جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    مسلمو أوروبا بين الصور النمطية و إشكالية الهوية

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    مسلمو أوروبا بين الصور النمطية  و  إشكالية الهوية 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام مسلمو أوروبا بين الصور النمطية و إشكالية الهوية

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين يوليو 15, 2013 12:17 am

    مسلمو أوروبا بين الصور النمطية و إشكالية الهوية
    ..........
    مع استمرار الجدل في إشكالية انتماء المسلمين و اندماجهم في مجتمعاتهم الأوروبية تنقسم الآراء بين من يرى بأن الاندماج مسألة وقت و بين يربط تحقيق ذلك بظروف و مقومات من الصعب توفيرها.
    يركز الجدل حول الإسلام في أوروبا منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ ايلول 2001 الإرهابية على هوية المسلمين و اندماجهم في المجتمع.
    و تنقسم الآراء بهذا الخصوص بين من ينظر إلى الإسلام على أنه عنصر غريب على الثقافة الأوروبية،و بين من يرى بأنه بات جزءاً من أوروبا مثله مثل المسيحية أو اليهودية.
    تشير الإحصاءات إلى أن عدد المسلمين في القارة الأوروبية،بما فيها روسيا،يصل إلى 44 مليون شخص،أي ما يشكل ستة في المائة من إجمالي السكان.
    و يثير هذا الأمر مخاوف لا سيما لدى المتأثرين بظاهرة رهاب الإسلام/ الإسلاموفوبيا.
    لكن مسلمي أوروبا يعتبرون أنفسهم أوروبيين إلى حد كبير،على حد قول سليمان فيلمز،رئيس تحرير "الصحيفة الإسلامية" التي تصدر في برلين.
    و يضيف فيلمز في حوار مع DW عربية،أن "خلط النقاش حول الاندماج مع النقاش الدائر حول الإسلام خاطئ،و أعتبر أنه من الخطأ مطالبة أي شخص يدين بالإسلام بأن يندمج في المجتمع".
    إيبهارد زايدل،الإعلامي الألماني و خبير قضايا الهجرة و الإسلام المتطرف،يعتبر من جهته أن اندماج المهاجرين في المجتمع يتصل بالجوانب السياسية و الاجتماعية و الدينية أيضاً،مضيفاً أن "هناك بالطبع عوائق ...تحول دون اندماج المهاجرين"،منها عوائق على الصعيد الديني،إذ إن "تاريخ الإسلام كدين له تأثير في ألمانيا لا يتجاوز الخمسين عاماً...آنذاك لم يكن المجتمع الألماني جاهزاً لتلبية الاحتياجات الدينية (للمهاجرين).و حتى من قدموا إلى ألمانيا للعمل ظنوا أنهم سيغادرون بعد عدة أعوام،إلا أن بقاء الإسلام في ألمانيا لفترة طويلة لم يتم إدراكه إلا حديثاً".
    ........
    تقصير الجمعيات التي تمثل المسلمين
    إن قصْرَ الجدل حول مكانة الإسلام في أوروبا على الهوية الوطنية أو العرقية،و الذي يصفه سليمان فيلمز بالخطأ،ساهم في انتشار ظاهرة رهاب الإسلام/ الإسلاموفوبيا،و أثار مخاوف المواطن العادي بسبب التركيز على قضايا معينة مثل قضية الحجاب أو بناء المساجد،على حد قوله.
    و في هذا الصدد يعتبر الإمام بنيامين إدريس،رئيس مركز الإسلام في أوروبا بمدينة ميونخ الألمانية،أن الجيل الذي وُلد و ترعرع في ألمانيا و دول أوروبية أخرى لن يعاني من "أزمة هوية"،مشيراً إلى أننا نمر حالياً في "مرحلة انتقالية،و هي من أصعب المراحل،و تشبه الجسر الذي نعبره من جهة إلى أخرى. لكن هذه المرحلة ستنتهي بقدوم الجيل الذي يخلفنا و زوال الجيل الذي هاجر من مسقط رأسه".
    لكن إدريس يربط انتهاء هذه المرحلة أيضاً بوجود المقومات اللازمة للتعاطي مع المسلمين كجزء طبيعي من المجتمع الأوروبي،و التي يرى أنها متجذرة في الدستور الألماني الذي "يضمن الحرية الكاملة للمعتقدات بغض النظر عن طبيعتها".
    و من جانبه،يرى زايدل أن من الصعوبة معرفة متى سينتهي النقاش حول الاندماج في المجتمع الألماني،لأن ذلك ستحدده الأغلبية في المجتمع.
    و يحذر الإعلامي و الخبير الألماني من الإفراط في التفاؤل،مشيراً إلى أن ذلك لم يتحقق في عدد من الدول على مر التاريخ،و أن مكانة الإسلام في ألمانيا "مرتبطة بنظرة المجتمع إلى هذا الدين و بمدى تقبله لفكرة تساويه في الحقوق مع الأديان الأخرى،كالمسيحية و اليهودية".
    و على ضوء التقصير الحاصل في مجال تجاوز أزمة الهوية،يلقي سليمان فيلمز باللائمة على الجمعيات التي تمثل مصالح المسلمين،و التي يرى أنها تربط بين الهوية العرقية و الدينية،مما يسبب اختلاطاً على الرأي العام في ألمانيا.
    و يضيف فيلمز: "هذا ليس خطأ،فأولئك الأشخاص ينحدرون من تلك الدول،إلا أن الصلات التي يقيمونها بين هوياتهم الوطنية و الإسلام تعطي انطباعاً بأن هاتين الهويتين مرتبطتان،على الرغم من عدم ارتباطهما".
    .....
    إشكالية ربط الانتماء الوطني بالهوية الدينية
    و يرى الإمام بنيامين إدريس أن بعض التصريحات "غير المسؤولة" لمسؤولين ألمان ساهمت في خلق شعور بأن الإسلام غريب عن ألمانيا و بحاجة إلى أن يندمج في الأطر المجتمعية،و أن بعض الحركات المنتقدة للإسلام و العنصرية استغلت هذه المشاعر لنشر ثقافة الخوف من الإسلام و تأليب الرأي العام عليه.
    في هذا السياق،تطالب مارغريت لونينبورغ،أستاذة الصحافة و علوم الاتصال في جامعة برلين الحرة،بمنح "المسلمين في ألمانيا "حيزاً أكبر في الخطاب الإعلامي،و تقديمهم كعنصر فاعل في الحياة اليومية،سواء تعلق الأمر بسائق حافلة أو بمدرب رياضي أو غير ذلك".
    و ترى لونينبورغ أن هناك ضرورة ملحة لأن يعكس المشهد الإعلامي في ألمانيا التعددية الدينية و العرقية و الثقافية التي تميز المجتمع،غير أن ذلك لا يمكنه أن يحدث إلا إذا ما التحق عدد أكبر من الصحافيين ذوي الأصول الأجنبية بالقطاع الإعلامي الذي يقدم صورة واقعية عن المسلمين.
    .........

