جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    حرب الانترنت.2..جبهات مفتوحة لأكثر من عدو.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    حرب الانترنت.2..جبهات مفتوحة لأكثر من عدو. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام حرب الانترنت.2..جبهات مفتوحة لأكثر من عدو.

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء مايو 30, 2012 2:14 am

    حرب الانترنت...جبهات مفتوحة لأكثر من عدو.
    شبكة النبأ المعلوماتية-2/تشرين الثاني/2010.

    ........
    بوتيرة متصاعدة تدور خلف الكواليس حرب لا تعرف الهوادة بين اجهزة المخابرات الدولية لكن في اسلوب جديد يهدف الى التخريب وسرقة المعلومات.
    حيث انتهزت العديد من الدول الشبكة العنكبوتية للوصول الى بعض الاهداف غير المشروعة،ضد الدول التي تعتبرها معادية،و خير مثال على ذلك فايروس ستاكسنت الذي استهدف المنشآت الايرانية مؤخرا.
    الا ان تلك الاداة اصبحت كسلاح ذو حدين و قد ينقلب السحر على الساحر في بعض الاحيان،حيث نجحت مجموعة غير معروفة باختراق المنظومة الالكترونية للقواعد الامريكية في الشرق الاوسط،الامر الذي اثار المخاوف من تداعيات تلك الحرب المحمومة،و ما سوف يترتب عليها عالميا.
    ..........
    "غزو" الولايات المتحدة.
    الى ذلك بات من الممكن "غزو" الولايات المتحدة الكترونيا (على شبكة الانترنت) خلال عامين و بتكلفة تبلغ 100 مليون دولار،على ما قال اخصائي اميركي بشؤون القرصنة المعلوماتية في لاس فيغاس (نيفادا،غرب الولايات المتحدة).
    و قدم تشارلي ميلر،الذي عمل خلال خمس سنوات لحساب وكالة الامن القومي الاميركي،خلاصة اعماله في مؤتمر حول القرصنة الالكترونية اختتم اعماله الاحد في لاس فيغاس.
    و قال في حديث مع وكالة فرانس برس "لقد عملت كما لو ان كوريا الشمالية طلبت مني تنظيم هجوم الكتروني افتراضي على الولايات المتحدة".
    و اوضح انه تلقى طلبا من مركز التصدي للهجمات الالكترونية في استونيا لتجهيزه بما يمكنه من التصدي لهذا النوع من الهجمات،بعدما قدم عرضا لخلاصات اعماله ايضا في مؤتمر لحلف شمال الاطلسي عقد في هذه الدولة في شهر حزيران/يونيو.
    و قال تشارلي ميلر "كنت اعلم ان القيام بهجوم الكتروني على الولايات المتحدة امر سهل،لكني الآن اعرف تماما كم هو سهل"،مؤكدا ان الولايات المتحدة "مكشوفة جدا" امام اي هجوم الكتروني شامل، معتبرا ان مبلغ 100 مليون دولار الكافي لتنظيم هجوم كهذا نقطة في بحر المبالغ التي دفعت للوقاية من كارثة مماثلة.بحسب فرانس برس.
    و تنطوي استراتيجية الهجوم الشامل على استهداف شبكات توزيع الكهرباء،و المصارف،و الاتصالات، و كل البنى التحتية التكنولوجية للبلاد.
    و الجيش الالكتروني الافتراضي لن يكون مؤلفا سوى من نحو مئة "جندي" من فرق النخبة المعلوماتية الى الطلاب الشغوفين بهذا المجال.
    واحد مفاتيح هذا الهجوم،كما شرح ميلر،التسلل الى الشبكات خلال سنتين و اقامة رأس جسر او مواقع متقدمة في الانظمة المعلوماتية قبل الهجوم الشامل.
    و اضاف "في حال تركتموني اعمل سنتين،يكون امركم قد انتهى".و اوضح "لكن يمكنكم خلال العامين اكتشاف الامر و ايقافه".
    و يمكن ايضا شن هجوم مركز على قطاع محدد،مثل البورصة او الشبكة العسكرية،و بذلك بتكلفة اقل.
    و اختار ميلر كوريا الشمالية في السيناريو الذي عمل عليه،على اعتبار انها من الدول المتأخرة تكنولوجيا،و هذا الامر يساعدها في البقاء بمنأى عن تداعيات هجوم الكتروني شامل.
    و قال "ربما تعمل بعض البلاد" على تنظيم هجوم شامل على الانترنت،و في حال تم ذلك فان هناك حلين،"تقليص اعتمادنا على الانترنت،او الكشف المبكر عن هذا الهجوم و التوصل الى وسائل سياسية لمنع وقوعه".
    لكن ميلر يرى ان خبراء المعلوماتية الماهرين لديهم القدرة على شن هجوم مماثل،لكنهم يمتنعون عن ذلك لاسباب وطنية و اخلاقية،او "لأنهم يخافون ان يقتلوا"،مضيفا "هذا امر واقعي ينبغي التفكير فيه".
