جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    أغاني كأس العالم..بين الترحيب و الانتقادات

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    أغاني كأس العالم..بين الترحيب و الانتقادات 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام أغاني كأس العالم..بين الترحيب و الانتقادات

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء يونيو 11, 2014 8:17 pm

    أغاني كأس العالم..بين الترحيب و الانتقادات

    في كل مرة مع انطلاق نهائيات كأس العالم لكرة القدم تظهر أغنية رسمية للبطولة. وفي السنوات الأولى، كان اللاعبون أنفسهم هم من يغنون، أما الآن فيقوم بالغناء مطربون محترفون. بيد أنه توجد أحيانا مآخذ على أغنية كأس العالم.
    البرازيليون غاضبون، إذ لا تكاد توجد بلاد أخرى غير بلادهم لها مثل هذا الكم من التقاليد والإرث الموسيقي الغني.
    و رغم ذلك، فإن مغني راب أمريكي يدعى "بيتبول" يقوم بأداء أغنية „We are on, Ole Ola“ (كلنا واحد، أولي أولا)، الأغنية الرسمية، في حفل افتتاح كأس العالم في بلاد السامبا.
    وتشاركه في الأغنية المطربة الأمرييكية جينفير لوبيز، فيما تظهر المغنية البرازيلية كلاوديا لايته في دور ثانوي فقط في ثلث الأغنية الأخير. البرازيليون غاضبون أيضا من أن معظم كلمات الأغنية جاءت باللغة الإنجليزية وأن لغة البرازيل (البرتغالية)، لم ترد إلا نادرا. أما الفيديو المرافق للأغنية، فقد أثار حافظة أغلبية البرازليين لأنه يتضمن صورا نمطية جدا عن بلدهم، حيث النساء يرقصن نصف عاريات مع السامبا والطبول، حسب انتقادات الصحفي الموسيقى ليكا بيريز.
    ....
    برازيليون يريدون "واكا واكا" و"سامبا و هدف"
    ويطالب برازيليون على موقع تويتر باستخدام أغنية شكيرة واكا واكا، التي غنتها في كأس العالم بجنوب إفريقيا بدلا من أغنية "كلنا واحد". و مع أن أغنية شاكيرا انتشرت بشكل سريع ولاقت نجاحا كبيرا،إلا أن البعض في جنوب إفريقيا كان يفضل أن يغني هذه الأغنية مطرب من بلدهم المليئة بالمواهب، على ما يقولون.
    ويحبذ البرازيليون عند افتتاح المونديال الخميس (12 يونيو/ حزيران 2014) سماع أغنية "سامبا إي غول" (سامبا وهدف)، التي غناها ريكي مارتين عام 1998 عندما انطلقت نهائيات كأس العالم في فرنسا. علما بأن الأغنية الرسمية لمونديال عام 1998 كانت "لو كوبا دي لا فيدا".
    ....
    بيكنباور يغني لكأس العالم
    المسؤول عن اختيار أغنية كأس العالم هي شركة سوني عملاق الأقراص المدمجة والاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". ومن حيث المبدأ يمكن لأي شخص تقديم مساهمته. وقد عُرضت على سوني والفيفا 1500 أغنية من جميع أنحاء العالم للمشاركة في كأس العالم 2014. والأغنية الفائزة يتم أداؤها دائما من قبل فنانين مشهورين. لذلك، فإن الفنانين المغمورين لا توجد لهم أي فرصة لغناء أغنية كأس العالم.
    وفي ألمانيا، قام لاعبو منتخب ألمانيا لكرة القدم بالغناء لكأس العالم بأنفسهم لأول مرة في عام 1970 بتشجيع من قيصر الكرة الألمانية فرانتس بيكنباور. وأدوا أغنية اسمها "الأصدقاء الحقيقيون، لا أحد يستطيع التفريق بينهم".
    وفي عام 1974 ظهر الفريق المشارك في كأس العالم في ألمانيا كجوقة في أغنية: "كرة القدم هي حياتنا" ، التي كانت فألا حسنا، إذ فازت ألمانيا حينها بالمونديال. وفي عام 2002، أقيمت البطولة في قارة آسيا مهد كرة القدم. وقام الموسيقي اليوناني فانغليس باباثناسيو بوضع الأغنية الرسمية للبطولة، التي أقيمت في كوريا الجنوبية واليابان.
    .....
    اختراع صيني ثم انجليزي
    وتعود بداية لعبة كرة القدم أصلا إلى الإمبراطور الصيني "هوانغدي" عام 2600 قبل الميلاد تقريبا، حينما أمر رجاله بنفخ معدة أحد أعدائه بعد قتله، وركلها بالأقدام. لكن مهد كرة القدم الحديثة هي إنجلترا، رغم أن الملك إدوارد الثالث منع لعب الكرة عام 1350 بتعلّة أنها تلهي عن ممارسة الرماية وغيرها من فنون القتال. رغم ذلك، فقد تأسس في انجلترا عام 1863 الاتحاد الانجليزي لكرة القدم، أول اتحاد لكرة القدم في العالم. لكن ذلك لم يشفع لإنجلترا التي لم تفز بالبطولة سوى مرة واحدة، كانت عام 1966.
    وتتحدث أغنية "الأسود الثلاثة" عن الضربات الكثيرة التي تلقتها كرة القدم الإنجليزية، لكنها تترك باب الأمل في الفوز مفتوحا.
    أما أنشودة القلوب التي يغنيها الفائز بالبطولة، فهي أغنية "نحن الأبطال" (We are the Champion) التي تعود إلى عام 1978، ولم تكن أصلا مخصصة لكأس العالم الكرة القدم. و السؤال الذي يطرح نفسه هنا: من سينشد "نحن الأبطال" على ملعب ريو دو جانيرو في نهائي مونديال البرازيلي يوم 13 يوليو/ تموز المقبل؟
    .......
    11.06.2014
    موقع صوت ألمانيا



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:46 am