رجال أكثر رومانسية من زوجاتهم،،
البلاغ
كثيراً ما تشتكي النساء من أنّ الرجال يفتقدون الرومانسية. وبلغت تلك الشكوى حداً جعلها تطغى على حقيقة أخرى تقول:
إنّ الرجال أيضاً بحاجة إلى الرومانسية، وإنّ العديد من النساء يفتقدن الحس الرومانسي في علاقتهنّ الزوجية.
ولم يعد غريباً أن يشتكي رجل من أنّ المرأة الشرقية لا تعرف حتى معنى الرومانسية. وتقول الطرفة المتداولة بين الناس إن إمرأة متزوجة تتحدث إلى والدتها قائلة إن زوجها اتصل بها وقال لها إنّه في طريقه إلى البيت وإنّه يريد منها بعض الرومانسية.
تسأل المرأة والدتها: ترى ماذا يريد مني؟
فردّت الأُم قائلة: "والله يا إبنتي لا أعلم، ولكن من باب الإحتياط حضّري له شوربة خضار"!
لهذا ينصح الخبراء المرأة بأن تكف عن الشكوى من إنعدام الرومانسية في الحياة الزوجية، وأن تعمل بدلاً من ذلك على ضمان بقاء الرومانسية في البيت. ولتحقيق ذلك يمكن للمرأة القيام بالآتي:
طقوس صباحية: نظمي طقوس الصباح في يوم الإجازة، قدِّمي له الصحيفة والعصير الطازج في السرير، وظلي إلى جواره تتبادلان الحديث لبعض الوقت.
طوِّري لمستك في الطبخ: إكتشفي في نفسك موهبة إعداد وجبات مبتكرة، فربّما تكون فعلاً معدة زوجك هي بوابة الدخول إلى قلبه. فتشي من الإنترنيت عن مواقع الطبخ، أو تواصلي مع الشيف في مطعمك المفضل، ثم فاجئي زوجك بوجبة غير متوقعة.
دلليه.. ثمّ دلليه: أسمعيه الكلام العذب، اجعليه يشعر أنّه ملك متوج في حضرة ملكة متوجة. المرأة الذكية هي التي تكون على معرفة دقيقة بحاجات زوجها فتوفر له ما يريد حتى قبل أن يطلب أو من دون أن يطلب.
ملحوظات مفاجئة: اتركي له ملحوظات مكتوبة في أماكن تفاجئه، ضعي مثلاً تحت وسادته أو في حافظته عبارات حب لن تقال إلا له، ومنك أنت تحديداً، تتضمن أشياء تحبينها فيه، واشكريه على ما فعله من أشياء سواء أكانت صغيرة أم كبيرة.
شجِّعيه مهنياً: شدي على يديه وحفزيه على التميّز في العمل، واستمعي بشغف إليه عندما يتحدث لك عن ملابسات مشكلة ما في العمل أو عن خططه للمستقبل.
البلاغ
البلاغ
كثيراً ما تشتكي النساء من أنّ الرجال يفتقدون الرومانسية. وبلغت تلك الشكوى حداً جعلها تطغى على حقيقة أخرى تقول:
إنّ الرجال أيضاً بحاجة إلى الرومانسية، وإنّ العديد من النساء يفتقدن الحس الرومانسي في علاقتهنّ الزوجية.
ولم يعد غريباً أن يشتكي رجل من أنّ المرأة الشرقية لا تعرف حتى معنى الرومانسية. وتقول الطرفة المتداولة بين الناس إن إمرأة متزوجة تتحدث إلى والدتها قائلة إن زوجها اتصل بها وقال لها إنّه في طريقه إلى البيت وإنّه يريد منها بعض الرومانسية.
تسأل المرأة والدتها: ترى ماذا يريد مني؟
فردّت الأُم قائلة: "والله يا إبنتي لا أعلم، ولكن من باب الإحتياط حضّري له شوربة خضار"!
لهذا ينصح الخبراء المرأة بأن تكف عن الشكوى من إنعدام الرومانسية في الحياة الزوجية، وأن تعمل بدلاً من ذلك على ضمان بقاء الرومانسية في البيت. ولتحقيق ذلك يمكن للمرأة القيام بالآتي:
طقوس صباحية: نظمي طقوس الصباح في يوم الإجازة، قدِّمي له الصحيفة والعصير الطازج في السرير، وظلي إلى جواره تتبادلان الحديث لبعض الوقت.
طوِّري لمستك في الطبخ: إكتشفي في نفسك موهبة إعداد وجبات مبتكرة، فربّما تكون فعلاً معدة زوجك هي بوابة الدخول إلى قلبه. فتشي من الإنترنيت عن مواقع الطبخ، أو تواصلي مع الشيف في مطعمك المفضل، ثم فاجئي زوجك بوجبة غير متوقعة.
دلليه.. ثمّ دلليه: أسمعيه الكلام العذب، اجعليه يشعر أنّه ملك متوج في حضرة ملكة متوجة. المرأة الذكية هي التي تكون على معرفة دقيقة بحاجات زوجها فتوفر له ما يريد حتى قبل أن يطلب أو من دون أن يطلب.
ملحوظات مفاجئة: اتركي له ملحوظات مكتوبة في أماكن تفاجئه، ضعي مثلاً تحت وسادته أو في حافظته عبارات حب لن تقال إلا له، ومنك أنت تحديداً، تتضمن أشياء تحبينها فيه، واشكريه على ما فعله من أشياء سواء أكانت صغيرة أم كبيرة.
شجِّعيه مهنياً: شدي على يديه وحفزيه على التميّز في العمل، واستمعي بشغف إليه عندما يتحدث لك عن ملابسات مشكلة ما في العمل أو عن خططه للمستقبل.
البلاغ