ولدي..كن غصنا في شجرة محمد.
ولدي الحبيب..يا فلذة كبدي..ويا أغلى ما عندي في هذه الحياة.. لقد ربيتك
على الأخلاق والمثل فهي كنزك الذي لا ينضب، وهي الأمانة التي حملتك إياها
في هذه الدنيا لتكون نورك ومفتاح طريقك لتوصلها إلى غيرك ليتحقّق الخير
والفائدة للجميع.
أوصيك يا ولدي بتقوى الله ورسوله محمّد (ص) فليكن قدوة لك فهو المثل الأعلى
في كل شيء علماً ومنطقاً وخلقاً وسيرة وقيادة وإدارة وإيماناً وصبراً على
الأذى وشجاعة وحلماً ومادام على خلق عظيم، وقد جاء ليتمّم مكارم الأخلاق
فنبيّنا محمّد (ص) قدوة لنا بإستقامة السلوك والصدق والأمانة.
في كتاب (أساليب الرسول التربوية) للأستاذ نجيب خالد يذكر:
1- نحب رسول الله (ص)، لأنّ الله تبارك وتعالى الذي خلقنا قد اصطفاه من
بين
الناس لتأدية هذه الرسالة، فيجب أن تعلم بأنّ الله إختار خير الأخيار،
لأنّه – سبحانه – أعلم بمَن يعطيه أمانة الرسالة، ومادام الله اصطفاه من
بين الناس لهذه المهمّة العظيمة، فنحن أيضاً نصطفي محبّته من بين الناس
أجمعين.
2- يا بني إقتد بخلق سيّدنا محمّد (ص)، واعلم إنّنا عندما نحب رسول الله
(ص) فإنّنا ننال ثماراً طيِّبة، فمحبّته كالشجرة المثمرة، فقد أثمرت حب
الله تعالى لنا، وحب الأنبياء، وحب الملائكة، وحب جميع المسلمين فيالها من
محبّة جنينا منها أطيب وأعلى الثمار.
البلاغ
ولدي الحبيب..يا فلذة كبدي..ويا أغلى ما عندي في هذه الحياة.. لقد ربيتك
على الأخلاق والمثل فهي كنزك الذي لا ينضب، وهي الأمانة التي حملتك إياها
في هذه الدنيا لتكون نورك ومفتاح طريقك لتوصلها إلى غيرك ليتحقّق الخير
والفائدة للجميع.
أوصيك يا ولدي بتقوى الله ورسوله محمّد (ص) فليكن قدوة لك فهو المثل الأعلى
في كل شيء علماً ومنطقاً وخلقاً وسيرة وقيادة وإدارة وإيماناً وصبراً على
الأذى وشجاعة وحلماً ومادام على خلق عظيم، وقد جاء ليتمّم مكارم الأخلاق
فنبيّنا محمّد (ص) قدوة لنا بإستقامة السلوك والصدق والأمانة.
في كتاب (أساليب الرسول التربوية) للأستاذ نجيب خالد يذكر:
1- نحب رسول الله (ص)، لأنّ الله تبارك وتعالى الذي خلقنا قد اصطفاه من
بين
الناس لتأدية هذه الرسالة، فيجب أن تعلم بأنّ الله إختار خير الأخيار،
لأنّه – سبحانه – أعلم بمَن يعطيه أمانة الرسالة، ومادام الله اصطفاه من
بين الناس لهذه المهمّة العظيمة، فنحن أيضاً نصطفي محبّته من بين الناس
أجمعين.
2- يا بني إقتد بخلق سيّدنا محمّد (ص)، واعلم إنّنا عندما نحب رسول الله
(ص) فإنّنا ننال ثماراً طيِّبة، فمحبّته كالشجرة المثمرة، فقد أثمرت حب
الله تعالى لنا، وحب الأنبياء، وحب الملائكة، وحب جميع المسلمين فيالها من
محبّة جنينا منها أطيب وأعلى الثمار.
البلاغ