جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    مع اقتراب موعد الانتخابات يقترب الأسد من استعادة سوريا

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    مع اقتراب موعد الانتخابات يقترب الأسد من استعادة سوريا 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام مع اقتراب موعد الانتخابات يقترب الأسد من استعادة سوريا

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة مايو 23, 2014 7:39 pm

    مع اقتراب موعد الانتخابات..يقترب الأسد من استعادة سوريا
    .........
    يمكن لبشار الأسد من قاعدته في دمشق أن يتوقع استرداد سوريا من مقاتلي المعارضة الذين كانوا يهددون في وقت من الاوقات بطرده منها. فالعاصمة التي استهدفوها أصبحت مليئة الان بلافتات تدعو السوريين لإعادة انتخابه رئيسا للبلاد.
    و قد ساعد حلفاء أقوياء من الخارج الاسد على الاحتفاظ بسلسلة المدن التي تشكل العمود الفقري من الشمال إلى الجنوب أو استعادة ما فقد منها وعلى الاحتفاظ بقبضته على الساحل السوري على البحر المتوسط في غرب البلاد وعلى استرداد السيطرة على حدود البلاد مع لبنان.
    جاءت ذروة التحسن العسكري البطيء بانسحاب مقاتلي المعارضة من مدينة حمص قبل شهر من انتخابات الرئاسة التي لا يواجه فيها الأسد أي تحديات كبيرة تذكر.
    وقال أحد المرشحين لخوض الانتخابات أمام الأسد إن أغلبية كاسحة من السوريين ستتمكن من الادلاء بأصواتها مقللا من شأن القتال الذي يسقط فيه نحو 200 قتيل كل يوم ورغم فرار نحو ثلاثة ملايين سوري من البلاد، وقال حسن النوري وزير الدولة السابق الذي درس في الولايات المتحدة "في وسط البلاد الوضع مثالي للانتخابات. وعلى الساحل الوضع جيد جدا. وفي الجزء الجنوبي من سوريا الوضع يتحسن."
    ولم يتحقق الهدوء العسكري دون ثمن. ففي كثير من الأحيان كان أنصار الأسد من الشيعة من خارج البلاد يتصدرون المعركة ويتركون قواته تلعب دورا هامشيا في مواجهة مقاتلي المعارضة الذين توجههم على نحو متزايد قوى سنية خارجية، وأيا كان من يحرك الخيوط فإن قوة الدفع واضحة في المدى الطويل. بحسب رويترز.
    أما الآن وبعد أن انسحب مقاتلو المعارضة من ثالث أكبر مدينة في سوريا بعد أن دمرها القصف المستمر والحصار أصبحت سيطرة الأسد على قلب البلاد أكثر إحكاما من أي وقت مضى منذ تحولت الاحتجاجات على حكمه إلى عصيان مسلح.
    وعلى الأطراف مازال المقاتلون يمثلون تحديا فتاكا ويسيطرون على أجزاء من حلب ودرعا في أقصى شمال وأقصى جنوب ذلك العمود الفقري من المدن السورية، كما أن أغلب الحدود الشمالية مع تركيا في أيدي مقاتلي المعارضة وكذلك مساحات من شمال سوريا وحقول النفط والاراضي الزراعية في الشرق والمناطق الجنوبية القريبة من الحدود الاردنية ومرتفعات الجولان.
    ويبالغ أعداء الأسد في التركيز على أن الاراضي الخاضعة لسيطرته لا تمثل سوى ثلث مساحة البلاد لكن هذا الثلث يمثل وعلى نحو متزايد قلبا متماسكا تربطه شبكة مؤمنة من الطرق تكاد الحياة فيه أن تكون طبيعية وتعيش فيه الغالبية العظمى من السكان.
    وعلى النقيض فالاراضي الخاضعة لمقاتلي المعارضة تشهد قتالا متقطعا وتعاني من موجات من القصف الجوي من طائرات الأسد ولا تتيح الأمن لسكانها ولا قاعدة لتحقيق انطلاق عسكري ضد معاقل الأسد.
