جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    (الأمهات البديلات) آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر !

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    (الأمهات البديلات) آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر ! 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    نقاش (الأمهات البديلات) آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر !

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة أبريل 20, 2012 8:05 pm

    الأمهات البديلات آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر!
    ...........
    حلمت شابنام بامتلاك منزل لسنوات لكن في ظل قلة امكانات زوجها حذت حذو الكثير من النساء الفقيرات ببلدتها الواقعة في غرب الهند..سجلت نفسها لتحمل طفلا لزوجين آخرين.
    في عيادة ناينا باتل التي ربما تكون اشهر "طبيبة للامهات البديلات" و التي قامت بتوليد اول طفل يتم الحمل به بهذه الطريقة في بلدة اناند يتقدم المزيد من النساء ليصبحن امهات بديلات بل ان ممرضات و مدرسات اصطففن لتسجيل أنفسهن حيث فقد ازواجهن وظائفهم.
    و قالت باتل في عيادتها الصغيرة التي تغطي جدرانها قصاصات من صحف و صور لباتل مع الاطفال و الاباء"النساء اللاتي يأتين الى هنا عادة يردن المال لشراء منزل او سداد قروض او من أجل تعليم ابنائهن في الجامعة."
    و تحصل الام البديلة بوجه عام على ما بين 250 الفا و 400 الف روبية(اربعة الاف الى ثمانية الاف دولار)و هو مبلغ ضخم من المال في البلاد التي يعيش بها كثيرون على أقل من دولارين في اليوم.
    و جعل الاطباء الذين تلقوا تعليمهم في الغرب و المنشآت المقامة على اعلى مستوى و الاسعار الاقل من الهند وجهة جذابة لعمليات جراحية تتراوح من جراحة تغيير مسار الشريان التاجي الى شفط الدهون.
    و ساعد تراخي التشريعات و طفرة قطاع الاعمال في ولاية جوجارات على أن يجعل من اناند محطة أخيرة للكثير من الازواج المحرومين من الاطفال في الداخل و الخارج بعد مولد اول طفل بها بهذا الاسلوب قبل خمسة اعوام.
    في تلك البلدة الصاخبة المعروفة باشهر انواع الزبد الهندية قامت باتل بتوليد اكثر من 100 طفل من امهات بديلات 40 في المئة منهم لهنود يعيشون في الخارج و 20 في المئة لاجانب.
    بدأ كل شيء باحدى الجدات كانت الام البديلة لطفل زوجين بريطانيين قبل خمسة أعوام مما وضع اناند و باتل في دائرة الضوء.
    و أخذ سكان محليون و اجانب يحذون حذوهما و تدفقوا على عيادة باتل حيث جذبتهم التكاليف الاقل و الموقف المتراخي تجاه الامهات البديلات و الافتقار الى التشريع.بحسب تقرير لرويترز.
    و هناك مشروع قانون يتصل بالامهات البديلات ينتظر أن يقره البرلمان و في الوقت نفسه انتشرت مئات العيادات بسرعة في أنحاء البلاد حيث يقول منتقدون ان المروجين الذين يروجون لهذه "السياحة التناسلية"لا يكترثون كثيرا لصحة او حقوق الامهات البديلات.
    و ترفع باتل التي ظهرت في حلقة خاصة من برنامج اوبرا وينفري قبل عامين صوتها دفاعا عن نفسها.و قالت "حجتي أن الحمل البديل لا يقتل احدا و ليس ارتكابا لفعل غير مشروع او غير اخلاقي.واذا استطاع طفل ام بديلة الحصول على التعليم و اذا استطاعت أسرة شراء منزل و مساعدة زوجين محتاجين في نفس الوقت فأين الضرر." لكن ليس الجميع يرون المسألة هكذا.
