جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    التلفزيون...صديق يتطور لمواكبة الإنسان.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    التلفزيون...صديق يتطور لمواكبة الإنسان. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية التلفزيون...صديق يتطور لمواكبة الإنسان.

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء يونيو 26, 2013 8:48 pm

    التلفزيون...صديق يتطور لمواكبة الانسان.
    .........
    يعتبر التلفزيون من اهم الوسائل و اكثرها تأثيرا في حياة الانسان فهو أداة للتسلية و الاعلام و التثقيف،و له دور مهم في صناعة الرأي العام للشعوب،و شهد التلفزيون في السنوات الأخيرة تطور كبير بسبب الحرب التنافسية القائمة بين شركات التكنولوجيا المتخصصة التي تسعى الى احكام سيطرتها الكاملة على الاسواق العالمية من خلال تطوير منتجاتها و خلق اجهزة جديدة و متقدمة في سبيل ارضاء زبائنها.
    ...........
    و في هذا الشأن أعلنت شركة ال جي الكورية الجنوبية للالكترونيات عن طرح منتجها الجديد التلفزيون المنحني في الأسواق ليصبح أول جهاز من نوعه في متناول الجمهور.
    و يعمل الجهاز بخاصية تكنولوجيا الصمام الثنائي العضوي باعث الضوء أو ما يعرف اختصارا بـ" OLED" التي تسمح بصنع شاشات رقيقة الحجم و ذات مرونة عالية.
    و التلفزيون الجديد،و حجم شاشته 55 بوصة،بثمن قدره 13.550 ألف دولارا أمريكيا في أسواق كوريا الجنوبية بشكل مبدئي.
    و يقول محللون إن طرح هذا التلفزيون في الأسواق سيتيح لشركة ال جي الحق بالتفاخر بأنها أول شركة تقوم بذلك على الرغم من أن الطلب على الجهاز الجديد لن يكون كبيرا.
    و كانت شركتا ال جي و سامسونغ كشفا النقاب لأول عن أجهزة التلفزيون التي تعمل بتكنولوجيا "OLED" في معرض الالكترونيات الاستهلاكية لهذا العام الذي أقيم في يناير / كانون الثاني الماضي.
    و تعتمد خاصية OLED على ألياف الكربون التي تعمل على تحويل التيار الكهربائي إلى ضوء.
    و تتميز الأجهزة التي تعمل بخاصية OLED بأتها لا تحتاج إلى ضوء خلفي بينما تحتاج شاشات LCD إلى ضوء خلفي لإنارة الكريستال السائل في الشاشة.
    و أتاحت الخاصية الجديدة المجال لصنع شاشات دقيقة و رفيعة السمك و أخف وزنا كما أنها تتميز بتوفير الطاقة.
    و يمكن أن تصنع شاشات OLED على ركائز بلاستيكية مرنة مما يسهل من إمكانية صنع شاشات منحنية أو مقعرة الشكل.
    و يبلغ سمك تلفزيون ال جي الجديد و هو من طراز EA9800 4.3 ملليمترات بينما يزن 17 كيلوجراما.