    و لفت رئيس وكالة الامن القومي مارك هاردينغ،الى ان بلاده غير قادرة على الاطلاق على مواجهة اي تهديد مشابه في الوقت الحالي،و قال "يدعي البعض انهم قادرون على شل شبكة الانترنت،و هذا صحيح".
    و اضاف "لكنهم لا يفعلون ذلك لان لديهم قيما تمنعهم عن ايذاء الآخرين او سرقتهم".و خلص الى القول "عندما لا يتوافر هذا المزيج من الاخلاق و الانضباط،ستحل المشكلة".
    ....................
    استهداف ايران.
    على صعيد متصل قالت شركات غربية في مجال أمن الانترنت ان أحد فيروسات الكمبيوتر التي تهاجم برمجيات صناعية واسعة الاستخدام يستهدف ايران بشكل أساسي على ما يبدو و ان تعقيد الفيروس يشير الى احتمال أن تكون احدى الدول ربما متورطه في انشائه.
    و قال كيفين هوجان مدير الاستجابة الامنية في شركة سيمانتيك لرويترز ان 60 في المئة من أجهزة الكمبيوتر المصابة بالفيروس المعروف باسم ستكسنت في العالم موجودة في ايران مما يشير الى أن المنشآت الصناعية الايرانية هي الهدف.
    و قالت شركة كاسبرسكي لابس الاوروبية المتخصصة في الامن الرقمي ان هذا الهجوم لا يمكن أن يحدث الا "بدعم من دولة".
    و أضافت الشركة في بيان حول الفيروس الذي يهاجم أنظمة التحكم الصناعية التي تنتجها شركة سيمنس ايه.جي واسعة الاستخدام "ستكسنت هو نموذج فعال و مخيف من أسلحة الانترنت التي ستؤدي الى خلق سباق جديد للتسلح في العالم."
    و تصريحات الشركات هي الاحدث في سلسلة من التصريحات لمتخصصين فيما يتعلق بفيروس ستكسنت أثارت تكهنات بأن المحطة النووية الايرانية الاولى في بوشهر ربما استهدفت بمحاولة تخريب أو تجسس تدعمها دولة.بحسب رويترز.
    و قال هوجان عن الفيروس "من الواضح تماما بناء على نمط الاصابة ان منشآت ايرانية مستهدفة."
    و أضاف ان أعداد أجهزة الكمبيوتر المصابة كبيرة جدا و قال ان سيمانتك حددت أماكن الاجهزة المصابة و تتبعت الانتشار الجغرافي للشفرة الخبيثة.
    و تقول مصادر دبلوماسية و أمنية ان حكومات غربية و اسرائيل تعتبر ان التخريب وسيلة من وسائل ابطاء البرنامج النووي الايراني الذي يشك الغرب في أنه يستهدف صنع قنبلة نووية بينما تصر طهران على أنه يستهدف توليد الكهرباء.
    و قال هوجان ان من المستحيل التحدث بشكل قاطع عن فئة الكمبيوترات المستهدفة.و قال ان الهدف قد يكون منشأة تكرير للنفط أو محطة للصرف الصحي أو لتحلية مياه الشرب أو مصنع.
    لكن الواضح أن صناع هذا الفيروس يمتلكون الكثير من الموارد.
    و تابع قائلا "لا يمكننا أن نستبعد الامكانية (أن تكون دولة ما وراء هذا الفيروس).
    لانه مبني بشكل كبير على الموارد و التنظيم و المعرفة العميقة في مجالات متعددة بما في ذلك معلومات محددة عن منشآت في ايران فمن الممكن أن تكون دولة أو جهة ليست دولة ولكنها تملك هذا النوع من الانظمة."
    و شاركت سيمنس في التصميم الاصلي لمفاعل بوشهر في السبعينات عندما وافقت ألمانيا الغربية حينها و فرنسا على بناء محطة للطاقة النووية في ايران أثناء حكم الشاه قبل أن تطيح به الثورة الاسلامية في عام 1979.
    و تقول سيمنس أكبر منتج في العالم لانظمة التحكم الصناعية و التي تعتبر هذه الانظمة أكبر مصادر عائداتها انها لم تزود ايران بأي أنظمة تحكم صناعي يمكن استخدامها في المنشآت النووية.
    غير أن خبراء يقولون ان مثل هذه الانظمة يمكن شراؤها من الاسواق.
    و انتقدت دول غربية مشاركة روسيا في استكمال مفاعل بوشهر الذي توقف العمل فيه طويلا. و تقول موسكو ان المفاعل مدني تماما و لا يمكن استخدامه في اي برنامج للتسلح النووي.
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    حرب الانترنت.2..جبهات مفتوحة لأكثر من عدو. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام الانترنت...سلاح مميز لحروب المستقبل.

