعرضها المحطات الفضائية في شهر رمضان،و هو جدل يبدأ قبل عرضها و يتواصل حتى فترة متاخرة بعد العرض..
    تتنوع اسباب هذا الجدل و منطلقاته،فهناك اسباب دينية مثلما حصل مع مسلسل عمر،و هناك اسباب اجتماعية،و اسباب ثقافية فيما يتعلق بالتاثير الثقافي على الاسرة العربية و على اساليب التنشئة و التربية،اضافة الى اسباب نفسية و سلوكية..
    الحقيقة ان هذا الجدل لا يجب ان يقتصر على المسلسلات الرمضانية بل يجب ان يمتد الى بقية المسلسلات التي تعرض في بقية العام،مثل المسلسلات الامريكية او التركية المدبلجة الى اللغة العربية و التي تاخذ حيزا كبيرا من المتابعة و الاهتمام طيلة ايام السنة..
    ...........
    في التاثير الذي يتركه التلفزيون على الاطفال،دلت دراسة عربية حديثة تهدف إلى معرفة معايير النمو للطفل ما قبل المدرسة إلى أنه إذا كان 90 % من الأطفال يقضون وقتهم أمام شاشة التلفزيون فإن 2.8% فقط منهم من يشاهد البرامج الخاصة بهم،أما نسبة 76.2% تشاهد بالخصوص برامج الكبار.
    و بينت دراسة أجريت في إحدى المدن الأمريكية أن الأطفال يشاهدون من برامج الكبار ما يعادل أربعة إلى خمسة أضعاف ما يشاهدونه من البرامج الخاصة بهم.
    و تتعزز هذه المواقف أكثر عندما تغيب رقابة الآباء،فالأطفال يصبحون أسياد أنفسهم يستهلكون البرامج التلفزيونية في غياب تام لآبائهم و قد يزيد الوضع تعقيدا عند وجود أكثر من جهاز تلفزي لدى الأسرة الواحدة.
    و بهذا الصدد يقول إيريك شوفاليي(إن الآباء يلعبون دور الوسيط،ينبغي أن يعملوا على توجيه أبنائهم لما يريدون مشاهدته،إلا أن ما نلاحظه هو أنهم يجهلون المنتوجات التلفزيونية بحيث أنهم يتحدثون عن برامج لم تعد موجودة منذ عدة سنوات).
    و على هذا الأساس فإن التلفزيون يسعى دائما إلى ملء الفراغ و الفجوات التي يتركها الآباء إلى درجة أضحى الأطفال في كثير من الأحيان و كأنهم أبناء طبيعيين للتلفزيون.
    .............
    تقول الاعلامية فوزية سلامة و هي تشير الى بعض المسلسلات (هذا العام دون غيره فرضت القنوات الفضائية على المشاهد انواع جديدة من الطغيان بدءا من الحوار البذئ و كأنه جزء من مؤامرة لكي ينسى المشاهد قيم الجمال و يتبنى القبح كوسيلة للتفاهم و التواصل.
    اذا تعودت العين و الاذن علي الوجوه القبيحة و الالسنة الاقبح و الافعال العنيفة تسربت تلك المعاني الي الاذهان و اصبحت جزءا من السلوك.
    الشتائم و الخلاعة و ضرب النار و اراقة الدماء هي العملات المتداولة التي لم يكن المشاهد المصري في الماضي تعود عليها او قبل بها).

