جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء مايو 27, 2014 5:56 pm

    ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي
    .....
    ليس ثمة مغالاة في الأمر، عندما يتم وصف الواقع الراهن في ليبيا، بأنه يشكل تكريسا لعودة سياسة الانقلابات سيئة الصيت، الى الساحة السياسية العربية مجددا، فقد شكّلت الإحداث الأخيرة في ليبيا، بداية واضحة لاستخدام القوة الغاشمة في الوصول الى السلطة، والابتعاد عن النهج الديمقراطي، واحترام حرية الشعب، إذ باتت الحرب الأهلية الليبية على الأبواب، لاسيما أن هناك بوادر كثيرة، تؤكد على انقسام قوات الجيش بين مؤيد ومناهض للحكومة، وانضمام عدد من الوحدات الجوية الى الضابط السابق في الجيش الليبي اللواء خليفة حفتر، والمتهم من لدن أطراف أخرى بمحاولة السيطرة على السلطة باستخدام القوة.
    وسبق أن حدث سيناريو مقارب في مصر، كما يرى محللون، فقد سيطر الضباط على مقاليد الحكم بالقوة، وتم عزل الرئيس المصري المنتخب، وعندما اتهمت اوساط معينة السيسي بأنه قام بعملية انقلاب ضد الشرعية، من اجل السيطرة على السلطة، رفض هذا الاتهام، ولذلك يقول بعض المتابعين، أن الهدف المرسوم للسيسي كان واضحا ومبيّتا منذ البداية، فقد اعلن السيسي انه يريد أن يحرر الشعب المصري ويثبت ركائز وقواعد الديمقراطية في مصر، وأنه غير طامع بالسلطة، لكن المعارضين له قالوا أن ما قام به السيسي محاولة انقلابية واضحة، ويؤكد متابعون، أن استقالة السيسي من منصبه وترشيح نفسه للرئاسة، يؤكد أنه كان يطمح بالوصول الى السلطة منذ البداية، على الرغم من انه أعلن رفضه للسلطة ومنصب الرئاسة، ويرى المعرضون له، ان هذه الاحداث تؤكد نجاح الانقلاب الذي قام به السيسي، وأن هناك عودة واضحة لهذه السياسة التي ظن المواطن العربي، بأنه تجاوزها الى الديمقراطية، ولك هذا أمر مستبعَد كما تدل الواقع.
    فالنسخة المصرية تتكرر في ليبيا، كما يرى مراقبون، إذ أطلقت بعض وسائل الاعلام على الضابط الليبي اللواء خليفة حفتر، تسمية (سيسي ليبيا)، في اشارة واضحة للتشابه بين الشخصيتين، من حيث الدور السياسي الذي يلعبه الاثنان في قيادة مصر وليبيا عبر القوة العسكرية، أو سياسة الانقلابات، وهي عودة الى المربع الاول، حسب رأي المعارضين وغيرهم، إذ كان من المؤمّل بعد القضاء على النظامين العسكريين الفرديين في مصر وليبيا، أن تنشأ أنظمة سياسية ديمقراطية، بإمكانها مواكبة العصر، ونقل الشعبين والدولتين الى مصاف الدول المتطورة سياسيا واجتماعيا واقتصاديا.
    لكن الذي حدث في الواقع، شيء لا يمت بصلة لهذه الاهداف، إذ بات من الصعب تحقيق النظام السياسي المتحرر، في ظل اشكاليات وتداخلات كثيرة حدثت في البلدين، منها على سبيل المثال، كثرة الميليشيات المسلحة كما في ليبيا، والصراع العلني على السلطة بين ثوار الامس وفرقاء اليوم، وعدم الاستقرار في مصر، والتخوف من عودة النظم الفردية العسكرية، إذ قدم الشعبان المصري والليبي كما هو معلن ومعروف، ضحايا كبيرة في الارواح والممتلكات، عبر سلسلة من الاضطرابات والاحتجاجات والثورات العارمة، من اجل الاطاحة بالانظمة السابقة، والحصول على أنظمة سياسية بديلة، تنتهج الديمقراطية وتعتمد الأطر المعاصرة، والمؤسسات المستقلة، على أمل فوز الشعبين بالحرية المفقودة.
