جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    أحلام الهجرة تداعب رؤوس الشباب...حلم زائف و هروب من واقع سيء..

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    أحلام الهجرة تداعب رؤوس الشباب...حلم زائف و هروب من واقع سيء.. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    نقاش أحلام الهجرة تداعب رؤوس الشباب...حلم زائف و هروب من واقع سيء..

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة ديسمبر 10, 2010 1:05 pm

    أحـبتي الـكرام...
    رواد و محبي منـتدى رأي و نقاش
    إلى المبدعين المتميزين..في هذا الصرح الرائع.
    مبدعين...بحضوركم.
    و بحبكم...و ببوحكم.
    و بأحلامكم...و بأقلامكم.
    ........
    حلم زائف و هروب من واقع سيء..أحلام الهجرة تداعب رؤوس الشباب.
    تحولت الهجرة باتجاه اوروبا بشكل خاص ‏من ظاهرة طبيعية وظرفية الى هاجس يستحوذ على عقول الكثيرين من الشباب.‏
    فبينما كانت الهجرة تمثل فى السابق "الحل المؤقت الدائم" لفئة العمال غير ‏المتعلمين لتحسين ظروفهم المادية و المعيشية مقابل تضحيات معنوية و حرمان متعدد ‏الجوانب اصبحت فى عصرنا الحاضر الهدف الرئيسى الذى يسعى من اجله اغلب الشباب طمعا ‏فى تحقيق احلامهم.‏
    ‏كما اصبحت الهجرة هى ايضا المخرج الوحيد فى نظر الكثيرين لتحقيق حلم الصورة ‏الجميلة التى سكنت عقول الشباب و سيطرت عليها حتى اصبحت نزيفا حقيقيا يهدد على ‏المدى البعيد التركيبة السكانية و مسيرة التنمية البشرية للدول المصدرة للمهاجرين ‏و يقلب المفاهيم و القيم رأسا على عقب على حساب طلب العلم و الامل فى المستقبل فى ‏الوطن الام.‏
    ‏و غالبا ما يبدا الشباب فى بعض المناطق المعروفة تقليديا بارتفاع عدد المهاجرين ‏منها بالتخلى تدريجيا عن الدراسة و التحصيل العلمى و التخطيط فى سن مبكرة لمشروع ‏الهجرة و التفكير فى انجازه و لو كان الثمن حياتهم و سلب سعادة عائلاتهم.‏‏لاسيما و ان الهجرة اخذت فى السنوات الاخيرة منحى غير شرعي خطيرا امام تشديد ‏اجراءات السفر و الاقامة فى الدول الاوروبية و على الرغم من ان جنون المغامرة اودى ‏بحياة عديد من الشبان الذين قادتهم احلامهم الى افواه الاسماك فى البحار ‏و المحيطات.‏
    كما اصبحت الاخبار و التقارير اليومية عن حوادث غرق مراكب الرحلات البحرية ‏السرية بالمهاجرين من كل حدب و صوب و اعداد الضحايا من موقوفين و قتلى امرا عاديا لا ‏تكاد تخلو منه الصحف الاجنبية اليومية امام تنامى هذه الظاهرة التى ‏تؤرق دول البحر الابيض المتوسط بشكل عام و ايطاليا و اسبانيا مركز العبور الرئيسى الى اوروبا ‏بشكل خاص.‏
    و تحولت الهجرة ايضا من ظاهرة اقتصرت فى البداية على الشاب الحالم ‏بالثروة الى مشكلة تؤرق الاولياء الذين غالبا ما يضعهم ابناؤهم امام الامر المقضى ‏بالفشل المتعمد احيانا فى الدراسة لاجبارهم على دفع الثمن العالى لاقتناء تاشيرة ‏الهجرة الثمينة اذا توفرت او اللجوء الى تزويج الابن المرشح للهجرة من فتاة من ‏الاقارب متجنسة بجنسية اوروبية و مقيمة فى الخارج او بزواج وهمى من امراة اوروبية ‏مقابل مبالغ مالية طائلة كى يتمكن من الحصول على وثائق السفر.‏
    ‏و في حالة عدم توفر هذين الحلين لا يبقى امام الشاب المولع بالهجرة سوى المغامرة ‏برحلة بحرية سرية مع احد مهربي المهاجرين يصعب التكهن بنهايتها التى غالبا ما ‏تكون الموت اوالايقاف او الاعتقال التحفظى فى احد معسكرات تجميع المهاجرين غير ‏الشرعيين فى ايطاليا علما و ان البعض من هؤلاء المغامرين حالفهم الحظ و تمكنوا من ‏بلوغ الهدف فى بلد الاحلام الزائفة.‏
    و على الرغم من ان الشباب لا ينظرون سوى لقلة من الذين اسعفهم الحظ ‏و عادوا على الاقل سالمين الى الوطن متناول فان الجهل ‏بالظروف القاسية و المعاناة الشديدة فى بلاد الغربة يدفع العديد من الشبان الى ‏التشبث بهذا الخيار الوهمي الذي يؤدي حتى في حالة النجاح في الهجرة غير الشرعية ‏الى المنفى الاختياري و بمحض الارادة و الى مجازفات بالجملة للكسب المشروع و غير ‏المشروع لاثبات الذات و العودة بالسيارة الفخمة المنشودة "عنوان النجاح" و لتعقيد ‏‏المزيد من الاطفال و الشبان الذين لا هدف لهم سوى الهجرة ثم الهجرة ثم الهجرة.
    البلاغ.
    ‏.....
    هل الهجرة هي السبيل الوحيد للنجاة من واقعنا المرير؟
    الهجرة....لأنه لم يعد هناك أفق.
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    أحلام الهجرة تداعب رؤوس الشباب...حلم زائف و هروب من واقع سيء.. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    نقاش الهجرة الى أوروبا...دائماً على حافة الخطر..."أوروبا الحصينة".

