جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    "بركات" الجزائرية في مواجهة السلطة و حملات التخوين و العمالة

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    "بركات" الجزائرية في مواجهة السلطة و حملات التخوين  و العمالة 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام "بركات" الجزائرية في مواجهة السلطة و حملات التخوين و العمالة

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء مارس 26, 2014 8:03 pm

    "بركات" الجزائرية في مواجهة السلطة و حملات التخوين و العمالة
    ....
    تشكل حركة بركات (كفى) الجزائرية، رقما مهما في معادلة الصراع السياسي الدائر بين المعارضة و الموالاة، و تعلن عن نفسها طرفا ثالث خارج الأطر التقليدية للممارسة السياسية، وسط محاولات التشويه و التشكيك بقدرتها في الاستمرار.
    دعت حركة "بركات" الثلاثاء (11آذار/ مارس 2014)، إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية الجزائرية المقررة يوم 17 أبريل القادم، و دعت إلى مرحلة انتقالية لإقامة جمهورية ثانية، تسير من طرف جميع القوى الوطنية الحية الفعالة بالبلاد.
    و قدمت حركة "بركات" نفسها كقوة اقتراح و ممارسة و أداء "من أجل إيجاد حل سياسي سلمي مدني توافقي للخروج من الأزمة التي سببها النظام"، بحسب البيان الذي تحصلت DW عربية على نسخة منه، و كشفت الحركة في بيان أرضيتها السياسية و عن هويتها التي أثارت الكثير من الجدل في الوسط السياسي و الإعلامي مؤخرا،
    و قالت بأنها "حركة مواطنة وطنية سلمية مستقلة غير حزبية تسعى لإرساء الديمقراطية وبناء دولة الحق و القانون في الجزائر"،
    و بررت أساس نشأتها بسعي أبنائها للحفاظ على مستقبل بلادهم، و "نتيجة الوعي الجماعي للأزمة الخطيرة المتعددة الأبعاد التي تمر بها الجزائر"، و نفت الحركة الناشئة، المعارضة للرئيس و النظام، الاتهامات الموجهة لها، و بأنها تتحرك بإيعاز من أطراف أجنبية، تسعى لاستنساخ الربيع العربي في الجزائر.
    ....
    في مواجهة الاحتواء و التفكيك
    و قال عبد الوكيل بلام، القيادي بالتنظيم، بأن الحركة تنظيم سياسي، مفتوح لكل الفعاليات من مختلف التيارات الفكرية، و لا يملك قيادة منتخبة بل قيادة جماعية لنشطاء من أجل تصعيب استهداف التنظيم أو احتوائه".
    و يضيف عبد الوكيل بأن هناك مساعي عديدة لاستمالة الحركة "لكننا سنحافظ على استقلاليتنا، و سنواجه محاولات الاختراق من أجل التفجير أو الاستحواذ، و البيان الأخير يؤكد هويتنا و أهدافنا و وسائلنا".
    و أضاف الصحفي و الناشط السياسي، بأن تقاطع أهدافنا مع أهداف أطراف أخرى في اللعبة السياسية، لا يعني انتمائنا أو تزكيتنا لطرف ضد طرف في الانتخابات الرئاسية القادمة، لأننا – ببساطة- لا نؤمن بالعملية الانتخابية الجارية أصلا، و نراها جزءا من المشكلة و ليست الحل"، و حول خطوات الحركة في المستقبل قال عبد الوكيل لـDW ، بأن هدف الحركة ليس مرتبط بالانتخابات الرئاسية، و إن كان ترشح الرئيس بوتفليقة هو الشرارة التي فجرت غضب الشارع بجميع طبقاته، لكن عملنا يمتد من خلال المسيرات السلمية الأسبوعية إلى ما بعد هذا الموعد السياسي، و سقف طموحنا هو إرساء نظام ديمقراطي يكفل الحريات في البلاد".
    ....
    كسرنا حاجز الخوف
    و أشاد القيادي بحركة "بركات" بالمكاسب التي حققتها الحركة بعد أيام فقط من نشأتها، و أكبرها التفاف الشعب الجزائري حولها، و كسر حاجز الخوف الذي أجبر نخبة المجتمع على السكوت لسنوات طويلة.
    و تعليقا حول قرار مديرية الأمن الوطني بعدم اعتقال ناشطي الحركة مستقبلا، قال عبد الوكيل "نحن نثمن ذلك، لكننا نطالب اللواء عبد الغاني الهامل، مدير الأمن الوطني، بالتدخل لحماية الاحتجاجات السلمية من أي عنف قد يمارس ضدها".
    و أعتبر الكاتب الصحفي سعد بوعقبة في تعليقه على ميلاد حركة بركات بأنها "الحركة الوحيدة الشرعية بين هذا الركام الهائل من الأحزاب و الجمعيات التي تعج بها الساحة السياسية و الاجتماعية في البلاد.!،
