جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    السلطات الفدرالية ما زالت تحظر استخدام "الماريجوانا" لدواع غير طبية..تشريعات جديدة لإقامة قاعات لتعاطي المخدرات.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    السلطات الفدرالية ما زالت تحظر استخدام "الماريجوانا"  لدواع غير طبية..تشريعات جديدة  لإقامة قاعات  لتعاطي المخدرات. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام السلطات الفدرالية ما زالت تحظر استخدام "الماريجوانا" لدواع غير طبية..تشريعات جديدة لإقامة قاعات لتعاطي المخدرات.

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس يناير 10, 2013 7:26 pm

    المخدرات...صناعة و تجارة خارجتان عن القانون.
    ......
    تعتبر مشكلة المخدرات من اخطر و اعقد المشاكل العالمية لما لها من تأثيرات صحية و اقتصادية و أمنية خطيرة،و المخدرات بحسب بعض المصادر هي كل مادة طبيعية أو مستحضرة في المعامل،من شأنها إذا استخدمت في غير الأغراض الطبية أو(الصناعية الموجهة) أن تؤدي إلى فقدان كلي أو جزئي للإدراك بصفة مؤقتة،و هذا الفقدان الكلي أو الجزئي تكون درجته بحسب نوع المخدر و بحسب الكمية المعطاة.
    و بحسب بعض تقديرات المؤسسات الصحية العالمية فإن هنالك أكثر من 800 مليون إنسان يتعاطى أو يدمنونها و هي نسب قابلة الى الزيادة بحسب بعض المتخصصين،الذين أكدوا على تعاطي المخدرات بدأت تنتشر بشكل مخيف و مقلق بسب انتشار عصابات التهريب التي تسعى الى ترويج بضائعها في مختلف الأسواق العالمية في سبيل تحقيق مردود اقتصادي ضخم يتيح لها الاستمرار.
    ......
    تشريعات جديدة.
    الى جانب ذلك اصبحت ولاية كولورادو (غرب الولايات المتحدة) رسميا ثاني الولايات الاميركية بعد واشنطن التي تشرع استهلاك القنب الهندي لأغراض غير طبية.
    و أصدر حاكم كولورادو جون هيكنلوبر هذا القرار الذي يشرع في ولايته استخدام الماريجوانا و حيازته و زراعته في المنازل بكميات محدودة،للاشخاص الذين تجاوزوا الحادية و العشرين من عمرهم. و كان سكان ولاية كولورادو صوتوا في وقت سابق لصالح هذا القرار،في استفتاء جرى بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية. بحسب فرنس برس.
    و قال جون هيكنلوبر "لقد صوت الناخبون بصوت عال و واضح،سنبدأ فورا العمل مع الجمعية العامة و مؤسسات الولاية لوضع هذا القرار حيز التنفيذ".
    في المقابل،ذكر الحاكم ان "حظر بيع او شراء الماريجوانا ما زال ساريا بصرف النظر عن الكمية، و كذلك استهلاكها في الاماكن العامة او بطريقة تعرض الآخرين للخطر".
    غير ان السلطات الفدرالية ما زالت تحظر استخدام الماريجوانا لدواع غير طبية.
    و دخل قرار تشريع استهلاك الماريجوانا حيز التنفيذ في ولاية واشنطن الخميس للمرة الاولى في تاريخ الولايات المتحدة.
    و صوتت ولاية اوريغون المجاورة ضد هذا التعديل بغالبية 55 % في مقابل 45 % من اصوات الناخبين.
    ...........
    نادي 64..أول ناد لتدخين "الماريغوانا".
    في السياق ذاته افتتح بعض الشباب ممن تتجاوز أعمارهم 21 عاما،أول ناد لتدخين "الماريغوانا" على مستوى ولاية كولورادو الأمريكية،منذ سماح السلطات فيها بحيازة كميات قليلة من هذه النبتة المخدرة لدواعي الترفيه مؤخرا.
    و كان افتتاح هذا النادي الذي أطلق عليه اسم "نادي 64،" في 31 من ديسمبر/ كانون الأول 2012،ليتم الاحتفال بدخول العام 2013 من خلال إشعال لفافات الماريغوانا عوضا عن شرب الخمور وفق العادة في مثل هذه المناسبات.
    و يشار إلى أن "نادي 64" هو للأعضاء فقط، حيث يقوم الأعضاء بدفع 29 دولارا مقابل العضوية في هذا النادي،و لابد من أن يكون الراغب بالانضمام قد تجاوز السن القانونية. بحسب CNN.
    و يشار إلى أن "نادي 64" لا يمكن شراء الماريغوانا منه،بل يقوم على إتاحة الفرصة لأعضائه لإحضار الكميات المسموح لهم تعاطيها و إعطائهم حرية تدخينها و التعرف إلى أشخاص آخرين لهم الهواية ذاتها.