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس ديسمبر 06, 2012 6:09 pm

    الهجرة الى أوروبا...دائماً على حافة الخطر.
    ........
    يُقدم كثير من الشباب على الهجرة و ذلك للبحث عن فرص أفضل في الكثير من المجالات،لكن طريق الهجرة مليء بالعقبات،و بالتالي سيكتشف المهاجرون بأن الحياة ليست سهلة في بلاد المهجر و ان أحلامهم أصبحت وهم الحياة السعيدة،إذ بلغت نسبة المهاجرين اليوم واحد من كل سبعة أشخاص في العالم. أي أن نحو 215 مليون مهاجر يعبرون الحدود الدولية،حيث أصبحت ظاهرة الهجرة خطر كبير على المهاجرين و بلدان المهجر على المستويات كافة،في حين يعد شباب أفريقيا اكثر من يعتزمون الهجرة و بأي ثمن،و لكنهم لا يملكون إلا القليل من المعلومات حول تفاصيل رحلتهم أو نوع الوظيفة التي سيعملون بها بعد وصولهم إلى وجهتهم.
    فان الناس الذين يستوفون تعريف اللاجئ يختبئون في وسط مجموعات كبيرة من المهاجرين على نحو متزايد،و هذه الهجرة المختلطة تزيد من صعوبة تقديم العون للاجئين،مما تضعهم في خطر مستدام و مستقبل مجهول.
    ..........
    الخطوط الحصينة.
    في السياق ذاته تقوم السلطات اليونانية حالياً بإنشاء سور يمتد لمسافة 12 كيلومتراً على طول إحدى نقاط العبور حتى أشهر قليلة مضت كانت منطقة الحدود اليونانية مع تركيا التي تمتد لمسافة 200 كيلومتر تمثل الصدع الأكبر في جدران "أوروبا الحصينة" إذ كانت تلك الحدود هي النقطة التي دخل منها غالبية المهاجرين غير الشرعيين إلى الاتحاد الأوروبي.
    يتجمع المئات من المهاجرين كل ليلة على ضفاف نهر إيفروس الذي يفصل بين الدولتين حيث يقوم المهربون بحشرهم داخل قوارب صغيرة ثم يدفعون بهم في النهر.
    و يعني الوصول إلى الجانب الآخر من النهر الوصول إلى أوروبا.
    و خلال الفترة من بداية عام 2010 و أغسطس 2012 تمكن ما لا يقل عن 87,000 شخص من القيام بتلك الرحلة بنجاح،وفقاً لما ذكره العميد جورجيوس سلاماجاس،رئيس مديرية أمن أوريستيادا في منطقة إيفروس باليونان.
    و قال سلاماجاس: "تواجه منطقتنا منذ عام 2010 مشكلة مع الهجرة السرية.لقد كانت الأعداد هائلة....و قد عشنا هنا مع أزمة إنسانية ممتدة".
    و بعد التمكن من عبور النهر،يقوم المهاجرون عادة بتسليم أنفسهم إلى أقرب مركز للشرطة.
    و بعد إجراء عملية تسجيل سريعة،يتم إعطاء معظمهم وثيقة تمنحهم 30 يوماً لمغادرة البلاد ثم يتركون في حال سبيلهم.
    و ينتهي المطاف بالعديد من المهاجرين بالاختباء على ظهر القوارب المتجهة إلى إيطاليا أو يدفعون للمهربين من أجل أخذهم إلى جهات أخرى في أوروبا.
    أما الأقل حظاً أو الأقل مالاً منهم فينتهي بهم الأمر في شوارع أثينا أو المدن اليونانية الأخرى، ليجعل منهم حزب الفجر الذهبي اليميني المتطرف ذو الشعبية المتزايدة كبش فداء للعديد من العلل بدءاً من الأزمة المالية في اليونان و حتى ارتفاع معدلات الجريمة في البلاد.
    و في بداية أغسطس و تحت ضغط متصاعد من الشعب اليوناني و الاتحاد الأوروبي،أطلقت الحكومة عملية لسد الثقوب في حدود البلاد مع تركيا حيث تم إرسال 2,000 عنصر إضافي من رجال الشرطة للقيام بدوريات في المنطقة.
    و يقترب حالياً الانتهاء من إنشاء سور يمتد لمسافة 12 كيلومتراً على طول إحدى نقاط العبور الأكثر استخداماً.
    كما يواجه حالياً كل مهاجر غير شرعي يتم العثور عليه بالقرب من الحدود الاعتقال و الاحتجاز.