    و عن الاعلانات تقول: كدت الا اصدق نفسي حين اكتشفت ان الفاصل الاعلاني استمر ٢٠ دقيقة كاملة.
    و بحسبة بسيطة ادركت ان الزمن المخصص للاعلان يساوي اربعة اضعاف الزمن الذي خصصته القناة لبث المسلسل الذي اختار المشاهد ان يتابعه.
    و معنى هذا ان العمل الفني اصبح ملء فراغ لفرض طغيان غسل الادمغة بالاعلانات.
    الهدف من الاعلان هو جني الارباح الخيالية للقناة و جني الارباح للشركات المنتجة للبضائع المعلن عنها.
    و المشاهد هو الهدف و الضحية ان لم يكن لأن الاعلان يسوقه لشراء ما لا ينفع فلأن تكاليف الاعلان تحمل علي سعر المنتج.أي انها في النهاية تخرج من جيبه لا من جيب اصحاب القنوات او اصحاب الشركات).
    ............
    و حتى تلك الفسحة الضيقة من الوقت التي يغطيها العمل الفني فانها تكون محكومة بعدة اعتبارات ليست في صالح المشاهد كما يذهب الى ذلك الكاتب عمر كوش: (عند تناول الأعمال الدرامية الرمضانية وفق منظور ثقافي نجد أن السمة الغالبة لها هي التسطيح و تغييب العقل و انتفاء التفكير،إذ نادراً ما نعثر على مسلسل يحترم عقل المشاهد،و يقدم له عملاً فنياً مميزاً،و يمتلك موضوعاً ذا قيمة ثقافية أو سياسية أو اجتماعية،بل إن العديد من المسلسلات لا تحترم الثقافة و المثقفين،و تسخر أحياناً من صورة المثقف،و تهزأ من أدواره.
    و أسهمت مثل هذه الأعمال في نسج عقل يمكن تسميته بالعقل التلفزي،يتكون من خليط من العقول التي تفرض نفسها في الخطاب الشائع،بوصفه العقل الوحيد الموثوق،إذ يحتقر هذا العقل كل ما يمت بصلة بالفلسفة و الأدب و الشعر،أي كل شيء ليس له أو لا يحقق مردودية اقتصادية بمقتضى معيارية و أخلاقيات اقتصاد السوق.
    و يطرح هذا العقل الأسئلة و الاستفسارات ذاتها في مختلف المسلسلات الدرامية،حيث يتم تلفيق الأجوبة ذاتها،في إجماع مستغرب حول «الأسئلة ذاتها و «الأجوبة» ذاتها،إنه التواطؤ الذي يُحلّ الاستفسارات محل الأسئلة،و يميّع الأجوبة).

    ................
    و حول المواد و المسلسلات التي تقدم بقية العام وجد انطون رحمه في دراسة حول وسائل الإعلام و أثرها على القيمة التربوية في المجتمع المعاصر،أن معظم قيم الشباب أقرب إلى القيم المعروضة في التلفزيون.
    ففي مقارنة بين القيم التي يحملها الأطفال و الشباب و التي تظهر في سلوكهم اليومي و اتجاهاتهم، و بين القيمة التي تنطوي عليها الرسائل التلفزيونية و كذلك القيمة التي تنطوي عليها الكتب المدرسية أو التي تسعى إليها التوجهات الأسرية،فإننا نجد أن معظم قيم الشباب و الأطفال أقرب إلى القيمة التي تتضمنها الرسائل التلفزيونية و من أمثلة ذلك اتجاهاتهم نحو الحب و الجنس و العنف و مخالفة الأعراف التقليدية.
    و تتفق هذه النتيجة مع نتائج الكثير من الدراسات التي وجدت أن القيم التقليدية التي تقوم الأسرة على إيجادها لدى الطفل آخذة في الضمور مقابل القيم المستمدة من الأفلام و المسلسلات الأمريكية.
    و يتنامى هذا الدور الذي تلعبه الدراما مع تنامي الدور الذي يحتله التلفزيون داخل الأسرة و في عملية التربية و التنشئة الاجتماعية فقبل اقتحام التلفزيون للبيوت كانت قاعدة التربية ثلاثية الزوايا البيت و المدرسة و دور العبادة إلا أنه مع دخول التلفزيون إلى المنازل احتل هذا الجهاز الرسمي الأكثر أهمية و الأشد فعالية و الأعمق أثراً و الأوسع انتشاراً و الأسهل تناولا، إحتل الإرشاد و التوجيه مرتبة متقدمة.
    ..........
    شبكة النبأ المعلوماتية-السبت 25/آب/2012
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


     أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية رد: أين مشروعنا الإعلامي لشهر رمضان؟.

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء يوليو 09, 2013 11:09 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 4:55 am