جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    منقول الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة.

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت فبراير 16, 2013 7:18 pm

    الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة.
    .........
    استمر الشرق الأوسط في الغليان في السنة الثانية من ما كان ذات مرة "ربيعاً" عربياً نظراً لتفاقم الصراع في سوريا،و امتداد آثاره السامة إلى لبنان، والاشتباكات الدامية في مصر،و انتشار الأسلحة في ليبيا،و الاغتيالات و التفجيرات في اليمن،و المتمردين الذين ازدادوا جرأة في العراق،و الاحتجاجات المتواصلة في الأردن.
    و في حين أصبحت الكثير من بلدان العالم مستغرقة في التطورات السياسية و الأمنية سريعة التغير في المنطقة،فإن القضايا الإنسانية الطويلة المدى تستعر تحت السطح - و أحياناً تكون واضحة للعيان،لكنها مهملة.

    ............
    فيما يلي 10 من القضايا الرئيسية التي أبرزتها شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) هذا العام:

    أزمة اللاجئين السوريين:
    ارتفع عدد السوريين المسجلين كلاجئين في البلدان المجاورة من 10,000 في بداية السنة،إلى نحو نصف مليون الآن،على الرغم من أن بعض الحدود لا تكاد تكون مفتوحة.
    و قد أطلقت الأمم المتحدة النداء تلو الآخر لمساعدة اللاجئين الذين يعيشون على الكفاف في الأردن و لبنان و تركيا و حتى العراق،و على نحو متزايد في مصر،و لكن التمويل كان على الدوام غير كاف لتلبية الاحتياجات المتزايدة – و يرجع ذلك إلى حد كبير إلى السياسة و مخاوف الجهات المانحة. و في هذه الأثناء،يبقى اللاجئون عرضة للشتاء القاسي،و الاستغلال في العمل،و عمالة الأطفال،و الزواج المبكر،و التوترات السياسية.
    ........
    الحصيلة الإنسانية في سوريا: شغلت سوريا عناوين الصحف يومياً على مدار العام الماضي،لكن معظم التقارير الإخبارية ركزت على التقدم الذي يحققه الثوار أو الجهود الدبلوماسية لانهاء الصراع المستمر منذ نحو عامين.
    في الوقت نفسه،تدهورت جودة الحياة اليومية داخل البلاد بسرعة.
    و في أوائل عام 2012،دق ناقوس الخطر للتحذير من سوء حالة الأمن الغذائي،و بحلول نهاية العام، وجد الناس صعوبة في العثور على الخبز حتى في العاصمة دمشق.
    و كان المزارعون هم الأشد تضرراً.و الآن أصبح ما لا يقل عن مليوني شخص نازحين داخلياً،و تفاقمت المشكلة في يوليو الماضي عندما وصل القتال إلى دمشق.
    كما جلب فصل الشتاء سلسلة جديدة و كبيرة من التحديات للنازحين،و أصبحت الرعاية الصحية بعيدة المنال.
    و ينسى كثيرون أن سوريا كانت موطناً لأكثر من 1.5 مليون لاجئ - معظمهم من الفلسطينيين و العراقيين - الذين أصبحوا أكثر عرضة للخطر بسبب الأزمة.
    و نظراً لتضرر الملايين من الأشخاص،تجد عملية الإغاثة صعوبة شديدة في مواكبة الزيادة السريعة في الاحتياجات بسبب انعدام الأمن،و نقص التمويل،و طول زمن المفاوضات الأولية مع الحكومة بشأن الوصول إلى المتضررين،و الأسئلة الدائرة حول قدرة و نزاهة الجهة الرئيسية التي تتولى الاستجابة للأزمة،و هي جمعية الهلال الأحمر العربي السوري.
    و النتيجة هي نوع جديد من الجهود الإنسانية التي تتم من خلال الناشطين المحليين و تقديم المساعدات عبر الحدود بطرق غير قانونية أثارت بعض الدهشة في مجتمع المعونة.
    ......
    الامتداد الإقليمي: أخذت الأزمة السورية أبعاداً إقليمية هذا العام؛حيث أطلقت الطوائف اللبنانية التي ترتبط مع سوريا بتحالفات النار على بعضها البعض؛و سعى الأكراد في تركيا و العراق و سوريا إلى الفوز بقطعة من الكعكة،و وصلت القذائف السورية إلى جنوب تركيا.
    بل إن الجيش الامريكي أرسل قوات إلى الاردن تأهباً للتوسيع المحتمل للصراع.
    و تقول الحكومة العراقية أن الصراع في سوريا قد زاد من جرأة المتمردين في الداخل و تدفق الأسلحة عبر الحدود،و تصاعد حدة التوتر الطائفي.
    و توقع بعض المحللين حرباً بين السنة و الشيعة من شأنها أن تستقطب إيران و تركيا و لبنان و الجماعات المسلحة في الأرض الفلسطينية المحتلة،و يغمر أتونها المنطقة بأسرها.
    .........
    دبي 2/يناير/2013
    شبكة الأنباء الإنسانية.