    و قالت الشركة في بيان " بعد أكثر من 5 سنوات من البحث و التجارب أنتجنا جهازا يتيح للمشاهدين متابعته من أي اتجاه مع الوضع في الاعتبار أن تكون المسافة بين المشاهد و الجهاز متساوية و ذلك للتغلب على مشاكل عدم وضوح الرؤية و فقدان التفاصيل".
    و تتوقع شركة " اي اتش اس سكريت ديجيست" و هي شركة متخصصة في أبحاث السوق،أن تحذو سامسونغ حذو ال جي في طرح أجهزة جديدة بخاصية OLED و ذلك على الرغم من أن المشاكل المبدئية ستؤدي إلى أن يظل سعر المنتج مرتفعا خلال الفترة المقبلة.
    .........
    جودة الصورة.
    في السياق ذاته كان من المتوقع ان تنحسر مبيعات شاشات الكريستال السائل (ال.سي.دي) ببطء حتى تختفي تماما لتفسح المجال أمام شاشات الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء (أو.إل.إي.دي) في كل شيء.
    من الهواتف الذكية إلى أجهزة التلفزيون.
    لكن شاشات الكريستال السائل ترفض الانزواء بهدوء بينما تعمل على تحسين جودة صورتها.و في الوقت ذاته فإن الشركات الرئيسية الداعمة لشاشات (أو.إل.إي.دي) التي يماثل سمكها سمك بطاقات الائتمان و أبرزها شركتا سامسونج و إل.جي تجد صعوبة أيضا في جعل التكنولوجيا رخيصة بما يكفي للبدء في الإنتاج التجاري.
    و عرضت الشركتان الكوريتان الجنوبيتان هذا العام تلفزيونات (او.ال.إي.دي) 55 بوصة لكن بسعر بلغ نحو عشرة آلاف دولار أي ما يعادل عشرة أمثال سعر التلفزيون (ال.سي.دي)..و لم تجد طريقها بعد إلى المتاجر.
    تستخدم شاشات (او.ال.اي.دي) في هاتفي (سامسونج جالاكسي اس) و(نوت) الذكيين و توصف بأنها شاشات المستقبل التي ستحل محل شاشات الكريستال السائل في كل الأجهزة الالكترونية من أجهزة التلفزيون إلى الكمبيوتر الشخصي و أجهزة الكمبيوتر المحمولة و اللوحية و الهواتف الذكية.
    و شاشات (أو.ال.إي.دي) أكثر توفيرا للطاقة و تتيح صورا ذات تباين أعلى من شاشات الكريستال السائل و هي رفيعة جدا بدرجة تجعل أجهزة الهواتف المحمولة في المستقبل غير قابلة للكسر كما يمكن طيها أو لفها مثل الصحيفة.
    لكن شركات تصنيع ألواح (أو.ال.إي.دي) مثل سامسونج ديسبلاي و ال.جي ديسبلاي لم تعالج بعد تحديات كبرى تواجه التصنيع للحد من التكلفة بحيث يمكن منافسة ألواح (ال.سي.دي).
    و في الوقت ذاته فإن ألواح (ال.سي.دي) التي تستخدم في تسعة أجهزة تلفزيون من كل عشرة ما زالت تتطور و لا تظهر أي مؤشر على الانحسار في أحدث معركة لتحديد المعايير العالمية بعد أقل من عشر سنوات من تسبب شاشات (ال.سي.دي) في القضاء تماما على مبيعات شاشات البلازما.