    ولكن ما يحدث الآن في ليبيا مثلا، على ايدي الميلشيات المسلحة، وما تقوم به من ارهاب متواصل للشعب الليبي، يؤكد ظاهرة عودة القوة الغاشمة الى الساحة، كذلك وضع البلاد على حافة الحرب الأهلية لن يخدم الهدف الاساسي من اسقاط القذافي، فقد كان الشعب الليبي يأمل بعد اسقاط نظام القذافي، بأن يحظى بدولة مدنية تحمي الحريات، وتساعد المواطن على العيش بحرية وسلام، ورفاهية، قائمة على العدل الاجتماعي والمساواة في الفرص، مع الحفاظ على الحقوق السياسية للجميع.
    ..........
    شبكة النبأ المعلوماتية- الأحد 24/آيار/2014



    ليبيا بعد عامين...ثورة تقضم نفسها
    ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي 0,,16081942_401,00
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام ليبيا بعد عامين...ثورة تقضم نفسها

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء مايو 27, 2014 6:00 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ليبيا و عودة الانقلابات الى العالم العربي 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام ليبيا... تداخل الخطوط و تعدد الجبهات ينذر بالقادم الأسوء

    مُساهمة من طرف In The Zone السبت يونيو 07, 2014 3:02 pm

    ليبيا... تداخل الخطوط وتعدد الجبهات ينذر بالقادم الأسوء
    عندما توصف أوضاع ليبيا "بالمعقدة"، فهو وصف يحتاج الى كلمة أكثر دقة لهذا التعقيد والتشبيك الحاصل في المشهد السياسي والأمني الليبي.
    وكما تشير التقارير والاخبار الواردة من هناك، فان اللواء خليفة حفتر، ما زال يتصدر المشهد الأمني، ويقود عمليات عسكرية مباشرة ضد من اسماهم الإرهابيين، وجلهم من الميليشيات الإسلامية والقبلية والجماعات المتشددة، التي شاركت بإسقاط نظام القذافي، واحتفظت بسلاحها، بعد ان تقاتلت فيما بينها لأسباب قبلية او سلطوية وحتى مالية، وقد خرجت العديد من المظاهرات في بنغازي وطرابلس وغيرها، لمواطنين ليبيين مؤيدة لخطوة عفتر، التي شبهها البعض "سيما الاخوان المسلمين" بالسيسي الذي أطاح بحكم الاخوان في مصر.
    فيما يتصاعد الخلاف السياسي لأعلى مستوياته بين حكومة معيتيق المنتخبة خلال التصويت الذي اثار جدلاً واسعاً حول مصداقيته وتوقيت، وهي مدعومة من الإسلاميين.
    بالمقابل هناك حكومة عبد الله الثني المنتهية ولايته، والتي ترفض تسليم السلطة إلى حكومة معيتيق، بانتظار قرار القضاء للفصل في شرعية التصويت الذي حصل في المؤتمر الوطني العام (البرلمان الليبي)، الذي قرر، ايضاً، إجراء انتخابات حددت في الخامس والعشرين من يونيو/حزيران بعد رفض قراره التمديد لأعضائه حتى ديسمبر/كانون الأول 2014 بعد انتهاء ولايته في فبراير/شباط الماضي.
    بالنسبة الى المواقف الدولية، التي تنوعت بين المراقب والمشكك، فيما تأهبت دول أخرى كالولايات المتحدة الامريكية، من خلال قوات حربية جاهزة للتدخل، في حالة ساءت الأمور او خرجت عن السيطرة.
