روح البطل..روح تواقة إلى الخلود..و أضواء المدينة الفاتنة و لذة الوجود.
يوجد بداخلك بطل..إذا كان قلبك سليما
خوفنا هو عدونا
يوجد جواب لتساؤلاتك..لأن الحياة كتاب لن تجد في بداياتك الأجوبة
سيأتي البطل لإنقاذك من قوى الإستكبار و العجرفة ليمنحك الفرصة
ستنجو منهم بدون أدنى شك..إيمانك سيقودك
عندما لا يكون هناك أي أفق..أبحث بداخلك كن قويا
و عندها ستكتشف الحقيقة التي مفادها أن بطلا يسكنك.
يجلس في ركن من أركان المدينة وحيدا ليغني آماله و أحلامه
بينما المارة لا يكترثون.
الوعود بحياة كريمة كانت كاذبة.
الدرب طويل...ستواجه العالم لوحدك...لأن العمر رحلة.
أقف أمام إرهاب البشر لن أغمض عيناي كالعادة خشية الصدمة
باحثا عن عالم أحسن كما أريده سأعوض ألام و آهات البشر بألوان من الفرحة و التعايش المشترك
ليس مستحيلا سأنسى عالمي المميت سأعيش من أجلك..روح البطل ستقودك إلى الإنجاز
لن أقف كأصم أمام ما أرى من مروعات و ألواناً من العذاب و التنكيل و العدوان و البغي
الذي فقد لغته و لم يعد قادرا على الكلام
أمام هذا الواقع المرير لن أقف أصما أعمى صامتا
كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في هذا العالم
بداخلك يوجد بطل..أمثالك يتطلّعون إلى تطهير الأرض من براثن الفساد
تفاءلوا خيرا تجدوه
سيأتي البطل لإنقاذك من قوى الإستكبار الظالمة
سيكون لك مكانا و مكانة لكل مستضعف...في عالم ستصنعه بطولاتك
لا مكان للخوف..ستكون حرا كالعصافير...روح البطل بداخلك ستحررك من الطغاة
ظنوا أنك لن تستمر بدونهم....أصبحت أكثر عزما
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
ظنوا أنهم دمروك...يمكرون و يمكر الله
لا تخش إن قاموا بقتلك...لأني سأكون خليفتك
ظنوا أنك ستموت بفراقهم...سأعيش رغم الداء و الأعداء
كالنسر فوق القمم الشاهقة
ستنجو منهم بإيمانك...روح البطل بداخلك ستقودك..
و كَفَى بِرَبِّكَ هادِياً و نَصِيراً
قالُوا كعادتهم...لَئِنْ لَم تَنتَهِ لَتَكُونَنَّ مِنَ المَرجُومِين.
لأُقَطِّعَنَّ أيدِيَكُم و أرجُلَكُم مِن خِلافٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُم أجمَعِين.
ذلكَ بِما عَصَوا و كانُوا يَعتَدُون.
وَ بَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ
قالَ رَبِّ إنّ قَومِي كَذَّبُون * فَافتَحْ بَينِي و بَينَهُم فَتحاً و نَجِّنِي وَ مَن مَعِيَ مِنَ المُؤمِنِين.
فَتَوَلَّ عَنهُم حَتّى حِينٍ * و أبصِرهُم فَسَوفَ يُبصِرُون.
............
حان الوقت لتحرر شعوبا و أقواما مستعبدة في أراض جديدة
بعد كل تلك الظلمات و الجاهلية التي كانوا فيها سيرون النور قريبا
أنّ الأرضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُون.
يوجد بداخلك بطل...و تبقى الرسالة دوما حيّة و تنتهي منظومات الظلم و الفساد
و لا تبقى إلاّ آثارها الغابرة و ذكرها السيِّئ عبرة للمُعتبرين.
يتطلّعون إلى تطهير الأرض من براثن الفساد
..........
لأنني سأكون خليفتك.
لم يعد هناك متسع من الوقت...لأن الوقت لا ينتظر.
لا مكان للتردد...اغتنم خمسا قبل خمس.
تعدوا بسرعة و الأعداء يلاحقونك لإلحاق الأذى بك لأنك المختار المهدي...فإذا بي أرفع إلى السماء..!!
خوفنا هو عدونا...هناك دائما يد خفية ستحميك.
لأنّ إرادة الله تعالى تتدخّل.
و لَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ
يوجد بداخلك بطل..إذا كان قلبك سليما
و النصرُ بعد الصبر،سيكون حليفَك بدون أدنى شك.
إنه الوعد الصادق للمؤمنين الأبطال
يوجد بداخلك بطل...هذا هو قدرك...أتراني أحدا غيري؟
.........
و يسألون في المدينة بعد بطولاتك من تكون؟
أمام مفترق الطرق...هل أستجيب لنداء الغابة أم لنداء الكهف؟
الآن فقط أدركت لماذا أعيش؟ و لمن؟
يوما ما ستجد الطريق...يوما ما ستجد الأجوبة.
...........
ظنوا أنه بتصفيتك يطفئون نورك...فإذا بقبرك يتحول إلى مزار.
ظنوا أنه بصلبك يحرفون نهجك..و الله متم نوره و لو كره الكافرون..و إن بعض الظن إثم.
إلى كل ناشط في مجال الإغاثة الإنسانية.
هذه فقط الفكرة العامة للخاطرة سأعود لتنظيمها لاحقا.
.......
