جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس أغسطس 21, 2014 9:52 pm

    لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟

    أي دور تلعبه قطر في المنطقة؟ و ما العوامل التي تبني عليها الدوحة سياستها الخارجية؟ و هل المال وحده كاف للعب الدور الفاعل في القضايا الإقليمية؟
    يتساءل المرء عن الدور الحقيقي الذي تلعبه دولة قطر في معظم القضايا التي تعيشها المنطقة، بداية بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي مرورا بالتحولات التي شهدها العالم العربي فيما يوصف بـ"الربيع العربي" كمصر وسوريا وتونس والبحرين واليمن وليبيا والعراق حاليا. وتزداد أهمية طرح هذا السؤال خاصة في ظل توجيه أصابع الاتهام لهذه الدولة بعرقلة إمكانية التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب في غزة، وذلك بالضغط على حركة حماس الفلسطينية لإيجاد دور لها في أي خطوة قد تنهي الحرب الدائرة في القطاع منذ أكثر من شهر، وذلك بحسب ما نقلته صحيفة الحياة اللندنية عن أحد قيادي حركة فتح.
    اتهام آخر صدر عن وزير المساعدة الإنمائية الألماني غيرد مولر لقطر بتمويلها مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق، قائلا "من الذي يمول هذه القوى؟ إنني أفكر في دولة قطر". هذا الاتهام يضاف إلى اتهامات أخرى صادرة عن جهات مسؤولة في مصر وبعض دول الخليج كالسعودية والإمارات بوقوف الدوحة وراء جماعة الإخوان المسلمين.
    وانطلاقا من هذه الاتهامات، نتساءل عن أهداف السياسية الخارجية القطرية من وراء كل ذلك؟ وما هي المكاسب التي تريد تحقيقها؟
    لمصلحة من تعمل قطر؟
    دولة قطر التي لا تتجاوز مساحتها 12 ألف كلم مربع وبعدد سكان يزيد بقليل عن المليون ونصف المليون شخص، وصل الناتج المحلي الإجمالي فيها إلى أكثر من 170 مليار دولار بفضل صادرات الغاز. وهي ثروة سمحت لها بضخ استثمارات ضخمة في العديد من دول العالم، بداية ببريطانيا وألمانيا وأمريكا وصولا حتى إلى جزر واقعة في أقصى المحيط الهادي. هذه القوة المالية الكبيرة انعكست على دور قطر وسياستها الخارجية في المنطقة، خاصة بعد تراجع دور القوى التقليدية إثر "ثورات الربيع العربي"، وهنا الحديث عن الدور المصري والسعودي، وبدرجة أقل الدور السوري.
    تقول الدكتورة إيمان رجب الباحثة المتخصصة في الشأن الخليجي بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، إن تحديد المصالح التي تريد قطر تحقيقها في المنطقة أصبح بمثابة اللغز، إذ لا يمكن الجزم بنوعية هذه المصالح نظرا لوجود ثلاثة تفسيرات مختلفة، "أولها وجود طموح لدى الأسرة الحاكمة بإثبات استقلالها عن نظام الحكم في السعودية، ما يدفع بنظام الحكم القطري إلى تبني رؤى مختلفة في السياسة الخارجية التي تنتهجها الرياض. أما التفسير الثاني فيذهب إلى القول بأن قطر تعد مخلب قط لأمريكا في المنطقة، وإنها تسعى إلى تحقيق حماية المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط ولا توجد مصالح لها سوى إرضاء الحلف الأمريكي الذي يوفر لها الحماية. أما التفسير الثالث فيُرجع تزايد نشاط السياسة الخارجية القطرية بعد ثورات الربيع العربي إلى التنافس الكبير بينها وبين دولة الإمارات العربية ومن ثمة السعودية".
    لغة المصالح