    سقط ما لا يقل عن 150 ألف قتيل في القتال المستمر منذ ثلاثة أعوام لكن طبيعة الدمار المتواصل وعدم وجود جبهة قتال واحدة يمكن من خلالها قياس التقدم أو التقهقر كل ذلك جعل الحرب تبدو في كثير من الأحيان في وضع الجمود.
    وفي الواقع فإن معارك متعددة تتم على مستوى محلي ولا يكون لضآلة المد والجزر فيها أثر يذكر على الحرب الاكبر، وربما باستثناء ميناء طرطوس وهو أحد معقلين للأقلية العلوية التي ينتمي إليها الأسد على ساحل البحر المتوسط فلا يسيطر أي من الجانبين بالكامل على محافظات سوريا البالغ عددها 14 محافظة.
    وقال مسؤول عسكري في المنطقة يتابع الصراع السوري عن كثب "هو شكل مائع من أشكال الجمود. النظام له السيطرة الاستراتيجية بينما المتمردون يخوضون معارك تكتيكية على الأطراف"، ومن العوامل التي ساعدت الأسد الانقسامات المتعددة في صفوف المعارضة. فسوريا تشهد قتالا بين جماعات تنظيم القاعدة المختلفة كما أن دور الألوية الاسلامية طغى على الائتلاف المدعوم من الغرب المعروف باسم الجيش السوري الحر.
    وسلط مقاتل من تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام الضوء على الخصومات المتبادلة التي نكب بها أعداء الأسد فقال "بشار له اليد العليا على الارض. وما دام الجيش السوري الحر موجودا ستظل له اليد العليا."
    ويخوض تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام وهو فصيل منشق على تنظيم القاعدة معارك في مواجهة جبهة النصرة وهي الفصيل الرسمي للقاعدة في سوريا. كما اشتبك مع مقاتلي الجبهة الاسلامية القوية ومع مقاتلي الجيش الحر.
    ويقول خصوم تنظيم الدولة الاسلامية من الفئات الأخرى التي تقاتل قوات الاسد إن التنظيم عازم على اقتطاع جزء من الاراضي التي تسيطر عليها قوات المعارضة أكثر منه على مقاتلة قوات الاسد وإن الاسد بدوره يتجنب استهداف التنظيم في الغارات الجوية التي تنفذها القوات الحكومية.
    وفي كلمته الأخيرة أمام مجلس الأمن قبل تنحيه يأسا قال الوسيط الدولي الأخضر الابراهيمي إنه يأسف لوجود ما يزيد على ألف جماعة تشارك في الحرب السورية المعقدة.
    وأضاف أن السلام في سوريا لن يتحقق ويصبح قابلا للبقاء دون فهم أكثر دقة للخريطة العسكرية في سوريا وفهم أعمق لمصالح الجماعات وأهدافها والقدرة على المشاركة في العملية السياسية. وقال إن هذا الفهم لم يتطور إلى مستوى مرتفع بدرجة كافية.
    ومما يعقد الصورة وجود محاربين من خارج البلاد على الجانبين. فالمعارضة السنية في الأساس التي تدعمها قوى سنية اقليمية انضم لها مقاتلون جهاديون سنة من مختلف أنحاء العالم، وتلقى الأسد تعزيزات من مقاتلين شيعة من العراق ومن حزب الله اللبناني الذي تدعمه ايران وروسيا. وكان دور حزب الله حاسما في الاثنى عشر شهرا الماضية من خلال تدعيم السيطرة على منطقة القلمون التي تطل على الطريق الذي يربط دمشق بمدينة حمص.
    وقال مصدر عسكري وثيق الصلة بالقوات الموالية للأسد "القلمون أصبحت الان حرة بالكامل. فقد أصبحت مدن مهمة تحت سيطرة الحكومة بعد أن كانت معاقل رئيسية للمسلحين"، وأضاف أن 30 نقطة عبور مشتركة مع لبنان استخدمت في تزويد مقاتلين بالاسلحة قد أغلقت على امتداد الحدود التي يبلغ طولها 124 كيلومترا وهو ما يعد عنصرا حساسا في تعزيز الاسد لسيطرته على وسط البلاد.