    عدل سابقا من قبل In The Zone في السبت فبراير 16, 2013 9:13 pm عدل 1 مرات
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    منقول أزمة منسية في اليمن.

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت فبراير 16, 2013 7:19 pm

    أزمة منسية في اليمن:
    في الوقت نفسه،انزلقت أفقر دولة في العالم العربي إلى مزيد من الأزمات هذا العام.
    و دفع الانهيار الاقتصادي الناس أكثر فأكثر نحو اليأس.و أصبحت الأرقام مذهلة الآن،إذا لم تكن كذلك من قبل: إذ تقدر الأمم المتحدة أن أكثر من 13 مليون شخص - أكثر من نصف عدد السكان البالغ 24 مليون نسمة - بحاجة إلى معونة إنسانية.
    و لا يحصل أكثر من 10 ملايين شخص على الغذاء بطريقة آمنة،و يفتقر 13 مليون طفل إلى فرص الحصول على المياه الصالحة للشرب و الصرف الصحي،و يعاني قرابة مليون طفل من سوء التغذية الحاد.
    و بعد احتجاجات الربيع العربي في عام 2011،تم تشكيل حكومة جديدة في عام 2012،منهية بذلك 22 عاماً من حكم علي عبد الله صالح،لكن الكثيرين يشكون من عدم حدوث أي تغيير يذكر في اليمن.
    و قد واجهت الحكومة الجديدة تحديات لا حصر لها في السنة الأولى،بما في ذلك مطالب الأقليات،و استمرار الفساد،و الانقسامات السياسية،و محاولة بقايا النظام السابق التشبث بالسلطة.
    .......
    و تُضاف هذه التحديات الحديثة إلى التهديدات طويلة الأمد في اليمن: المتمردون الحوثيون في الشمال،و الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيم القاعدة في الجنوب،و الحركة الانفصالية الجنوبية.
    و على الرغم من كل هذه العوائق الرادعة،فقد شهد عام 2012 توجه أعداد قياسية من اللاجئين و المهاجرين إلى اليمن،حيث وجدوا المزيد من المتاعب،بدلاً من الملاذ الآمن،في الكثير من الأحيان.
    كما أدت الاشتباكات الطائفية في الشمال و العمليات العسكرية في الجنوب إلى ارتفاع عدد النازحين داخلياً إلى ما يقرب من نصف مليون شخص.
    و أعلنت الحكومة في شهر يونيو أنها قد اقتلعت المتشددين الذين سيطروا على أجزاء من الجنوب،و لكن الناس لم يتمكنوا من العودة إلى ديارهم بسبب الألغام الأرضية،و الخدمات الأساسية المحدودة، بما في ذلك الرعاية الصحية،و استمرار انعدام الأمن.
    و رغم زيادة قدرة عمال الإغاثة على الوصول إلى مناطق الصراع السابقة،لم يتم بعد تأمين التمويل اللازم بشكل كامل.
    كما أن اليمن بحاجة ماسة إلى مساعدات فورية حتى لا يتحول إلى صومال جديد.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    عدل سابقا من قبل In The Zone في السبت فبراير 16, 2013 10:15 pm عدل 2 مرات
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    منقول تعثر المرحلة الانتقالية في ليبيا.