    ..........
    قال تشونج وون سيوك و هو محلل في اتش.آي انفستمنت اند سكيوريتيز "ما زال أمام الشاشات أو.ال.إي.دي زمنا طويلا قبل أن تصبح شاشات رائجة.. لأن عليها أن تصبح أكبر و أن تحسن من جودة الصورة."
    و أضاف "سيظل استخدام الشاشات او.ال.إي.دي مقتصرا على الشاشات الصغيرة خلال السنتين أو الثلاث القادمة على الأقل.لن يكون استخدامها باعتبارها شاشة يكثر استخدامها في التلفزيونات مرجحا قبل عام 2014..لكن حتى في ذلك الحين يمكن أن تكون هناك منافسة شديدة مع تلفزيونات ال.سي.دي لأن هذه التكنولوجيا تواصل التحسن."
    .......
    و تقول مؤسسة ديسبلاي سيرتش إن سيطرة الشاشات (أو.ال.إي.دي) على أقل من عشرة في المئة من السوق العالمية للتلفزيونات لن يحدث قبل أربع سنوات أخرى.
    و في الوقت ذاته فإن الشاشات (ال.سي.دي) التي لم تتقلص مبيعاتها على الإطلاق تتيح الآن صورة ذات جودة أعلى بما يصل إلى أربع مرات عن جودة شاشات (أو.ال.إي.دي) و استخدام طاقة أقل مما يحقق طلبا قويا من شركات الهواتف المحمولة و أجهزة الكمبيوتر اللوحي.
    .........
    و طرحت شركة اتش.تي.سي التايوانية الهاتف الذكي درويد دي.ان.إيه بكثافة صورة تبلغ 440 بيكسل لكل بوصة و هي أكثر الشاشات وضوحا بالهواتف المحمولة حتى الآن و هي درجة أعلى جودة من جهاز الآي.باد الذي تبلغ درجة نقاء صورته 330 بيكسل لكل بوصة و آي.فون 5 بدرجة جودة 326 بيكسل لكل بوصة.
    و تبلغ درجة نقاء صورة هاتف جالاكسي اس 3 الذي تنتجه شركة سامسونج باستخدام شاشة (او.ال.إي.دي) 306 بيكسل لكل بوصة.
    و قال كيم بيونج كي المحلل في كيووم سكيوريتيز "حرب البيكسلات كنز و لا شك بالنسبة لمصنعي شاشات ال.سي.دي."
    و تكلفة الألواح (او.ال.إي.دي) تتجاوز مثلي تكلفة ألواح (ال.سي.دي) مما يزيد من أرباح منتجي هذه الشاشات.
    و قال شخص مطلع طلب عدم نشر اسمه لأنه غير مصرح له بالحديث مع وسائل الإعلام إنه حتى سامسونج الشركة الرئيسية التي تحمل لواء ألواح (أو.ال.إي.دي) و هي أيضا شركة رئيسية مصنعة لألواح (ال.سي.دي) تروج بشكل مكثف لشاشات (ال.سي.دي) لأجهزة الكمبيوتر اللوحي و المحمول أكثر من الشاشات (أو.ال.إي.دي). بحسب رويترز.
    كما أن درجة وضوح شاشات (ال.سي.دي) الأعلى تعني أن شاشات (أو.ال.إي.دي) ستجد صعوبة بالغة في تحقيق تقدم في ذلك السوق.
    و يحذر البعض من نقص في المعروض من شاشات (ال.سي.دي).
    و قال كيم دونج وون المحلل في هيونداي سكيوريتيز "صناعة إل.سي.دي تتحسن بقوة أكبر من المتوقع و من المرجح أن يكون هناك نقص في المعروض اعتبارا من 2013."
    الى جانب ذلك أطلقت مجموعة "أل جي إلكترونيكس" الكورية الجنوبية و هي ثاني مصنع لشاشات التلفزيون في العالم بعد "سامسونغ"،شاشة تلفزيون عالية الدقة هي على حد قولها الأكبر في العالم،و من الشاشات الأغلى ثمنا أيضا.
    و تباع هذه الشاشة التي يبلغ حجمها 84 إنشا (2,13 مترا) مقابل 26 مليون وون (17600 يورو) في كوريا الجنوبية.
    و سيتم توزيعها في أوروبا و الولايات المتحدة ابتداء من أيلول/سبتمبر،ثم في آسيا و أميركا الجنوبية.و تتمتع هذه الشاشة بتقنية ثلاثة الأبعاد و بإمكانية الاتصال بشبكة الانترنت لتحميل الألعاب والأفلام وغيرها.
    ........
    شبكة النبأ المعلوماتية-الثلاثاء 4/حزيران/2013
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    التلفزيون...صديق يتطور لمواكبة الإنسان. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    تسلية رد: التلفزيون...صديق يتطور لمواكبة الإنسان.