    وانطلاقا من القضايا الإقليمية التي تنشط فيها السياسة الخارجية القطرية نجد أن الكثير منها مرتبط بإحدى هذه التفسيرات، كما تؤكد ذلك الباحثة إيمان رجب في حورا مع DWعربية، وتضرب مثالا عن موقف الدوحة من النظام المصري الحالي، "فالأسرة الحاكمة في قطر تريد إثبات صحة رؤيتها للتوجه السياسي الذي سيسود المنطقة، ويتناغم ذلك مع الرؤية الأمريكية التي عبرت عنها إدارة أوباما منذ بداية ثورات الربيعي العربي، وذلك بتمكين قوى الإسلام السياسي المعتدل للوصول إلى السلطة".
    وقد ظهرت الخلافات الخليجية مع دولة قطر علنا مطلع هذا العام، على غير العادة، حيث سحبت كل من الإمارات والبحرين والسعودية سفراءها من الدوحة، احتجاجا على سياساتها الخارجية ودعمها لجماعة الإخوان المسلمين لاسيما في مصر. كما ألقت الإمارات العربية القبض على مواطنين قطريين واتهمتهم بالتجسس لصلاح بلادهم.
    كل هذا زاد من حدة الخلافات بين تلك الدول وقطر. لكن الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية بجامعة قطر، يرى أن سبب تلك الخلافات يكمن في "ضعف المفهوم السياسي لهذه الدول، بحكم الخلل الذي تتخبط فيه سياساتها الخارجية، وهم يعلقون فشلهم السياسي على قطر"،
    و يضيف "أنهم (أي السعودية والإمارات والبحرين) مهتمون بصغائر الأمور وينسون الأخطار الحقيقية التي تحيط بهم" في إشارة منه إلى إيران.
    لكن المحلل السياسي الفلسطيني هاني المصري، يرى أن قوة قطر محدودة، فقوة المال لا تكفي وحدها للإمساك بزمام الأمور، فالخلافات القطرية الخليجية التي يتم العمل على إصلاحها لن تحل إلا على حساب تغيير الدوحة لسياساتها الخارجية، سواء في مصر أو سوريا أو العراق".
    هل تنجح قطر في التهدئة؟
    ويرى المراقبون أن الدور القطري قد تراجع مؤخرا لصالح السعودية التي باتت تمسك بزمام المبادرة في الملفات الرئيسية مثل مصر وسوريا. ما جعل الدوحة تبحث عن مناطق أخرى قد تحقق فيها بعض النجاحات، وبهذا الشأن يقول المحلل السياسي هاني المصري:"تريد قطر منذ فترة لعب الدور الرئيسي في كل الازمات التي تمر بها المنطقة، وقد واجهت السياسة القطرية فشلا على أكثر من صعيد وأكثر من منطقة، والآن تحاول تعويض هذا الفشل بالنجاح في القضية الفلسطينية من خلال الاستعانة بعلاقاتها المميزة مع حركة حماس ". وتستضيف الدوحة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس منذ مغادرته سوريا العام 2012.
    لكن الدكتور محمد المسفر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، يشير إلى أن الدور القطري في القضية الفلسطينية ليس بجديد، فقد لعبت دور وسيط المصالحة بين الفلسطنيين منذ 2006، كما قامت بتمويل السلطة الفلسطينية وتغطية العجز في ميزانيتها لثلاث مرات متتالية، ويضيف: "اليوم قطر قادرة على أن تلعب دورا مهما وفاعلا في حل هذا النزاع عن طريق المال أو الإعلام أو الاتصالات مع كل أطراف الأزمة بطريقة تحقق الأهداف الفلسطينية دون عناء، فقطر ليس لها أطماع سياسية هناك".
    وتحاول الدوحة المساهمة في التوصل لوقف إطلاق النار في غزة، فقد زارها الرئيس محمود عباس مرتين منذ اندلاع المواجهات المسلحة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، لكن المحلل الفلسطيني هاني المصري يرى أن "قطر لايمكنها أن تلعب دورا على حساب الدور المصري، وإنما عليها التعاون مع مصر في ذلك، وهذا لن يكون الا بتصحيح العلاقات المصرية القطرية".
    .......
    21.08.2014
    صوت ألمانيا