    و تعرضت باتل و الازواج و اكثر من نصفهم اما هنود غير مقيمين او اجانب لوابل من الانتقادات "لاستغلالهم" الامهات البديلات و تجاهلهم الجدل الاخلاقي.
    و الكثير من الامهات البديلات لا يخبرن اباءهن او عائلات ازواجهن خوفا من أن ينبذوهن و يعيش العديد من الامهات البديلات التي تشرف عليهن باتل في منزل مخصص لهن لضمان حصولهن على الغذاء المناسب و ليكن في مأمن بعيدا عن الازواج الثملين و الجيران الفضوليين.
    و لم تخبر شابنام(26 عاما)ابنتيها الكبريين او عائلة زوجها بأنها حامل بطفل زوجين اخرين و تعيش مع بضع نساء أخريات في نفس حالتها بالمستشفى مع ابنتها الصغرى بينما يعتني زوجها الذي فقد وظيفته بالابنتين الاخريين في المنزل.
    و قالت و هي تصر على عدم ذكر اسمها بالكامل "لا أعتقد أنني أستطيع اخبارهم ابدا.لا أظن أنهم سيتفهمون." و كان زوجها يكسب اقل من دولار في اليوم من غسل الصحون.
    و يشير بعض الخبراء الى أن الامهات البديلات و هن غالبا يعرفن القراءة و الكتابة بالكاد لا يفهمن كل ما تستبعه العملية و يضعن أنفسهن في مجازفة بدنية و عاطفية لكن ليس لهن سوى بضعة حقوق.
    و قال بريتي ناياك في مجموعة ساما للموارد للمرأة و الصحة "مصدر القلق الاساسي هو الصحة البدنية و العقلية للام البديلة.هناك عدة مجازفات بما فيها وفيات الامهات المرتبطة باستخدام تقنيات المساعدة على التناسل."
    و يقول البنك الدولي ان نسبة الوفيات بين الامهات في الهند تبلغ 301 في كل مئة الف حالة ولادة و هو اعلى معدل في جنوب آسيا بعد بنجلادش.
    و بالنسبة للزوجين كريس مكدانييل و زوجته شانون اللذين جاءا الى اناند في ابريل نيسان الماضي من سان دييجو بعد ان جربا كل الخيارات المتاحة في الولايات المتحدة حيث قد يستغرق الحصول على ام بديلة عدة اشهر و تصل تكلفتها الى مئة الف دولار كان قرار الذهاب الى باتل واضحا.
    و قال كريس الذي يؤلف كتابا عن تجربتهما "لم يكن ضمن خطة حياتنا أن نطير حول نصف العالم الى دولة كنا نعرفها بالكاد للحصول على طفلنا."
    و من الصعوبة بمكان الحصول على أعداد الامهات البديلات في البلاد لكن باتل لديها قائمة من نحو 200 و هي تشهد توافد المزيد من النساء يوميا لشعورهن بضغط الركود الاقتصادي.
    و في غياب تشريع تلتزم باتل بتوجيهات المجلس الهندي للابحاث الطبية و هو أعلى هيئة منوط بها الامر و التي تنص على أنه لا يمكن تلقيح الام البديلة الا ببويضة و مني الزوجين او متبرعين مجهولي الهوية على أن يكون عمرها أقل من 45 عاما.
    و تصر باتل ايضا على أن يكون الازواج الذين يسعون للحصول على امهات بديلات ليحملن اطفالهم يعانون من ظروف طبية تجعل الحمل مستحيلا او ينطوي على مجازفة و ترفض التعامل مع الازواج المثليين و الاباء العزاب.و أضافت أنه يجب ان تحصل الام البديلة على موافقة زوجها و لا تتمتع بأي حقوق في الطفل.
    و قالت "حتى ذلك الحين كن يشعرن بأنهن عاجزات و قليلات الحيلة الان يشعرن أن بوسعهن أن يكون لهن نفع لاسرهن."
    و طموح شابنام اكثر تواضعا من هذا بكثير.و تقول شابنام و هي حامل في الشهر الثامن في ابن زوجين هنديين يعيشان في الولايات المتحدة "كنت خائفة جدا عندما فكرت في وضعنا.فكرت كيف سندبر امورنا."و أضافت "أشعر أنني اكثر ثقة قليلا.على الاقل اذا استطعنا شراء منزل ستتحسن الامور حينذاك.و(الدولار يساوي 50 روبية)..."
    ............
    شبكة النبأ المعلوماتية-23/نيسان/2009