    ويبدو ان الموقف الذي يمثله اللواء المتقاعد بالنسبة للمجتمع الدولي، كما يرى متابعون وخبراء، هو الأكثر قبولاً وتأييدا، وان كان بصورة غير مباشرة، سيما وان تطهير ليبيا من الميليشيات والعناصر الجهادية التابعة لتنظيم القاعدة، يمثل ضرورة قصوى لحماية الخطوط الامامية لاوربا والغرب من ان تكون موطناً للخلايا الإرهابية.
    ....
    شكوك حول الوضع الليبي
    فقد ازدادت حالة الفوضى في ليبيا وسط غموض بشأن من يدير البلاد بعد أن دخل النزاع بين رئيسي وزراء يزعم كل منهما أنه يتمتع بالشرعية مرحلة مواجهة قد تفجر عنفا بين الفصائل المتصارعة، واقتربت البلاد من أخطر أزمة (حتى بالمعايير الليبية المضطربة) في ثلاثة أعوام منذ أن أطاح مقاتلو المعارضة بمعمر القذافي في انتفاضة دعمها حلف شمال الأطلسي، وعيَّن أعضاء في المؤتمر الوطني العام (البرلمان) رجل الأعمال أحمد معيتيق قبل ثلاثة أسابيع كثالث رئيس للوزراء في شهرين بعد اقتراع سادته الفوضى وذلك بدعم من الإسلاميين والمستقلين في البرلمان المنقسم، لكن القائم بأعمال رئيس الحكومة الليبية عبد الله الثني رفض تسليم السلطة بسبب شكوك بشأن شرعية انتخاب معيتيق الذي عينه برلمان يرى فيه كثير من الليبيين سبب بطء تقدمهم الديمقراطي.
    وتأتي تلك الأزمة السياسية في إطار مواجهة أكبر ومن المحتمل أن تكون أكثر عنفا بين فصائل الإسلاميين وفصائل خصومهم وفصائل أخرى تنتمي لمناطق مختلفة تتصارع لرسم مستقبل البلاد، وقال مسؤولون ومستشارون إن رئيسي الوزراء ينتظران قرارات أخرى من المؤتمر الوطني العام أو حكما للمحكمة العليا بشأن الانتخابات فيما قامت لجنة خاصة بالوساطة بين الطرفين، ووصف الثني (وهو وزير دفاع سابق أعلن قبل أسابيع استقالته بسبب محاولة للهجوم على أسرته) في كلمة وجهها إلى الأمة المخاطر المترتبة على فشل المفاوضات، وقال في بيان أذاعته وسائل الإعلام إن حكومته تحذر من "أخطار محدقة بالوطن في ظل الاختلاف السياسي تتمثل في الانزلاق إلى خطر انقسام الوطن والاحتكام إلى السلاح والتدخل الأجنبي".
    ولم يتبق لليبيا بعد أربعة عقود من حكم القذافي وثلاثة أعوام سادتها الفوضى بعد الإطاحة به سوى القليل من مؤسسات الدولة التي تتمتع بالشرعية وبدون جيش وطني لفرض شكل ما من أشكال الاستقرار، وتدخلت كتائب مقاتلي المعارضة السابقين في السياسة وأقامت تحالفات فضفاضة مع تكتلات متنافسة للتأثير على الساحة السياسية.
    وتزايد خطر حدوث مواجهة مسلحة أوسع عندما بدأ خليفة حفتر اللواء السابق بالجيش الليبي حملة دون تكليف من أحد ضد متطرفين اتهم الأحزاب الإسلامية في البرلمان بالسماح لهم بالعمل على الساحة، وحفتر حليف سابق للقذافي انشق عليه في الثمانينات وقد قضى سنوات في الولايات المتحدة وعاد بعد انتفاضة عام 2011، وقد رفض تعيين معيتيق وطالب النواب بتسليم السلطة، وحذرت ميليشيات إسلامية متناحرة معظمها متحالف مع حزب العدالة والبناء (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين) حفتر واتهمتها بالتخطيط لانقلاب، وفي وسط المواجهة بدأت تظهر مفاوضات حول منصب رئيس الوزراء.