    وقبل شهرين نفذ مقاتلو المعارضة هجوما انطلاقا من تركيا على شمال اللاذقية التي تعد الحصن العلوي الاخر على البحر المتوسط واستولوا على مساحة من الارض لا تبعد كثيرا عن بلدة القرداحة مقر عائلة الاسد لكن قوة الدفع تبددت وفقد المهاجمون معظم مكاسبهم.
    وبالمثل شن مقاتلون عدة هجمات على قوات الاسد حول حلب أكبر مدن سوريا قبل أن يتحول جانب كبير منها إلى أطلال لكنهم ربما أصبحوا يسيطرون على مساحة أقل من الارض مما سيطروا عليه في أعقاب اقتحام المدينة في صيف 2012، وقال المصدر العسكري "ما كان تحت سيطرة الحكومة مازال كذلك" ووصف هجمات المقاتلين حول حلب واللاذقية بأنها فاشلة.
    والمعركة حول حلب مثلما هي في أغلب أنحاء البلاد أبعد ما تكون عن المباشرة. فغالبا ما يحقق المقاتلون تفاهما مع خصومهم أفضل من تفاهمهم مع أشقائهم في السلاح، وقال مسلح من جبهة النصرة "من على الخط الأمامي بلطجية وتجار مستعدون للبيع والشراء. أحيانا يبرمون صفقات مع قوات الاسد وأحيانا يقاتلون."
    استخدمت قوات الاسد الجوية البراميل المتفجرة في قصف المناطق الخاضعة لمقاتلي المعارضة في حلب وغيرها من المدن. وهذه القنابل عبارة عن براميل محشوة بالمتفجرات يتم القاؤها من طائرات هليكوبتر تحلق على ارتفاعات كبيرة حتى تتجنب النيران المضادة للطائرات من الأرض.
    ويكون الضرر الناتج عشوائيا إلى حد كبير وقد نددت منظمات حقوق الانسان وخصوم الأسد على المستوى العالمي بهذا الاسلوب إذ يقولون ان الاف المدنيين قتلوا في هذه الهجمات.
    كما قالت الولايات المتحدة وفرنسا إن أدلة مبدئية تشير إلى أن القوات الحكومية السورية استخدمت غاز الكلور في الشهرين الماضيين انتهاكا لمعاهدة وقعتها دمشق في إطار صفقة للقضاء على ترسانتها من الاسلحة الكيماوية بعد هجمات بغازات قاتلة قرب دمشق في أغسطس اب من العام الماضي.
    ولإحداث نوع من التوازن في ساحة القتال حصل المقاتلون على أسلحة ثقيلة من بعض دول الخليج العربية واستولوا على البعض الاخر من الجيش السوري بما في ذلك صواريخ متطورة ودبابات، وأوقعت هذه الاسلحة خسائر فادحة في صفوف قوات الاسد. وتشير بيانات جمعها المرصد السوري لحقوق الانسان إلى أن القتلى في صفوف قوات الاسد (58 ألفا) أكثر من قتلى مقاتلي المعارضة (38 ألفا).
    وحقق مقاتلو المعارضة مكاسب على الارض في جنوب البلاد الذي تنتشر فيه المواقع العسكرية واستولوا على مواقع للجيش بين مدينة درعا وبلدة القنيطرة القريبة من مرتفعات الجولان المحتلة، وفي غياب غطاء جوي اتجهوا أيضا تحت الارض ففجروا ثلاث قنابل أنفاق ضخمة تحت أهداف في محافظتي حلب وإدلب الشماليتين في الاسبوعين الماضيين، وفي لقطات فيديو ظهرت أعمدة من التراب تطير في السماء مثل الدخان بينما قال قائد في الجبهة الاسلامية إنهم سيستخدمون هذه الاستراتيجية كلما استعصى عليهم الوصول لهدف ما.
    .........
    شبكة النبأ المعلوماتية- الثلاثاء 20/آيار/2014
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    مع اقتراب موعد الانتخابات يقترب الأسد من استعادة سوريا 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام سوريا - انتخابات على وقع المعارك