    (الأمهات البديلات) آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر ! Cfc21db757443cf79a87ec16817461d7


    عدل سابقا من قبل In The Zone في الإثنين يناير 07, 2013 6:38 pm عدل 1 مرات
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    (الأمهات البديلات) آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر ! 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    نقاش الاغتصاب في الهند...ثقافة جريمة شائعة.

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين يناير 07, 2013 6:18 pm

    الاغتصاب في الهند...ثقافة جريمة شائعة.
    ........
    تواجه المرأة في الهند اضطهادًا من أعلى الدرجات،و ذلك بعد أن زادت معدلات حالات الاغتصاب،خصوصاً و أنها تعيش في بلد ينعدم فيه القانون و تسود النزاعات القبلية،إذ لا يتوقع أن يكون أحد في مأمن من الخطر،و لكن النساء في الهند،يشكلن الفئة المعرضة أكثر من غيرها لمخاطر الوضع الإنساني هناك.
    و يقول نشطاء حقوقيون إن العنف الجنسي ضد النساء منتشر على نطاق واسع في الهند التي يغلب عليها الطابع الذكوري الابوي و إن الجرائم مثل الاغتصاب او القتل بسبب المهور او الهجمات بالمواد الحمضية و جرائم الشرف و زواج الأطفال و الإتجار بالبشر شائعة.
    فيما اثارت عملية الاغتصاب الجماعية لطالبة هندية سخطا كبيرا في الهند على الاعتداءات و اعمال الاغتصاب التي يفلت مرتكبوها من العقاب،حيث ان العنف الجنسي و جرائم الاغتصاب الجماعي كثيرة في الهند لكن قضية هذه الشابة رفعت مستوى الغضب بين كل الفئات الاجتماعية و خاصة بين نساء القرى، و بالتالي يعد الاغتصاب و العنف الجنسي هما أكبر مصادر القلق و أكثرها إلحاحا بالنسبة للنساء و الفتيات في الهند.