    يشار إلى أن افتتاح "نادي 64" كان بالتحديد في الساعة 4:20 و هي الساعة المتعارف عليها بين مدخني الماريغوانا بأنها ساعة إشعال "سيجارة الماريغوانا."
    ..........
    قاعة لاستهلاك المخدرات.
    من جهة أخرى تثير فكرة اقامة قاعة لتعاطي المخدرات في أحد احياء باريس انقساما بين مؤيدين يرون فيها وسيلة للحد من آثار تعاطي المخدرات،و معارضين يتخوفون من ازدهار تجارة الممنوعات في هذه المنطقة.
    و يقول المسؤول المحلي ريمي فيرو الذي ينشط منذ وقت طويل في سبيل انشاء هذه القاعة ان مئات مدمني المخدرات يتوافدون اصلا الى محيط محطة "غار دو نور" في العاصمة الفرنسية في ظروف غير جيدة.
    و في شارع موبوج،يمكن رؤية مستهلكي المخدرات و التجار يتجولون في المكان الذي تكتظ على ارصفته كميات كبيرة من علب الادوية الفارغة التي تشير الى نشاط واسع في التجارة و التعاطي. أما شارع امبرواز باريه،"فهو الجحيم"،بحسب ما يقول تاجر في الشارع رفض الكشف عن اسمه.
    و يضيف "اعتبارا من الظهر،يبدأ مدمنو المخدرات بالتوافد الى الشارع و التسول".
    و يمكن مشاهدة عدد من مدمني المخدرات ينتظرون التجار الذين اعتادوا على الشراء منهم،و يتحدث بيير كولونييه رئيس جمعية سكان محيط محطة "غار دو نور" عن "اعتداءات على اشخاص قام بها مدمنون لا يملكون المال لشراء المخدرات"،و عن اضرار متفرقة ناجمة عن انتشار استهلاك المخدرات في المنطقة مثل "قيام طفل بحقن نفسه بحقنة كانت مرمية في الحديقة العامة".
    و تتحدث اليزابيت كارتورون رئيس جمعية "اكسيون باريس" عن الانطباعات نفسها،و تقول "لقد رأينا مدمنين يحقنون انفسهم بالمخدرات،حتى اننا نرى احيانا مدمنين يهوون أرضا في الشارع".
    و ازاء هذا الواقع،نشأت الفكرة لدى الحكومة باقامة قاعة تهدف الى جعل المدمنين يستهلكون المخدرات في ظروف صحية مقبولة تحت اشراف طبي.
    و قدمت منظمة "أطباء من العالم" و جمعية "غايا" مشروعا بهذا الخصوص قررت بلدية باريس منحه 38 الف يورو.
    و يقول ريمي فيرو "على ضوء التجارب المماثلة التي جرت في بلاد اخرى،انا مقتنع تماما بأن انشاء قاعة لاستهلاك المخدرات هو افضل ليس للمدمنين فحسب،بل للسكان من حيث الامن".
    و يضيف "للأسف،يجري حاليا استهلاك المخدرات في مداخل مواقف السيارات و قاعات المباني و المراحيض العامة".
    و تعرب اليزابيت كارتورون ايضا عن اقتناعها بجدوى هذا المشروع،و تقول ان "استقبال هؤلاء الاشخاص و مساعدتهم على الخروج من الادمان افضل من تركهم على الارصفة و عند مداخل المباني".
    و في المقابل يتخوف بيير كولونييه من ان يؤدي ذلك "الى تركز تجار المخدرات و الباعة" في محيط هذه القاعة.
    و يقول "ستتحول الى عصب حيوي و نقطة التقاء" المدمنين و التجار.
    لكن ريمي فيرو يرد على ذلك قائلا "الوضع اصلا هكذا،المطلوب ان نتعامل بواقعية مع وضع موجود اصلا"،مشيرا الى ان التجارب الاجنبية لم تؤد الى زيادة اعداد المدمنين أو التجار.
    اما المسؤولة في حزب الاتحاد من اجل حركة شعبية (يمين) ديبورا باوليك،فقد نددت "بغياب التشاور مع سكان" الحي "حيث تقع مشاكل امنية كثيرة".بحسب فرنس برس.
    و هي تخشى ايضا من امكانية وجود قاعات كهذه في مبان سكنية،و ان "يغادر المدمون القاعات من دون رعاية قبل خروجهم من تأثير المخدر".
    و يتخوف جان كلود آرون رئيس لجنة سكان حي فرانس ليست من امكانية انشاء هذه القاعات بالقرب من المدارس،و يأمل- على غرار كولونييه،"بان تكون القاعة في مكان مغلق حتى لا نفسد حياة السكان".
    .............
    شبكة النبأ المعلوماتية-الخميس 10/كانون الثاني/2013


    استقبال هؤلاء الاشخاص و مساعدتهم على الخروج من الادمان افضل من تركهم على الارصفة و عند مداخل المباني.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 10:35 pm