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس يونيو 05, 2014 5:54 pm

    سوريا - انتخابات على وقع المعارك
    ........
    أجريت الانتخابات الرئاسية السورية في ظل حرب أهلية تعيشها البلاد، في مسعى من الرئيس بشار الأسد لترسيخ سلطته و رفضت دول كألمانيا و فرنسا السماح للسفارة السورية على أراضيهما بإجراء الانتخابات للسوريين المغتربين معتبرة أنها انتخابات غير مشروعة.
    فهل ستمثل الانتخابات الرئاسية دفعة لإكساب المعارضة السورية المزيد من الشرعية؟

    ....
    "الانتخابات الرئاسية السورية محاكاة ساخرة للديمقراطية"
    فيما أدانت مجموعة "أصدقاء سوريا" تنظيم انتخابات رئاسية "غير شرعية" في سوريا، أعتبرها وزيرالخارجية الأمريكي "إهانة" و "مهزلة". و لندن تقرر رفع مستوى تمثيل مكتب المعارضة السورية إلى مستوى بعثة.
    أدان البيان الختامي للمجموعة "البرنامج الأحادي الجانب لنظام الأسد لتنظيم انتخابات رئاسية غير شرعية في الثالث من حزيران/يونيو".
    و أضاف البيان الصادر عن اجتماع عقدته الخميس (15 مايو/أيار) 11 دولة غربية و عربية من مجموعة "أصدقاء سوريا" في لندن، أن هذا البرنامج "يسخر من ضحايا هذا النزاع الأبرياء، و يتناقض تماما مع بيان مؤتمر جنيف و يشكل محاكاة ساخرة للديمقراطية".
    من ناحيته وصف وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الانتخابات الرئاسية السورية المقررة في حزيران/ يونيو بأنها "إهانة" و"مهزلة" و"تزوير".
    و قال كيري عقب "أصدقاء سوريا" الذي حضره أيضا رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد الجربا، "لقد اتفقنا معا على القول بان انتخابات (الرئيس السوري بشار) الأسد الزائفة هي مهزلة و إهانة و تزوير".
    ........
    جرائم الحرب و مشروع قرار جديد
    من ناحية أخرى اقترحت فرنسا اليوم الاثنين على مجلس الأمن إحالة جرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانية التي ترتكب في سوريا من قبل قوات النظام و المجموعات المعارضة المسلحة إلى المحكمة الجنائية الدولية.
    و أفاد دبلوماسيون أن مشروع القرار الخاص بهذا الأمر وزع اليوم على أعضاء مجلس الأمن الذين سيبدأون مناقشته بعد غد الأربعاء على أن يعرض على التصويت الأسبوع المقبل.
    و بحسب مشروع القرار الذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه فان مجلس الأمن "يقرر تسليم الوضع في سوريا منذ اذار/مارس 2011 إلى النائب العام في المحكمة الجنائية الدولية".
    و يشير مشروع القرار في الوقت نفسه إلى "الخروقات الواسعة لحقوق الإنسان وللقوانين الإنسانية التي ترتكبها السلطات السورية والميليشيات الموالية للحكومة" إضافة إلى تلك التي ترتكبها "مجموعات مسلحة غير حكومية".
    و قامت روسيا بعرقلة مشروع القرار باستخدام حق النقض.
    ........
    رفع مستوى تمثيل مكتب المعارضة السورية
    من ناحية أخرى، قررت لندن رفع مستوى تمثيل مكتب المعارضة السورية في العاصمة البريطانية إلى بعثة دبلوماسية، كما أعلن وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الخميس. و تأتي هذه الخطوة بعد 10 أيام من خطوة أمريكية مماثلة.
    و عقب لقاء مجموعة "أصدقاء سوريا" قال هيغ إن بريطانيا ستقدم 30 مليون جنيه إسترليني إضافية (37 مليون يورو) "كدعم عملي لمساعدة المعارضة" في مواجهة الرئيس السوري بشار الأسد. و صرح وزير الخارجية البريطاني الذي رأس الاجتماع "لقد قررنا رفع مستوى المكتب التمثيلي للائتلاف الوطني إلى بعثة، اعترافا بقوة شراكتنا".
    و كان آخر دبلوماسي بارز للحكومة السورية في لندن و هو القائم بالأعمال، استقال في تموز/ يوليو 2012 احتجاجا على حملة القمع التي يشنها نظام الأسد ضد المعارضة. و كانت دمشق قد سحبت سفيرها في بريطانيا قبل ذلك.
    و أكد وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أن مجموعة أصدقاء سوريا وافقت على زيادة الدعم للمعارضة السورية المعتدلة.
    و قال "اتفقنا أيضا بالإجماع على اتخاذ مزيد من الخطوات من خلال إستراتيجية منسقة لزيادة دعمنا للمعارضة المعتدلة... للائتلاف الوطني و المجلس العسكري الأعلى التابع له و الجماعات المسلحة المعتدلة المرتبطة به".
    .........
    15.05.2014
    (أ ف ب، رويترز)


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:40 am