أسير محرر/ مؤيد جمعة الريماوي.
عندما انحنى ليسجد...
قبلت جبينه الأرض...
لحظات ميلاد جديدة...
أماه...
يقبل يدها...
يحملها فرحا...
فلم تسعفه الدموع...
فسكت عن الكلام...
لحظات من الصمت...
لم تغب عيناه عنها...
يروي حكاية عشق..
قصة وطن يعيش في زنزانة...
تروي الدموع عطش الأرض..
لتنبت من تحت قدميه السنابل...
دعوه...لا تسرقوا الشمس..
ذبلت زهور الياسمين في يديه..
مهما فعلتم لن تكبلوا الأحلام...
فإن سرقتم شمسنا...
فهناك ألف شمس...
تولد من جديد...
كل يوم...
هناك خلف الغيم...
*بقلم الشاعر و الأديب الفلسطيني.
عندما انحنى ليسجد...
قبلت جبينه الأرض...
لحظات ميلاد جديدة...
أماه...
يقبل يدها...
يحملها فرحا...
فلم تسعفه الدموع...
فسكت عن الكلام...
لحظات من الصمت...
لم تغب عيناه عنها...
يروي حكاية عشق..
قصة وطن يعيش في زنزانة...
تروي الدموع عطش الأرض..
لتنبت من تحت قدميه السنابل...
دعوه...لا تسرقوا الشمس..
ذبلت زهور الياسمين في يديه..
مهما فعلتم لن تكبلوا الأحلام...
فإن سرقتم شمسنا...
فهناك ألف شمس...
تولد من جديد...
كل يوم...
هناك خلف الغيم...
*بقلم الشاعر و الأديب الفلسطيني.
عدل سابقا من قبل In The Zone في الجمعة سبتمبر 14, 2012 10:15 pm عدل 1 مرات