    و برر بوعقبة في عموده بجريدة الخبر، حكمه هذا بقوله" لأنها ببساطة حركة غير "شرعية" ، أي لم تحصل على ترخيص من النظام غير الشرعي، و من يحصل على الشرعية من غير الشرعي لابد أن يكون غير شرعي و من يعمل خارج شرعية غير الشرعي فإنه الشرعية بعينها؟! و هذا هو حال حركة “بركات” الآن في بداياتها الواعدة!.
    ..........
    بركات تزعج أركان النظام
    ويرى الإعلامي مروان الوناس، بأن حركة بركات هي حركة مستقلة عضويا، لكن هذا لا ينفي وجود أعضاء بداخلها ينتمون إلى هذا الطرف السياسي أو ذاك، وهذا لن يؤثر ولن يضر الحركة الاحتجاجية طالما لم يتم تجييرها لمصلحة أي من هذه الأطراف، ويعتقد الوناس بأن المأزق السياسي الذي تعيشه السلطة والمعارضة في الجزائر هو السبب الرئيس وراء ظهور الحركة الاحتجاجية،
    و يضيف لـ DW ، بأن القمع الذي مارسته السلطة ضد النشطاء المناهضين للعهدة الرابعة في الفاتح مارس، أعطى "تعاطفا شعبي واسع لاسيما لدى النخب المتحفظة و الراكنة، و أحدث حراكا اجتماعيا و سياسيا رغم حملات التشوية، و محاولات و التخوين. و في قراءته لمشهد تعامل السلطة "العنيف"مع الحركة في الشارع، يؤكد الإعلامي مروان الوناس بأن النظام منزعج جدا من الحركة، و يتخوف من أن تكون كرة الثلج التي ستأتي عليه في قادم الأيام، لذلك هو يفعل المستحيل لوأدها، كما فعل مع تنسيقية التغيير سنة 2011".
    و يستبعد مروان الوناس أن تقع الحركة الناشئة في أخطاء سابقيها، و الدليل إسراع الناشطين بها إلى إعلان هويتها المستقلة، و على أنها ليست فقط ضد الولاية الرابعة، و"إنما تطالب بالتغيير الشامل و برحيل النظام الفاسد، كما أنها حددت موقفها من كل المترشحين و من الأحزاب الأخرى سواء المشاركة أو المقاطعة ، و هي تدعو كل طرف يريد العمل معها، عليه أن يأتي بصفته الشخصية و ليس الحزبية، و هذا أمر هام للغاية".
    ....
    حركة متنورة
    و يتريث الدكتور ناصر جابي، أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة الجزائر في الحكم على نجاح أو فشل حركة بركات، لأنها لازالت في بداياتها، "رغم البوادر الإيجابية الكثيرة التي تظهر عليها، مثل أنها كسرت حاجز الخوف الذي كان يعتري الجزائريين في التعبير عن آرائهم، و أنها حركة مواطنة، و ليس ورائها أحزاب و لا حتى شخصيات معروفة"،
    و يضيف جابي لـDW بأن الحركة تملك "قوة أخلاقية" رغم ضعف أعداد نشطائها.
    و حول تهديد عدم التجانس الفكري داخلها، يرى جابي بأن ذلك على العكس عامل قوة و استقطاب و رغم أن الحركة تؤطرها أفكار متنورة، تعكس الحضور القوي للفئات الوسطى الحضرية و المتعلمة داخلها، فهي حتى الآن حركة نخبوية قد تتوسع إلى فئات أوسع في المجتمع.
    و على خلاف رأي أغلبية المراقبين، يرى الدكتور محمد بوضياف، أستاذ العلوم السياسية بجامعة المسيلة، أن حركة "بركات" ما هي إلا إستراتيجية بديلة يلجأ إليها معارضو الرئيس بوتفليقة، في حال فشلهم في الانتخابات بالمرشح علي بن فليس،
    و يضيف بوضياف لـDW، "إنها تهدف إلى توسيع الاحتجاجات بهدف تعديل قواعد اللعبة السياسية داخل النظام السياسي، و إفشال مسعى الرئيس في إحلال الديمقراطية من داخل النظام، و تحييد المؤسسة العسكرية عن العمل السياسي".
    .........
    13.03.2014
    موقع صوت ألمانيا


    صراع سياسي بين المعارضة و الموالاة....التغيير في الجزائر

    "بركات" الجزائرية في مواجهة السلطة و حملات التخوين  و العمالة 0,,17469586_401,00


    عدل سابقا من قبل In The Zone في الأحد مايو 25, 2014 6:30 pm عدل 1 مرات
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    "بركات" الجزائرية في مواجهة السلطة و حملات التخوين  و العمالة 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام هل يحيي توحيد المعارضة الجزائرية الأمل في مواجهة السلطة؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الأحد مايو 25, 2014 6:27 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:01 am