    و قال سلاماجاس أنه "يتم القبض على كل شخص يدخل إلى الأراضي اليونانية.و إذا طلب حق اللجوء يظل رهن الاحتجاز حتى نتمكن من دراسة طلبه.أما بالنسبة للذين سيتم ترحيلهم فإنهم يظلون في الاحتجاز لمدة تصل إلى ستة أشهر و هي فترة يمكن تمديدها لستة أشهر أخرى بموافقة النائب العام". و كان لتلك التدابير تأثيرات كبيرة،فبينما تم رصد 6,000 مهاجر يعبرون الحدود في يوليو،حاول 70 مهاجراً فقط العبور في شهر سبتمبر.
    و قد أعلنت السلطات اليونانية عن نجاح العملية لكن تساؤلات تدور حول ما إذا كانت تلك التدابير إنسانية أو فعالة في ردع المهاجرين العازمين على الوصول إلى أوروبا.
    و قالت كيتي كاهايولو،المتحدثة الرسمية باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في اليونان أن "جهود إغلاق الحدود في إيفروس تثير القلق لأنها تعني أن اللاجئين الحقيقيين أيضاً لا يمكنهم العبور.الجدران و وسائل الردع الأخرى لن توقف الناس عن القدوم لأنهم سيبحثون عن طرق أخرى أكثر خطورة".
    و هناك بالفعل أدلة على أن المهاجرين و مهربيهم قد قاموا ببساطة بالتكيف مع الوضع عن طريق العودة إلى الطريق البحري بين الساحل التركي و جزر بحر ايجة شرق اليونان،و هو الطريق الذي كانوا يفضلونه قبل عام 2010.
    و قد اعترف سلاماجاس باحتمالية أن يقوم اللاجئون بالعودة مرة أخرى إلى الحدود البرية بمجرد أن تنتهي العملية في نهر إيفروس كما فعلوا عندما انتهت في فبراير 2011 عملية سابقة مشتركة امتدت ثلاثة أشهر بين الشرطة اليونانية و وكالة الحدود الأوروبية فرانتاكس.
    و قد تم تمديد العملية الحالية لشهرين إضافيين،لكن من غير المرجح لها أن تستمر لأجل غير مسمى.
    ...
    و تثير احتمالية إخضاع المهاجرين لإقامة أطول في مرافق الاحتجاز التي تم انتقاد ظروف الاحتجاز فيها بصورة متكررة قلق منظمات حقوق الإنسان.
    و قد توصل تقرير صدر في يونيو 2011 من قبل منظمة أطباء بلا حدود،و هي منظمة دولية إنسانية و طبية،إلى أن الظروف غير الإنسانية في مرافق الاحتجاز في منطقة إيفروس كانت تسبب "مشكلات صحية كبيرة".
    إضافة إلى ذلك،أفادت محكمة العدل الأوروبية في حكم صدر العام الماضي بأنه لا ينبغي على دول الاتحاد الأوروبي الأخرى أن تعيد طالبي اللجوء إلى اليونان- كما هو مطلوب بموجب لائحة دبلن- بسبب ظروف الاحتجاز السيئة هناك.
    و قد ذكر سلاماجاس قائمة الإصلاحات التي تم القيام بها في العديد من مرافق الاحتجاز في المنطقة العام الماضي بما في ذلك تركيب مراحيض و نظم تدفئة جديدة.
    و أضاف قائلاً: "لا نحصل على تعاون من جانب المهاجرين المحتجزين.ففي خلال محاولاتهم للحصول على الحرية يتسببون في العديد من الأضرار".
    و قد اعترف مارجاريتيس بيتريتزيكاس،المحامي في المجلس اليوناني للاجئين الذي يقوم بزيارة مراكز الاحتجاز في إيفروس بصورة منتظمة،بأن هناك بعض التحسن لكنه قال أن المشكلات مازالت قائمة.
    و قال بيتريتزيكاس أن "جودة الطعام و الكميات التي تقدم للمحتجزين غير كافية"،مضيفاً أن بعض المرافق تفتقر إلى الضوء الطبيعي أو المناطق الخارجية التي يمكن للمعتقلين ممارسة الرياضة فيها.
    و قد انتقد الاتحاد الأوروبي مرافق احتجاز المهاجرين في اليونان و سهولة اختراق حدودها و سوء معالجة قضية طالبي اللجوء.
    لكن العديد من اليونانيين يتساءلون لماذا ينبغي توجيه اللوم لبلادهم- المثقلة بالفعل بأزمة ديون فظيعة- لفشلها في إدارة حصة غير متناسبة من عبء الهجرة غير الشرعية.
    و قال نيكيتاس كاناكيس،مدير منظمة أطباء العالم غير الحكومية في اليونان أن "ذلك نفاق كبير من قبل أوروبا.فهم يواصلون اتهامنا بسبب ما نقوم به هنا و في الوقت نفسه لا يريدون قبول المهاجرين في بلادهم".

