جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    رقص الغلمان في أفغانستان..ممارسة "الباشا بازي" التي يتم فيها امتلاك الصبية لأغراض الرقص و الجنس

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    رقص الغلمان في أفغانستان..ممارسة "الباشا بازي" التي يتم فيها امتلاك الصبية لأغراض الرقص  و  الجنس 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام رقص الغلمان في أفغانستان..ممارسة "الباشا بازي" التي يتم فيها امتلاك الصبية لأغراض الرقص و الجنس

    مُساهمة من طرف In The Zone الأحد أكتوبر 13, 2013 9:37 pm

    رقص الغلمان في أفغانستان
    .........
    لا يزال الاستغلال الجنسي للغلمان،لاسيما ممارسة "الباشا بازي" (تعني حرفياً لعب الغلمان) التي يتم فيها "امتلاك" الصبية لأغراض الرقص و الجنس، أحد أكثر الانتهاكات سرية في أفغانستان.
    والباشا بازي عرف قديم حظرته حركة طالبان عندما كانت في السلطة،و لكنه يعاود الظهور الآن.
    و قالت ثريا سوبهرانغ،مفوضة حقوق الطفل في اللجنة الأفغانية المستقلة لحقوق الإنسان (AIHRC)،خلال حوار مع شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن "ممارسة الباشا بازي كانت تتم من قبل في بعض المناطق الخاصة،و لكنها الآن موجودة في كل مكان،و تحدث في [إقليم] تخار و بقية المناطق الشمالية". و أضافت أنه "عندما لا تكون لديك حكومة مركزية قوية أو سيادة قانون،فإن ثقافة الإفلات من العقاب تنتشر و لا يتم تنفيذ القوانين،و تحدث أشياء كثيرة".
    و تجدر الإشارة إلى أن نفوذ أمراء الحرب و التجار الأثرياء و الجماعات المسلحة غير المشروعة يدعم الطلب على الباشا بازي،في حين يؤدي الفقر و العدد الهائل من الأطفال النازحين إلى زيادة المعروض من الصبية المعرضين للاستغلال.و يتم إطلاق سراح الأولاد عند بلوغهم 18 سنة تقريباً،و لكن مستقبلهم يصبح في كثير من الأحيان قاتماً.
    و عادة ما يتم إغواء الصبيان أو اختطافهم و هم لا يزالون أطفالاً و يحتجزون كملكية خاصة من قبل "مالك".
    و ينكر العديد من "الملاك" بشدة أنهم يعتدون جنسياً على الغلمان،و لكن بعد أداء الرقص،يمكن أن يتعرض الغلمان في نهاية الأمسية للاعتداء الجنسي من قبل مجموعة من الرجال.
    من جانبه،قال قائد سابق في التحالف الشمالي الذي كان معارضاً لحكومة طالبان،لم يرغب في الكشف عن هويته،في تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أنه كان يمتلك صبياً يبلغ من العمر 14 عاماً منذ عامين.
    و أضاف أنه لم يكن يعطي الغلام راتباً و لكنه كان يدفع كل نفقاته،التي تتراوح بين 300 و400 دولار في الشهر.
    و أوضح أن "هناك نوعان من الغلمان: أولئك الذين يمكنهم الرقص بشكل جيد و يتم الاحتفاظ بهم للترفيه،و أولئك الذين لا يمكنهم الرقص و لذلك يتم الاحتفاظ بهم لأغراض جنسية فقط.كنت أحتفظ بفتاي لممارسة الجنس معه فقط".
    و يقول ناشطون أنهم يصادفون حالات الاستغلال مراراً و تكراراً،و لكن قليلاً ما يتمتع الجناة بالوعي بحقوق الطفل،أو يدركون أنهم يشاركون في الإكراه و العنف الجنسي.
    و تتوافر في شوارع كابول أو عبر موقع يوتيوب أقراص فيديو رقمية (DVD) تظهر الغلمان الصغار يرتدون زي النساء و يرقصون في حفلات الزفاف و المناسبات الأخرى.
    .........
    جهود لرفع مستوى الوعي
    و في عام 2009،حاولت الأمم المتحدة رفع مستوى الوعي بهذه المسألة،و لكن أفغانستان بلد محافظ للغاية و يعتبر الممارسات الجنسية المثلية من المحرمات.