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت فبراير 02, 2013 1:59 pm

    تحولت شبكة الانترنت إلى حلبة صراع عالمية،حيث أصبحت هذه الشبكة سلاحا يستخدمه المخترقون في الهجوم على المنشأت و المؤسسات الدولية في الآونة الأخيرة حول العالم،مما يدخل معظم البلدان العالمية في جولة جديدة من الصراع على المستوى الالكتروني،إذ بدأت في الآونة الأخيرة حرب من نوع تكنولوجي بين العديد من البلدان ابرزها امريكا و ايران.
    فقد تزايد حجم الهجمات الإلكترونية على أهم البنى التحتية في الولايات المتحدة بشكل غير مسبوق كأنظمة الطاقة،و المياه و المفاعل النووية و المصارف،و المتهم الابرز ايران التي بدورها شددت اجراءاتها الامنية على مواقعها الالكترونية منذ ان اصاب فيروس الكمبيوتر ستاكسنت اجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم،إذ تعتقد السلطات الإيرانية ان إسرائيل و الولايات المتحدة زرعتا الفيروس في محاولة لتعطيل برنامجها النووي.
    و عليه فمع ازدياد اعتماد الدول و مؤسساتها على التكنولوجيا فمن المتوقع أن تشهد السنوات القليلة المقبلة،حرباً شرسة بينهم عن طريق الانترنت،و تكمن خطورة هذا الصنف الجديد من المعارك بتدمير البنية التحتية للدولة،و من أبرز ضحاياها المؤسسات الاقتصادية،و المؤسسات الأمنية، فلهذا السبب قامت العديد من البلدان بتحصين نفسها لمواجهة خطر حرب الإنترنت المدمر.
    و عليه ففي ظل هذه الحرب الجديدة و الصراع المتسارع يبقى السؤال ماذا سيحدث في هذا المجال من تطورات مختلفة بالمستقبل القريب،في الوقت الذي يتسع فيه قاعدة مستخدمي الانترنت على مستوى العالم بسرعة مذهلة.
    .......
    الانترنت...سلاح مميز لحروب المستقبل.
    شبكة النبأ المعلوماتية-السبت 2/شباط/2013

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 8:49 am