    و قد وافقت أيونا كوتسيوني،خبيرة الهجرة في منظمة أطباء بلا حدود في أثينا،على عدم التكافؤ في تقاسم هذا العبء.
    و يقوم الاتحاد الأوروبي بدفع 75 بالمائة من تكاليف التدابير المشددة الحالية ضد المهاجرين غير الشرعيين في منطقة إيفروس و المناطق الأخرى.
    و من خلال وكالة الحدود الأوروبية فرانتاكس،قامت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بإعارة اليونان 200 ضابط هجرة ومعدات مراقبة للمساعدة في السيطرة على الحدود.
    إضافة إلى ذلك،يقوم الاتحاد الأوروبي بتحمل بعض تكاليف ترحيل المهاجرين من خلال صندوق العودة الأوروبي.بحسب شبكة الأنباء الإنسانية إيرين.
    و قد وصفت كوتسيوني كل تلك التدابير بأنها جزء من التوجه لاعتبار الهجرة مشكلة أمنية و الذي زاد بشدة في العقد الأخير و أثار تسمية "أوروبا الحصينة".
    و تفضل منظمات مثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين و أطباء بلا حدود و أطباء العالم أن ترى الاتحاد الأوروبي و هو يساعد اليونان على إنشاء مراكز استقبال إنسانية للمهاجرين و إنشاء نظام لجوء أكثر كفاءة و إصدار تشريع لإصلاح لائحة دبلن و وضع أحكام خاصة لدول مثل اليونان تتعامل مع تدفقات كبيرة للاجئين.
    ......
    شبكة النبأ المعلوماتية-الأربعاء 5/كانون الأول/2012
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    أحلام الهجرة تداعب رؤوس الشباب...حلم زائف و هروب من واقع سيء.. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    نقاش الشباب الجزائري: حلم باتجاه اوربا و انتكاس في لهيب الارهاب

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت مايو 10, 2014 8:01 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:30 am