    وقال أحمد الأمين المتحدث باسم الثني إنه سينتظر حكم المحكمة في طعن قدمه نواب في البرلمان في شرعية انتخاب معيتيق، كذلك تسعى للوساطة لجنة من خمسة أعضاء من بينهم مسؤولون سابقون وعلماء دين، وقال متحدث باسم معيتيق "ما يحدث أمر بين رئيس الوزراء السابق الثني والمؤتمر الوطني العام، نحن جاهزون لإعداد خططنا واجتماعاتنا وننتظر الانتقال إلى مكاتبنا". بحسب ورويترز.
    وجرى تحديد يوم 25 يونيو حزيران لإجراء انتخابات مبكرة لانتخاب مجلس نواب جديد كوسيلة للخروج من الأزمة، لكن الوقت قصير بالنظر إلى التوتر في طرابلس وخطر الصراع المسلح في بنغازي بينما لا تزال الميزانية في انتظار موافقة البرلمان والحكومة، وقال دبلوماسي غربي "هناك خطورة في ذلك، من سيوقع الشيكات؟، من سيدير البلاد؟، وصلنا إلى هذه النقطة الآن"، وأضاف "يلوح خطر حدوث تشوش حقيقي بشأن من يتولى المسؤولية".
    لكن الأزمة في ليبيا أكثر تعقيدا من ذلك إذ أن الولاء في الجماعات المسلحة يرتبط بعوامل منها الانتماء للمناطق والقبائل وقوات القذافي القديمة والكتائب الثورية الجديدة والتي تطالب جميعا بغنائم الحرب، وهناك احتمال واضح لحدوث فوضى إذا انهارت المفاوضات حول البرلمان ومنصب رئيس الوزراء، وأدى هجوم على المؤتمر الوطني العام أعلن حفتر مسؤوليته عنه إلى اشتباكات على مدى يومين وإطلاق صواريخ جراد ومواجهات مسلحة حول طرابلس بين الميليشيات المتناحرة والقوات النظامية.
    ولا يوجد قطاع يتأثر بالأزمة السياسية وأزمة الميليشيات في ليبيا بشكل أوضح من قطاع النفط، وقد ينهار اتفاق تفاوض عليه إبراهيم الجضران الزعيم المعارض السابق الذي يسيطر مسلحون موالون له منذ الصيف الماضي على أربعة موانئ نفط في شرق ليبيا مع حكومة الثني على فتح الموانئ تدريجيا والمساعدة في استئناف الصادرات النفطية، وقال الجضران إنه لا يعترف بالحكومة الجديدة التي يرأسها معيتيق.
    واقترح حفتر مبادرة لتشكيل مجلس رئاسي يضطلع بمهمة الإشراف على مرحلة انتقالية جديدة في ليبيا وعلى الانتخابات التشريعية التي أعلن عن تنظيمها في حزيران/يونيو لإخراج البلاد من المأزق الأمني، وقال حفتر متحدثا باسم الجيش الليبي، في بيان قرأه ونقلته العديد من قنوات التلفزيون الليبية إن "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" يطالب المجلس الأعلى للقضاء "بتكليف مجلس أعلى لرئاسة الدولة يكون مدنيا ويكون من مهامه تكليف حكومة طوارئ والإشراف على الانتخابات البرلمانية القادمة".
    وأضاف حفتر الذي كان يتحدث من مدينة الأبيار شرق ليبيا، أن المجلس الرئاسي سيسلم السلطة للبرلمان المنتخب، ولم يعرف على الفور ما إذا كان المجلس الأعلى للقضاء سيستجيب لطلب حفتر المتهم من السلطات الانتقالية في طرابلس بتنفيذ انقلاب، وأشار حفتر إلى أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي أعلنه من جانب واحد سيتولى الأمن خلال المرحلة الانتقالية وما يليها.
    .......
    شبكة النبأ المعلوماتية- الأربعاء 4/حزيران/2014

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:42 pm