    ...........
    اغتصاب طالبة و وفاتها.
    في حين سمعت بريتي جوشي بالاغتصاب الجماعي لطالبة مثلها انضمت إلى حركة من آلاف الشباب الهنود الغاضبين الذين خرجوا إلى شوارع نيودلهي كل يوم تقريبا في احتجاجات تطالب بالعدالة و الأمن للنساء.
    و تعرضت الطالبة (23 عاما) للضرب و الاغتصاب على أيدي خمسة رجال و مراهق في حافلة متحركة بالعاصمة و توفيت متأثرة بجراح أصيبت بها لتهز مأساتها ضمائر الكثير من ابناء الطبقة المتوسطة بالمدن في الهند الذين يعتبرون حقوق المرأة بنفس أهمية تخفيف حدة الفقر.
    و فوجيء الساسة الهنود الذين يعتبرون منفصلين عن تطلعات الطبقة المتوسطة الحضرية بالاحتجاجات. و للمرة الأولى يتجهون إلى الانتخابات العامة المقرر إجراؤها في مايو ايار 2014 حاملين قضية حقوق المرأة بين قضاياهم،و على الرغم من هذا فإنها لن تكون قضية حاسمة،لم تتأثر الكتل التصويتية في الريف بالمطالب بالمساواة بين الجنسين كما أن الغضب الذي اجتاح مدنا مختلفة في الهند قد يخفت تماما مثلما تراجعت الاحتجاجات على الفساد التي لم يسبق لها مثيل التي شهدتها نيودلهي منذ 16 شهرا.
    و قالت رانجانا كوماري مديرة مركز الأبحاث الاجتماعية و هو جماعة لحقوق النوع مقرها دلهي "الريفيون في هذا البلد اكثر اهتماما بالأمور الأساسية مثل التنمية"،و يتناقض هذا مع ما يريده محتجون من سكان الحضر مثل جوشي.
    و قالت جوشي (21 عاما) و هي طالبة تدرس العلوم الاجتماعية في جامعة جواهر لال نهرو بدلهي "كنت أظن أننا نعيش في اكبر ديمقراطية في العالم حيث لأصواتنا قيمة و معنى.يجب أن يرى ساستنا أننا نحتاج ما هو اكثر من الكهرباء و الطرق و المياه".
    لكن وحشية هذه الجريمة اذ اغتصبت الضحية على مدى ساعة و عذبت بقضيب حديدي مما ألحق تلفا بالغا بأعضائها الداخلية أثارت جدلا على مستوى البلاد و وضعت قضايا المرأة على الاجندة السياسية،و لم يتم الكشف عن اسم الضحية، و ألقي القبض على مهاجميها فيما يتصل بالجريمة و يرجح أن توجه الشرطة لهم اتهامات بالقتل،و يتوقع أن يطالب ممثلو الادعاء بعقوبة الإعدام للمتهمين الخمسة البالغين.
    و قالت رينوكا تشودري و هي نائبة برلمانية و متحدثة باسم حزب المؤتمر الحاكم و وزيرة سابقة لشؤون المرأة و تنمية الطفل "مهاجمة الفتاة و وفاتها فتحا جروحا تقيحت لسنوات.صمتت النساء خشية الضغوط الاجتماعية لكن الآن هناك صوت جماعي للمطالبة بالتغيير".
    و أضافت "ربما هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الساسة في النساء جمهورا من الناخبين.سيتعلم الناس شيئا فشيئا أن يتقبلوا أن صوت المرأة سيحدث فرقا في المراحل القادمة".
    و أثار رد فعل الحكومة الأولي على الهجوم انتقادات،و أغضبت المحتجين حين حاولت إخماد المظاهرات التي كانت أغلبها سلمية باتخاذ إجراءات طارئة صارمة و أقامت حواجز طرق و أغلقت محطات لمترو الأنفاق.
    و لم يصدر رئيس الوزراء مانموهان سينغ بيانا الا بعد أسبوع ناشد فيه الجماهير التزام الهدوء و وعد بتوفير مناخ اكثر أمانا للنساء.
    و قال سينغ في كلمة نادرة وجهها للشعب و بثها التلفزيون في 24 ديسمبر كانون الأول "سنبحث دون تأجيل ليس الاستجابة لهذه الجريمة البشعة و حسب و إنما ايضا كل الجوانب المتعلقة بسلامة النساء و الأطفال و معاقبة من يرتكبون هذه الجرائم البشعة".
    كما عبر الكثير من المحتجين عن خيبة املهم بسبب رد الفعل الضعيف الذي أظهره ساسة شبان مثل راهول غاندي الذي ينظر اليه على أنه مرشح حزب المؤتمر لمنصب رئيس الوزراء في انتخابات عام 2014 و الذي كان من الممكن أن يضيق الهوة بين المتظاهرين و المؤسسة السياسية.بحسب رويترز.
    و جاء اول تعليق له الذي عبر فيه عن تعاطفه مع اسرة الضحية و حث خلاله على احترام النساء بعد وفاة الطالبة.
    و قال محللون إن رد الفعل البطيء و المتردد من النخبة يوضح مدى انفصال الساسة في الهند عن مطالب شباب البلاد،و كتب سوابان داسجوبتا الكاتب السياسي في صحيفة تايمز اوف اينديا يقول "مهما كان المحرك فهناك شيء واحد واضح و هو أن الطبقة السياسية الهندية ارتبكت بسبب احتجاجات الشوارع التي شاركت فيها أعداد كبيرة أغلبها أفراد ليست لهم انتماءات سياسية و بلا قيادة"،لكن من غير المرجح أن تحدث حقوق المرأة تغييرا كبيرا في انتخابات الهند.
    و شهد عام 2011 احتجاجات مماثلة في اغسطس آب بشأن الفساد لكنها تراجعت بسبب عدم قدرة منظميها على مواصلة الضغط الشعبي و الاحتفاظ باهتمام وسائل الإعلام،و كثير من المشرعين الهنود رجال من كبار السن يعتمدون على الجموع الريفية حيث تعني المواقف الذكورية الابوية المتأصلة إلقاء اللوم اولا على ضحايا الاعتداءات الجنسية.
    ...........
    شبكة النبأ المعلوماتية-الاثنين 7/كانون الثاني/2013


    "كنت أظن أننا نعيش في اكبر ديمقراطية في العالم حيث لأصواتنا قيمة و معنى.يجب أن يرى ساستنا أننا نحتاج ما هو اكثر من الكهرباء و الطرق و المياه".

    الهند...ازدهار اقتصادي لا يخفي بؤس متفشي

    (الأمهات البديلات) آخر التقليعات الهندية لمواجهة الفقر ! 1e395d79f2d0e2c0

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 1:48 am