    و بينما تخضع العلاقات الجنسية الغيرية للرقابة الصارمة،ترتبط ممارسة الباشا بازي بجذور ثقافية عميقة.
    و قال محلل طلب عدم الكشف عن اسمه أنه "إذا حظيت ممارسة الباشا بازي بنفس القدر من الاهتمام [الموجه لحقوق المرأة]،فإنني متأكد من أننا سنشهد تغييراً،و لكن لا أحد يتحدث عنها".
    هناك نوعان من الغلمان: أولئك الذين يمكنهم الرقص بشكل جيد و يتم الاحتفاظ بهم للترفيه،و أولئك الذين لا يمكنهم الرقص و لذلك يتم الاحتفاظ بهم لأغراض جنسية فقط.كنت أحتفظ بفتاي لممارسة الجنس معه فقط.
    و في السياق نفسه،أكدت راديكا كوماراسوامي،وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة و الممثل الخاص المعني بالأطفال و الصراعات المسلحة،في كلمة إلى الجمعية العامة أن "الوقت قد حان لمواجهة هذه الممارسة علناً و وضع حد لها.لقد ناشدني القادة الدينيون في أفغانستان أن أساعدهم في مكافحة هذه الأنشطة. لابد من سن القوانين و تنظيم الحملات و يجب مساءلة الجناة و معاقبتهم".
    و قد سلطت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) الضوء على هذه الممارسة عدة مرات،حسبما ذكر المتحدث باسمها اليستير غريتارسون،بما في ذلك في التقرير الأخير الذي قدمه الأمين العام إلى مجلس الأمن.
    و أخبر غريتارسون و غيره من مسؤولي الإغاثة شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن الضحايا بشكل عام يترددون بشدة في الإبلاغ عن مثل هذه الانتهاكات خوفاً من وصمة العار أو جرائم الشرف أو الانتقام.
    و في بعض الحالات،توجه إلى الغلمان - و ليس الجناة - تهمة الشذوذ الجنسي أو غيرها من الجرائم.و قال أحد عمال الإغاثة الأفغان في إقليم ننكرهار الذي يقع في شرقي البلاد أن "الصبي لن يقول أبداً هذا الشخص مارس الجنس معي".
    و أضاف أنه "لا توجد في مناطق ننكرهار برامج توعية أو تثقيف بشأن هذه القضية،و هذا أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الناس يشاركون في تلك الممارسة".
    و يؤكد الناشطون أن إحداث تغيير كبير يتطلب من الشخصيات التقليدية البارزة في المجتمعات المحلية - كعلماء الدين و شيوخ القبائل و مسؤولي الحكومة - اتخاذ موقف حاسم ضد الاعتداء الجنسي على الغلمان.
    ........
    حياة الغلمان
    و تزدهر هذه الممارسة في المناطق الريفية بين المسؤولين و قادة الميليشيات ذوي النفوذ القوي - من يملكون ما يكفي من المال و النفوذ لتجاهل نظام العدالة و الإفلات منه،و لكنها موجودة أيضاً في المدن بين النخبة الغنية و القوية.
    و قال رجل من إقليم كندوز: "لم نكن نأخذ الأولاد بالقوة،بل هم الذين يأتون بأنفسهم.و في أغلب الأحيان،يختارون ...[الرجل] الأكثر نفوذاً للبقاء معه،و لكن إذا أسأت إليهم أو لم تدفع لهم ما يكفي من المال،فسوف يتركونك و يذهبون إلى شخص آخر".
    و في السياق نفسه،أوضح صبي يبلغ من العمر 17 عاماً من قرية فقيرة في منطقة سانجين بإقليم هلمند الجنوبي،في حوار مع شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) قائلاً: "يعرف والداي ما أقوم به،و لكنهما لا يعلقان كثيراً عليه لأن الرجال الذين يحتفظون بالغلمان لديهم الكثير من النفوذ و لا يخشون أحداً".
    و أضاف أن الاحتفاظ بالغلمان منتشر جداً في الجنوب لدرجة أنه "لا توجد مشاكل" متعلقة بهذه الممارسة.
    و أكد الصبي أنه يحب ما يفعله،و لكن يبدو أن السبب الأكثر وضوحاً هو المال؛مما يثير مسألة مدى جدية "الموافقة" في حالة صبي مراهق من خلفية فقيرة.