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء يونيو 26, 2013 9:00 pm


    التلفزيون المستقبلي.
    من جانب اخر وعلى الرغم من سقوط صروح التكنولوجيا،التي سادت على مدار القرن الماضي،الواحد تلو الآخر،أمام قطار الإنترنت،إلا أن الشبكة العنكبوتية ظلت ـ لفترة طويلة ـ لا تستطيع زعزعة عرش أخير،و هو العرش الذي يعتليه جهاز التلفزيون.
    لكن الآن ـ و بشكل تدريجي ـ بدأت الإنترنت تشهد تطورا يمهد الطريق أمام إحداث تغيير في صناعة التلفزيون،و على الرغم من ذلك، لا يزال من المستبعد أن يفقد التلفزيون دوره الرئيس بالكامل،في عالم الترفيه المنزلي.
    و ربما نحتاج إلى أن نستعيد أحداث الدورة الأولمبية الأخيرة،التي أقيمت في العاصمة البريطانية لندن،عندما تم الاستعاضة بالبث عبر الإنترنت،عن البث الكلاسيكي للفعاليات الرياضية،عبر الأقمار الاصطناعية،و من المرجح أن يصبح هذا الأسلوب هو الوسيلة المعتادة في المستقبل.
    و تتنبأ مؤسسة غارتنر للأبحاث التسويقية بأنه بحلول عام 2016،سيصبح 85٪ من أجهزة التلفزيون الجديدة متصلة بشبكة الإنترنت،مع ارتفاع حجم إنتاج التلفزيونات الذكية من 108 ملايين إلى 198 مليون جهاز.
    و يقول المحلل بمؤسسة غارتنر،بول أودونافان،لقد أصبح التلفزيون مكونا رئيسا، يجمع شاشات عدة داخل المنزل،ما يعني أن شاشة التلفزيون ستبدأ في تقديم نوعيات متعددة من البرامج،تفوق برامج البث التلفزيوني التقليدي.
    و تتنافس العديد من الجهات،لكي تحظى بجزء من كعكة تقنية التلفزيون الجديدة،و تعمل شركة غوغل لخدمات الإنترنت في الوقت الحالي على توسيع موقعها الإلكتروني يوتيوب،لعرض مقاطع الفيديو عبر الإنترنت.
    و بدأت العام الماضي تقدم أكثر من 100 قناة،لتوجد بذلك بديلا عن التلفزيون التقليدي.
    و يقول روبرت كينسل،الذي يدير قطاع المشروعات التلفزيونية الخاص بشركة غوغل في ألمانيا،إن هدفي هو أن تنظر القنوات التلفزيونية إلى غوغل باعتبارها شريكا.

    .........
    و ينحسر التنافس بين البث التلفزيوني التقليدي و البث عبر الإنترنت،في مجالين رئيسين،وهما أموال الدعاية و زمن المشاهدة،و يلاحظ أن الفارق بين الغريمين يتراجع العام تلو الآخر.
    و أصبحت شركات البث التلفزيوني عبر الإنترنت،و القنوات المشفرة،تتيح للمشاهد إمـكانية اختيار البرامج التي يريد متابعتها،في إطار احتدام المنافسة بينهما.
    و بدأت قنوات التلفزيون الغربية تشعر بحدة المنافسة،لاسيما بعد أن بدأ المشاهدون يتخيرون المواد التلفزيونية،التي يرغبون في مشاهدتها،و يحذفون الفقرات الإعلانية،في كثير من الأحيان.
    و ربما تستطيع شركة آبل العملاقة للتكنولوجيا،أن تجعل 2013 عاما لا ينسى،بالنسبة لصناعة التلفزيون،عندما تطرح تليفزيون آبل الجديد.بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
    و تقول تقارير إعلامية إن المشكلة الرئيسة،التي تواجه تلفزيون آبل،هي قدرة الشركة العملاقة على توفير برامج جذابة تروق للمشاهد،خصوصا في ضوء الرقابة اللصيقة،التي تفرضها شركات الإعلام الأميركية على آبل،خشية تأثر معدلات مشاهدتها.
    و يرى خبراء صناعة التلفزيون أن مشروع تلفزيون آبل لن ينطلق قبل أن تستطيع الشركة أن توفر برامج مبتكرة،تتماشي مع التقنية الفائقة التي يوفرها هذا الجهاز.
    .......
    شبكة النبأ المعلوماتية-الثلاثاء 4/حزيران/2013



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:25 am