البيئة التي تشجع الإبداع هي...
..................
نعني بـ "البيئة" المحيط الاجتماعي والثقافي الذي يحتضن المبدع وييسر له عوامل منشطة للإبداع، وأهم هذه العوامل:
* توفير الحرية لتجريب أساليب جديدة في العمل وتشجيع الأفراد على تحقيق النجاح كل في المجال المناسب له، وتشجيع التنوع وذلك بتوفير الموارد والمكان وليس بوضع القيود.
* تقبل التنوع والاختلافات والتأكيد على أهمية الفروق بين الأفراد في الأساليب ووجهات النظر.
* تدعيم الأفكار غير التقليدية بتشجيع مناخ مفتوح وآمن.
* تشجيع الأفراد في تحديد الأهداف واتخاذ القرارات بتدعيم الشعور لديهم بأنهم يملكون زمام الأمر.
* تشجيع تعلم وتطبيق مهارات التفكير الإبداعي.
* توفير الشعور بالثقة بين الأفراد وذلك بجعل المناخ العام لا يركز على الفشل، ويؤكد على استخدام الأخطاء كمؤشرات تساعد الفرد على النجاح، وذلك بإدراك الخطأ وتحويله إلى نجاح مع المحافظة على التوازن بين العمل الذي يقوم به الفرد والزمن المتاح.
* تشجيع الإمكانات التي لم يسبق الاستفادة منها بتقديم تحديات للعالمين جديدة، وأساليب جديدة العمل.
* احترام رغبة الشخص في العمل المنفرد أو الجماعي، وتشجيع الأفراد على التعبير عن ذواتهم في طرح مشكلات وتحديات.
* خلق جو من الاحترام والتقبل المتبادل حتى يسود التعاون والمشاركة، تشجيع مشاعر الثقة بين الأفراد.
* تشجيع مستوى التفاعل بين الأفراد وتنمية مهارات التعاون وحل الصراع والمواجهة بين أفراد الجماعة.
* تحمل الأمور إذا تعقدت أو خرجت عن النظام الموضوع، فكل مؤسسة تحتاج درجة من المرونة ولوقت قصير.
............
موقع البلاغ.
..................
نعني بـ "البيئة" المحيط الاجتماعي والثقافي الذي يحتضن المبدع وييسر له عوامل منشطة للإبداع، وأهم هذه العوامل:
* توفير الحرية لتجريب أساليب جديدة في العمل وتشجيع الأفراد على تحقيق النجاح كل في المجال المناسب له، وتشجيع التنوع وذلك بتوفير الموارد والمكان وليس بوضع القيود.
* تقبل التنوع والاختلافات والتأكيد على أهمية الفروق بين الأفراد في الأساليب ووجهات النظر.
* تدعيم الأفكار غير التقليدية بتشجيع مناخ مفتوح وآمن.
* تشجيع الأفراد في تحديد الأهداف واتخاذ القرارات بتدعيم الشعور لديهم بأنهم يملكون زمام الأمر.
* تشجيع تعلم وتطبيق مهارات التفكير الإبداعي.
* توفير الشعور بالثقة بين الأفراد وذلك بجعل المناخ العام لا يركز على الفشل، ويؤكد على استخدام الأخطاء كمؤشرات تساعد الفرد على النجاح، وذلك بإدراك الخطأ وتحويله إلى نجاح مع المحافظة على التوازن بين العمل الذي يقوم به الفرد والزمن المتاح.
* تشجيع الإمكانات التي لم يسبق الاستفادة منها بتقديم تحديات للعالمين جديدة، وأساليب جديدة العمل.
* احترام رغبة الشخص في العمل المنفرد أو الجماعي، وتشجيع الأفراد على التعبير عن ذواتهم في طرح مشكلات وتحديات.
* خلق جو من الاحترام والتقبل المتبادل حتى يسود التعاون والمشاركة، تشجيع مشاعر الثقة بين الأفراد.
* تشجيع مستوى التفاعل بين الأفراد وتنمية مهارات التعاون وحل الصراع والمواجهة بين أفراد الجماعة.
* تحمل الأمور إذا تعقدت أو خرجت عن النظام الموضوع، فكل مؤسسة تحتاج درجة من المرونة ولوقت قصير.
............
موقع البلاغ.