من خواطر الحب و الإغماء..بقلم in the zone
يوجد بداخلك بطل..إذا كان قلبك سليما
خوفنا هو عدونا
يوجد جواب لتساؤلاتك..لأن الحياة كتاب لن تجد في بداياتك الأجوبة
سيأتي البطل لإنقاذك من قوى الإستكبار و العجرفة ليمنحك الفرصة
ستنجو منهم بدون أدنى شك..إيمانك سيقودك
عندما لا يكون هناك أي أفق..أبحث بداخلك كن قويا
و عندها ستكتشف الحقيقة التي مفادها أن بطلا يسكنك.
يجلس في ركن من أركان المدينة وحيدا ليغني آماله و أحلامه
بينما المارة لا يكترثون.
الوعود بحياة كريمة كانت كاذبة.
الدرب طويل...ستواجه العالم لوحدك...لأن العمر رحلة.
أقف أمام إرهاب البشر لن أغمض عيناي كالعادة خشية الصدمة
باحثا عن عالم أحسن كما أريده سأعوض ألام و آهات البشر بألوان من الفرحة و التعايش المشترك
ليس مستحيلا سأنسى عالمي المميت سأعيش من أجلك..روح البطل ستقودك إلى الإنجاز
لن أقف كأصم أمام ما أرى من مروعات و ألواناً من العذاب و التنكيل و العدوان و البغي
الذي فقد لغته و لم يعد قادرا على الكلام
أمام هذا الواقع المرير لن أقف أصما أعمى صامتا
كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في هذا العالم
بداخلك يوجد بطل..أمثالك يتطلّعون إلى تطهير الأرض من براثن الفساد
تفاءلوا خيرا تجدوه
سيأتي البطل لإنقاذك من قوى الإستكبار الظالمة
سيكون لك مكانا و مكانة لكل مستضعف...في عالم ستصنعه بطولاتك
لا مكان للخوف..ستكون حرا كالعصافير...روح البطل بداخلك ستحررك من الطغاة
ظنوا أنك لن تستمر بدونهم....أصبحت أكثر عزما
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
ظنوا أنهم دمروك...يمكرون و يمكر الله
لا تخش إن قاموا بقتلك...لأني سأكون خليفتك
ظنوا أنك ستموت بفراقهم...سأعيش رغم الداء و الأعداء
كالنسر فوق القمم الشاهقة
ستنجو منهم بإيمانك...روح البطل بداخلك ستقودك..
و كَفَى بِرَبِّكَ هادِياً و نَصِيراً
قالُوا كعادتهم...لَئِنْ لَم تَنتَهِ لَتَكُونَنَّ مِنَ المَرجُومِين.
لأُقَطِّعَنَّ أيدِيَكُم و أرجُلَكُم مِن خِلافٍ ثُمَّ لأُصَلِّبَنَّكُم أجمَعِين.
ذلكَ بِما عَصَوا و كانُوا يَعتَدُون.
وَ بَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ
قالَ رَبِّ إنّ قَومِي كَذَّبُون * فَافتَحْ بَينِي و بَينَهُم فَتحاً و نَجِّنِي وَ مَن مَعِيَ مِنَ المُؤمِنِين.
فَتَوَلَّ عَنهُم حَتّى حِينٍ * و أبصِرهُم فَسَوفَ يُبصِرُون.
............
حان الوقت لتحرر شعوبا و أقواما مستعبدة في أراض جديدة
بعد كل تلك الظلمات و الجاهلية التي كانوا فيها سيرون النور قريبا
أنّ الأرضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُون.
يوجد بداخلك بطل...و تبقى الرسالة دوما حيّة و تنتهي منظومات الظلم و الفساد
و لا تبقى إلاّ آثارها الغابرة و ذكرها السيِّئ عبرة للمُعتبرين.
يتطلّعون إلى تطهير الأرض من براثن الفساد
..........
لأنني سأكون خليفتك.
لم يعد هناك متسع من الوقت...لأن الوقت لا ينتظر.
لا مكان للتردد...اغتنم خمسا قبل خمس.
تعدوا بسرعة و الأعداء يلاحقونك لإلحاق الأذى بك لأنك المختار المهدي...فإذا بي أرفع إلى السماء..!!
خوفنا هو عدونا...هناك دائما يد خفية ستحميك.
لأنّ إرادة الله تعالى تتدخّل.
و لَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ
يوجد بداخلك بطل..إذا كان قلبك سليما
و النصرُ بعد الصبر،سيكون حليفَك بدون أدنى شك.
إنه الوعد الصادق للمؤمنين الأبطال
يوجد بداخلك بطل...هذا هو قدرك...أتراني أحدا غيري؟
.........
و يسألون في المدينة بعد بطولاتك من تكون؟
أمام مفترق الطرق...هل أستجيب لنداء الغابة أم لنداء الكهف؟
الآن فقط أدركت لماذا أعيش؟ و لمن؟
يوما ما ستجد الطريق...يوما ما ستجد الأجوبة.
...........
ظنوا أنه بتصفيتك يطفئون نورك...فإذا بقبرك يتحول إلى مزار.
ظنوا أنه بصلبك يحرفون نهجك..و الله متم نوره و لو كره الكافرون..و إن بعض الظن إثم.
إلى كل ناشط في مجال الإغاثة الإنسانية.
هذه فقط الفكرة العامة للخاطرة سأعود لتنظيمها لاحقا.
.......
من خواطر الحب و الإغماء..بقلم in the zone
عدل سابقا من قبل In The Zone في الجمعة أغسطس 01, 2014 10:07 pm عدل 1 مرات