    "كنت عاطلاً عن العمل و عرضوا علي أشياء لم أكن أملكها.على الرجال الذين يملكون غلماناً أن يكونوا قادرين على توفير كل ضروريات الحياة الرغدة - على سبيل المثال،مال و سيارة و ملابس جميلة،و مثل هذه الأشياء.لدي كل ما أحتاج إليه الآن،بالمقارنة مع بيتي في القرية،الذي لم يكن به شيء على الإطلاق".
    و يقيم بعض الغلمان علاقات جنسية مع رجل واحد فقط،في حين يمارس آخرون الجنس مع شركاء متعددين،كما أفاد القائد السابق من إقليم كندوز الشمالي، موضحاً أن "كل هذا يتوقف على الصبي.قد تكون هناك مجموعة من خمسة أو عشرة رجال تريد ممارسة الجنس معه...و لكن الصبي لا يسمح للجميع بذلك".
    لكن المحللين يشيرون إلى اختطاف العديد من هؤلاء الصبية،و تداولهم كسلعة ثمينة،و تهديدهم بقتل أفراد أسرهم إذا حاولوا الهرب.
    و يخفي البريق المرتبط بهؤلاء الغلمان و التركيز على "الرقص" ممارسات العنف الجنسي و الاعتداء الجنسي على الأطفال.
    و في معظم القرى،يعرف الناس هويتهم،و يصبحون "مشاهير"،وفقاً لتصريحات عامل الإغاثة في إقليم ننكرهار.
    و بينما قد يمنحهم المال و الملابس و القرب من مراكز السلطة مكانة بين أقرانهم،و لكن يمكن للاغتصاب و الاعتداء الذي يتحملونه أن يصمهم أيضاً بالعار في المجتمع الأوسع.
    فضلاً عن ذلك،يشجع تفردهم و شهرتهم على استغلالهم من قبل أفراد قوات الأمن الأفغانية المتمركزة في الريف،من بين فئات أخرى.
    و تأكيداً على ذلك،قال عامل الإغاثة أن "جنود الجيش الأفغاني...يذهبون إلى منطقة ما لمدة ستة أو سبعة أشهر،و هي ليست موطنهم الأصلي،و هم من الشباب،و بعضهم من المتزوجين حديثاً،و لا يمكنهم الاستغناء عن ممارسة الجنس لمدة سبعة أشهر؛و لذلك،فإنهم يستخدمون المال و الملابس و الهدايا لاستمالة الصبيان و الفتيات في تلك المنطقة".
    و الجدير بالذكر أنه من المحظور على الرجال و النساء أن يظهروا معاً في الأماكن العامة في ريف أفغانستان،و يمكن أن يواجه الرجال و النساء الذين يضبطون أثناء ممارسة الجنس خارج إطار الزواج عقوبة الإعدام.
    و أفاد توماس راتيغ من شبكة محللي أفغانستان (AAN) أن "الاختلاط بين الرجال و الصبية أقل لفتاً للأنظار.و يبدو أن الأولاد يرغمون على التحول إلى غلمان راقصين في معظم الحالات،و ربما لا يكونون مدركين لما ينطوي عليه هذا الأمر".
    و من ناحية أخرى،تبين أن معظم الرجال الذين يحتفظون بغلمان،مثل القائد السابق من كندوز،لديهم زوجات.و قد يمضون ساعات النهار مع الغلمان،ثم يعودون إلى منازلهم في الليل.و ليس من غير المألوف لمثل هؤلاء الرجال أن يزوجوا بناتهم من صبيتهم السابقين،و من ثم يستمرون في تلك العلاقة خلسة، وفقاً لسوبهرانغ من اللجنة الأفغانية المستقلة لحقوق الإنسان.
    من ناحيته،قال القائد السابق أنه يعلم الآن أنه أخطأ،و أنه عندما يصادف الصبي الذي كان يملكه ذات مرة،يمتنع الصبي عن ذكر علاقتهما السابقة لأنه "لا يملك الشجاعة و لأنه يشعر بخزي شديد".
    ........
    شبكة النبأ المعلوماتية-الأحد 13/تشرين الاول/2013


    رقص الغلمان في أفغانستان..ممارسة "الباشا بازي" التي يتم فيها امتلاك الصبية لأغراض الرقص  و  الجنس 157
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    رقص الغلمان في أفغانستان..ممارسة "الباشا بازي" التي يتم فيها امتلاك الصبية لأغراض الرقص  و  الجنس 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام رد: رقص الغلمان في أفغانستان..ممارسة "الباشا بازي" التي يتم فيها امتلاك الصبية لأغراض الرقص و الجنس

    مُساهمة من طرف In The Zone الأحد أكتوبر 13, 2013 9:49 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 3:50 am