    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام قطر و الارهاب..تهم متلازمة يلفها الغموض

    مُساهمة من طرف In The Zone الأحد نوفمبر 09, 2014 3:20 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام لغز الإمارات..أيّ دور تلعبه في الشرق الأوسط؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء نوفمبر 19, 2014 6:24 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    لغز قطر- أي دور تلعبه في المنطقة؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام حين تنتصر دول الخليج لقطر على حساب مصر! المصالحة لم تكن قوية و متينة

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة فبراير 20, 2015 12:54 pm

    حين تنتصر دول الخليج لقطر على حساب مصر!
    في تطور مثير استدعت قطر سفيرها بمصر بعد خلاف بشأن الضربة الجوية المصرية في ليبيا، في مؤشر على عودة مفاجئة للعلاقات المصرية القطرية إلى مربعها الأول. دول الخليج وقفت مع قطر هذه المرة ضد الاتهامات المصرية لها بدعم الإرهاب.
    بعد ثلاثة أشهر فقط من ذوبان جليد الخلافات في العلاقات بين القاهرة و الدوحة، جاءت الأزمة الليبية لتعيدها بقوة إلى نقطة البداية بعد جهود دبلوماسية مضنية قدمت فيها قطر تنازلات لإرضاء شركائها الخليجيين. و توجت هذه العملية بتقارب حذر بين مصر و قطر و بتطبيع تدريجي للعلاقات الخليجية القطرية. الأزمة الدبلوماسية الجديدة نشأت بعد قصف الطائرات المصرية لمواقع تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا بـ "داعش" في ليبيا بعد يوم من نشر الجماعة المتشددة لتسجيل مصور يظهر ذبح 21 قبطيا مصريا.
    و قد أعربت الحكومة القطرية عن تحفظها على فقرة من بيان الجامعة العربية حول الضربة المصرية، ما أثار غضب القاهرة التي اتهمت بدورها الدوحة بـ"دعم الإرهاب و الخروج عن التوافق العربي". الجديد هذه المرة هو تنديد مجلس التعاون الخليجي بالاتهامات المصرية لقطر في منعطف يظهر رغبة دول الخليجي في الحفاظ على حد أدنى من التضامن الداخلي في وقت تعيش فيه المنطقة تحولات عميقة لا يمكن لأحد يمكن التنبؤ بمسارها.
    و يرى الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس في حوار مع DW أن الأزمة الدبلوماسية الجديدة بين مصر و قطر ستكون أزمة عابرة، في الشكل على الأقل، لاعتبارات تفرضها المصلحة العليا لكل الأطراف.
    مغزى التضامن مع قطر
    و في بيان ملفت رفض الأمين العام للمجلس عبد اللطيف الزياني "الاتهامات التي وجهها مندوب مصر الدائم لدى جامعة الدول العربية إلى دولة قطر بدعم الإرهاب" و وصفها بأنها "اتهامات باطلة تجافي الحقيقة و تتجاهل الجهود المخلصة التي تبذلها دولة قطر مع شقيقاتها دول مجلس التعاون و الدول العربية لمكافحة الإرهاب و التطرف على جميع المستويات". و شدد الزياني على أن "مثل هذه التصريحات لا تساعد على ترسيخ التضامن العربي في الوقت الذي تتعرض فيه أوطاننا العربية لتحديات كبيرة تهدد أمنها و استقرارها و سيادتها" .
    لغة البيان يمكن أن تقرأ على أن رياح الود بين دول الخليج و القاهرة لم تعد بنفس القوة التي كانت عليها، خصوصا على ضوء التسريبات الصوتية التي نسبت للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي و فريق عمله و التي وصفت فيها دول الخليج بـ"أنصاف الدول". و يرى أبو دياب أن "دول الخليج تسعى لإعطاء إشارات تضامن داخلي في لحظة إقليمية حرجة جدا". كما أن دول المجلس تخشى، على ما يبدو، من إحياء أزمة كانت دفعت السعودية و الإمارات و البحرين لسحب سفرائها من قطر العام الماضي لدعمها لجماعة الإخوان المسلمين في مصر.
    تضارب الأجندات في ليبيا
    و تتناقض الحسابات القطرية تماما مع السياسة المصرية في ليبيا، ففي الوقت الذي تدعم فيه قطر الحكومة التي شكلها الإسلاميون و تتخذ من طرابلس مقرا لها و لا تحظى بالاعتراف الدولي، تساند القاهرة حكومة عبد الله الثني التي انتقلت إلى طبرق و التي تتمتع باعتراف دولي واسع.

    و يرى أبو دياب أن "وراء الخلاف حول ضرب داعش من عدمه يكمن الخلاف حول من يمثل الشرعية في ليبيا، و كل طرف يناقض الآخر، و هذا ما يفسر التضارب القطري المصري في ليبيا".
    و بهذا الصدد أوضح خطار أبو دياب أن "هذه الأزمة تعني أن المصالحة لم تكن قوية و متينة بين الدوحة و القاهرة نتيجة ارتباط كل طرف بأجندة سياسية قوية، إذ أن التفسير القطري للوضع في ليبيا يختلف عن التفسير المصري".
    أزمة عابرة و لكن؟
    و يرى أبو دياب أن "الأزمة الحالية ستكون عابرة، خصوصا مع وصول قيادة سعودية جديدة للحكم. فمصر في حاجة لدول الخليج و ليست في حاجة لأزمة معها. كما أن دول لخليج بدورها لم تعط اهتماما كبيرا للتسريبات التي نقلت عن السيسي". و أضاف أبو دياب "أعتقد أن مصر لن تقف طويلا أمام التضامن الخليجي مع قطر".
    و قد أبدى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أكثر من مرة حرصه على طمأنة شركاء قطر الخليجيين الذين يدعمون حكومته بشكل رئيسي ماليا و سياسيا، و قد يعمل الآن و بشكل سريع على نزع فتيل الأزمة الحالية لأنها بكل بساطة لا تصب في مصلحته.

    و ذهب خالد بن محمد العطية وزير الخارجية القطري في نفس الاتجاه حين قال إنه "ليس هناك خلاف بين الدوحة و القاهرة يستدعي رأب الصدع".
    و أضاف في تصريح لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية أن "قطر تتمنى دائما العافية و الخير لمصر و شعبها".
    19.02.2015
    صوت ألمانيا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:37 am