    "على المسلمين تقبّل الانتقاد"
    من جانبه،يقول رئيس تحرير "الصحيفة الإسلامية" سليمان فيلمز إن "تصوير شخص من الجيل الرابع من المهاجرين على أنه تركي أو مغربي أو سوري أمر سخيف من وجهة نظر إسلامية.هذا كله مرتبط للأسف بخليط من الفكر القومي الأوروبي الذي يعود إلى القرن التاسع عشر".
    و يطالب فيلمز بأن "يتقبل المسلمون في ألمانيا و أوروبا الانتقاد البنّاء،و ألا يتسرعوا في إلصاق تهمة العنصرية بكل من يخالفهم الرأي،و أن يشيروا بدلاً من ذلك إلى أن الانتقادات الموجهة إلى الإسلام حالياً لا تمتّ له بصلة،بل هي نابعة من أسباب أخرى".
    لكن إيبهارد زايدل يؤكد على وجود صلة بين الإسلام و بين ما يقوم به أعضاء المجموعات إسلامية متطرفة تحت ستار الدين بغض النظر عن الهوية العرقية،و هذا يستحق،من وجهة نظره،النظر إلى الانتقادات الموجهة إلى الإسلام و تفنيدها بدلاً من تنحيتها بشكل تام،و أن الانتقادات تستهدف بشكل أكبر "الإسلامويين و ليس المسلمين".
    أما رئيس مركز الإسلام في أوروبا بمدينة ميونخ،بنيامين إدريس،فيرى أن "على المسلمين...أن يقدموا الصورة الصحيحة و الجميلة و المعتدلة للإسلام.هذه مسؤوليتنا أيضاً كمسلمين".
    .......
    29.05.2013
    موقع إذاعة صوت ألمانيا


    مسجد دوسلدورف،أكبر المساجد في ألمانيا
    مسلمو أوروبا بين الصور النمطية  و  إشكالية الهوية 0,,4964311_4,00

    هناك ضرورة ملحة لأن يعكس المشهد الإعلامي في ألمانيا التعددية الدينية و العرقية و الثقافية التي تميز المجتمع
    مسلمو أوروبا بين الصور النمطية  و  إشكالية الهوية 0,,16764478_303,00
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    مسلمو أوروبا بين الصور النمطية  و  إشكالية الهوية 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام مسلمو فرنسا...الهوس بمعاداة الإسلام باسم مواجهة التطرف

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين يوليو 15, 2013 12:20 am


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 6:30 pm