جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    التحاق نساء ألمانيات بصفوف "المجاهدين" في سوريا

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    التحاق نساء ألمانيات بصفوف "المجاهدين" في سوريا 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي التحاق نساء ألمانيات بصفوف "المجاهدين" في سوريا

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت أبريل 05, 2014 11:12 am

    التحاق نساء ألمانيات بصفوف "المجاهدين" في سوريا
    ......
    أثار سفر فتاة ألمانية لا تتعدى 16 عاما إلى سوريا والتحاقها بالمقاتلين الإسلاميين الكثير من الجدل داخل ألمانيا، خصوصا في ظل تزايد نسبة الفتيات السلفيات اللواتي أصبحن يغادرن بمفردهن إلى سوريا لتقديم الدعم للمقاتلين هناك.
    "أنا الآن لدى القاعدة" عبارة كتبتها سارة لصديقاتها بمجرد وصولها لسوريا. وهو ما أثار صدمة في صفوف تلاميذ مدرستها في مدينة كونستانس جنوب ألمانيا. بعد ذلك كتبت طالبة الثانوية، والتي لم يكن عمرها عندما غادرت ألمانيا خمسة عشرة عاماً، في مواقع التواصل الاجتماعي "نقدم الدعم لأزواجنا في القتال ونلد مقاتلين".
    غادرت سارة إلى سوريا في العطلة الشتوية وخططت بدقة كبيرة لهذه الخطوة، إذ قامت بنسخ جواز سفر والدها وزورت توقيعه على وثيقة تسمح لها بالسفر لكونها قاصر. بعد ذلك انطلقت إلى سوريا من أجل "الجهاد"، واختفت عن الأنظار.
    ....
    من المدرسة إلى مقاتلة مع القاعدة
    تركت سارة آثارا لها على شبكة الإنترنت، ففي قائمة الفيديوهات التي دخلت إليها عبر موقع اليوتيوب، وُجدت الكثير من مقاطع الفيديو تمجد الجهاد. كما اختارت عبارة " لا إله إلا الله محمد رسول الله" كصورة شخصية لها على الإنترنت.
    "أَمة العزيز" هو الإسم الجديد لسارة. ومنذ 4 يناير/كانون ثاني تزوجت من "مجاهد" ألماني من مدينة كولونيا. وتعتقد السلطات الألمانية بأن الزوجين انضما إلى مجموعة "المجاهدين" الألمان بحلب للقتال إلى جانب تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام، المعروفة اختصارا بـ"داعش". وتوجد تكهنات بأن سارة تشارك بشكل مباشر في القتال.
    شكلت قصة التلميذة الألمانية سارة صدمة للسلطات وللرأي العام في ألمانيا. فرغم أن مكتب حماية الدستور (المخابرات الألمانية الداخلية) يعلم منذ فترة طويلة بهجرة نساء من أوساط متشددة إلى سوريا، إلا أن هؤلاء النساء وعلى خلاف سارة، يسافرن برفقة أزواجهن ولا يلجأن إلى حمل السلاح.
    وبهذا الخصوص تقول كلاوديا دنتشيكن الخبيرة في قضايا التطرف الإسلامي في برلين إن "المثير في الأمر وجود مجموعات نسائية نشيطة جداً داخل المحيط السلفي".
    وحسب الخبيرة ذاتها، فإن الكثير من النساء المسلمات بما في ذلك الألمانيات اللواتي اعتنقن الإسلام ينجذبن للتيار السلفي لأنهن يبحثن عن دور واضح ومحدد للمرأة وهو كونها ربة بيت و أم ومعينة للرجل.
    ...
    نساء بتوجهات سلفية
    وتقوم الكثير من النساء المقتنعات بالفكر السلفي بالدعاية ومساعدة الرجال في الأمور التنظمية، ويشرفن أيضا على بعض مواقع الإنترنت المتشددة التي تدعو إلى القتال. وحسب دانتشكه فإن هؤلاء "النسوة يحرصن على نشر مقاطع الفيديو وتصريحات ونشاطات المقاتلين". ونادرا ما تظهر النساء السلفيات في الواجهة وذلك لتفادي الاحتكاك المباشر مع رجال آخرين وهو أمر ممنوع في الفكر السلفي.
    لم يعد السفر إلى سوريا للالتحاق بالمقاتلين الإسلامين يقتصر على المتزوجات، بل أصبح يشمل أيضا الشابات العازبات، كما يؤكد رئيس مكتب حماية الدستور في ألمانيا هانز جورج ماسين مؤكدا أنهن يقمن بذلك انطلاقا من قناعتهن الشخصية. ولوحظ هذا التوجه أيضا في بريطانيا. ووفق تقرير صدر حديثا عن "المركز الدولي لدراسة التطرف" فإن عدد البريطانيات اللواتي يسافرن إلى سوريا في تزايد، حيث يتزوجن هناك بمقاتلين تعرفن عليهم في وسائل التواصل الاجتماعي.
    وهؤلاء النساء يرون في المقاتلين الإسلاميين أبطالا ويحلمن بالزواج من "مجاهد".
    ....
    ارتفاع عدد الألمان "المجاهدين" بسوريا
    موازاة لذلك، يشعر مكتب حماية الدستور في ألمانيا بالكثير من القلق من تزايد عدد الألمان الذين يسافرون إلى سوريا. وبهذا الخصوص يقول مدير المكتب الفيدرالي أنه و"منذ اندلاع الصراع، غادر حوالي ثلاثمائة متشدد إسلامي إلى سوريا، 40 في المائة منهم لا يتجاوز عمرهم 25 عاما. كما أن العشرات منهم كانوا قاصرين أثناء مغادرتهم لألمانيا". وتُستخدم وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت كوسيلة دعائية للترويج لذلك.
    تواصل سارة نشاطها على شبكة الإنترنت، حيث تنشر صورا لنساء يرتدين البرقع وتعلق على تلك الصور بإعجاب.
    وهو اللباس الذي أصبحت الفتاة البالغة من العمر 16عاما ترتديه بالفعل، حيث نشرت صورة لها على الإنترنت وهي منقبة بالكامل وتلبس قفازات سوداء وتقف إلى جانب مدفع رشاش.
    .....
    04.04.2014
    موقع صوت ألمانيا


    التحاق نساء ألمانيات بصفوف "المجاهدين" في سوريا 0,,17534423_303,00

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 4:40 am