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت فبراير 16, 2013 7:20 pm

    استمرار أعمال العنف في العراق: ابتعد العراق عن العناوين الرئيسية عقب سحب الولايات المتحدة لقواتها في نهاية عام 2011،بعد احتلال دام نحو تسع سنوات.
    و لكن عام 2012 لم يكن أقل عنفاً بالنسبة للمدنيين.و قد أرغم تصاعد العنف في يناير 2012،أي خلال الأسابيع التي تلت الانسحاب،كثيراً من العراقيين على إعادة النظر في خياراتهم.
    كما تغيرت تكتيكات المتمردين بعد الانسحاب؛فأصبحت الجماعات الشيعية أقل نشاطاً،في حين يبدو أن الجماعات السنية قد استأنفت نشاطها،مع حدوث عدة تفجيرات كبيرة و منسقة في جميع أنحاء البلاد على مدار السنة.
    لكن لا تزال السياسة التي تتسم بالاختلال و الاستقطاب هي المحرك الرئيسي للعنف.
    و من المرجح أن يزداد الوضع سوءاً في الفترة التي تسبق الانتخابات في عامي 2013 و2014،مع استمرار تدهور الوضع في سوريا المجاورة.
    و لا يزال مئات الآلاف من الناس نازحين بسبب الحرب،و قد تؤدي عودة عشرات الآلاف من اللاجئين العراقيين من سوريا إلى المزيد من زعزعة الاستقرار في البلاد.
    .......
    تعثر المرحلة الانتقالية في ليبيا: أجرت ليبيا أول انتخابات ديمقراطية منذ الإطاحة بالزعيم السابق معمر القذافي،و لكن الصراع على السلطة بين الحكومة الليبية الجديدة و شبكة من الميليشيات التي تشكلت في عهد الثورة لا يزال يمثل مصدر إزعاج مستمر و يعيق انتقال ليبيا إلى الاستقرار بعد سقوط القذافي في أواخر عام 2011.
    و ظل عشرات الآلاف من الليبيين نازحين لعدة أشهر بعد انتهاء القتال،خوفاً من العودة إلى ديارهم بسبب التوترات العرقية العالقة.
    كما تعرضت البلاد لهزة عنيفة جراء الاشتباكات التي وقعت في المناطق القبلية الجنوبية في الأشهر الأولى من عام 2012،و لم تكن أقليات عديدة متأكدة من أن الثورة ستجلب لهم المزيد من الحقوق في نهاية المطاف.
    و لا تزال سياسة ليبيا تجاه المهاجرين،الذين استهدفتهم أعمال العنف في الأشهر التي تلت الثورة،قاسية.
    و لا يزال العديد منهم عالقين على الحدود المصرية،جنباً إلى جنب مع اللاجئين الليبيين و طالبي اللجوء الذين فشلوا في الحصول عليه.



    عدل سابقا من قبل In The Zone في السبت فبراير 16, 2013 9:22 pm عدل 1 مرات
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    الشرق الأوسط 2012 : عام من الاضطرابات المستمرة. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    منقول تحديات لانهائية تواجه الفلسطينيين.

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت فبراير 16, 2013 7:21 pm

    ثمن الثورة في مصر: كان 2012 عاماً آخر مشوباً بالتوتر في السياسة المصرية،حيث أحاط النقاش و الجدل بانسحاب المجلس العسكري الحاكم من السلطة،و انتخاب رئيس جديد للبلاد،و حل البرلمان،و صياغة دستور جديد.
    كما أدت زيادة الاستقطاب داخل المجتمع المصري مرة أخرى إلى سلسلة من الاشتباكات المميتة في الشوارع على مدار العام.
    و حالت الاضطرابات السياسية دون تحقيق الانتعاش الاقتصادي المأمول،و انخفضت احتياطيات النقد الأجنبي إلى أقل من النصف،و ارتفعت معدلات البطالة و الفقر،و وصل العجز في الموزانة إلى 27.5 مليار دولار ولا يزال آخذاً في الازدياد.
    و كان الفقراء هم الأكثر تضرراً،و لم تحقق الثورة مكاسب ملموسة على المدى القصير،بل على العكس من ذلك،أدت إلى مخاوف من تزايد سوء التغذية،و نقص الوقود،و اختطاف الأطفال،و تنامي التطرف الديني.
    و رغم إقرار الدستور الجديد في استفتاء أُجري في نهاية العام،لا تزال المعارضة شديدة.
    و من المرجح أن يصعب التنبؤ بأحداث العام القادم كما كان الحال في العامين الماضيين.
    ......
    تحديات لا نهائية تواجه الفلسطينيين: ولدت التغيرات في السياسة المصرية الآمال في قطاع غزة بأن يتم تخفيف الحصار المفروض منذ خمس سنوات من قبل مصر و إسرائيل.
    (ترتبط جماعة الإخوان المسلمين،التي ينتمي إليها الرئيس المصري الجديد محمد مرسي،بعلاقات وثيقة مع حركة حماس الإسلامية التي تحكم غزة).
    و لكن لم تحدث تغييرات كبيرة بعد،حيث لا يزال سكان غزة يعتمدون على الأنفاق تحت الأرض لتهريب الإمدادات.
    و بالتالي،لا يزال الفلسطينيون يواجهون انعدام الأمن الغذائي،و اقتصاد يعتمد على المساعدات الخارجية،و التوسعات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية.
    كما عانت غزة هذا العام من مصدر بؤس إضافي بسبب النقص الحاد في الوقود و أزمة الطاقة ذات الصلة،و توقعت الأمم المتحدة في شهر أغسطس الماضي أن تصبح غزة غير صالحة للعيش بحلول عام 2016. و في هذا السياق،شنت إسرائيل في شهر نوفمبر هجمات جوية واسعة النطاق أدت إلى مقتل عشرات المدنيين و تشريد الآلاف (بهدف معلن هو وقف إطلاق الصواريخ من غزة على إسرائيل)،مما جعل المجتمعات المحلية على جانبي الحدود تترنح.
    و لا يزال إرث العملية العسكرية التي استمرت لثمانية أيام غير واضح،و في نهاية ديسمبر،قال مسؤولون إسرائيليون أنهم سيبدؤون في السماح بدخول مواد البناء إلى غزة يومياً عبر معبر كيرم شالوم.
    و على الرغم من فداحة الاحتياجات،فقد واجهت وكالات الإغاثة في معظم الأحيان مصاعب جمة لتقديم المساعدات جراء القيود الإسرائيلية الشديدة،و لكن وكالات المعونة في الأرض الفلسطينية المحتلة بدأت تقاوم الوضع الراهن هذا العام.
    ........
    المهاجرون في إسرائيل: شددت إسرائيل موقفها تجاه المهاجرين طوال عام 2012.
    و طبقت في يناير قانوناً جديداً يهدف إلى وقف من تسميهم "المتسللين".
    و بحلول الربيع،حدث تحول كبير في الرأي العام ضد المهاجرين،مما أدى إلى هجمات بقنابل المولوتوف، و الضرب الجماعي و حملات قمعية من قبل الشرطة.
    و في شهر أبريل،بدأت إسرائيل بترحيل طالبي اللجوء القادمين من جنوب السودان،الذين كانوا في السابق يتمتعون بوضع الحماية في إسرائيل.
    .......
    تنسيق المساعدات الإنسانية: عندما أصبحت فاليري أموس وكيلة الأمين عام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في عام 2010،كانت إحدى أولوياتها زيادة الشراكات بين الأمم المتحدة و الجهات الفاعلة الأخرى في الميدان.
    و بعد سنوات من انعدام الثقة بين النظام الإنساني السائد و وكالات المعونة في العالمين العربي و الإسلامي،وقع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) مذكرات تفاهم مع قطر و الكويت في عام 2012.
    كما أسس مكتب الاتصال التابع لأوتشا في الخليج بوابة إلكترونية جديدة لتصبح بمثابة حلقة الوصل بين الجهات المانحة الخليجية و الأمم المتحدة،كما تتجه دول الخليج نحو زيادة تنسيق المساعدات و التأهب لحالات الطوارئ فيما بينها.
    و تحاول وكالات الاغاثة في العالم الإسلامي أيضاً الاستفادة بشكل أفضل من مليارات الدولارات التي يتم منحها في صورة صدقات و أعمال خيرية كل عام.
    ........
    دبي 2/يناير/2013
    شبكة الأنباء الإنسانية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:08 am