جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


2 مشترك

    التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال.

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال.

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس يناير 27, 2011 2:20 pm

    التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال.
    ........
    شبكة النبأ المعلوماتية:
    لم تعد الصناعات اليدوية العربية مناسبة للاستعمال اليومي بل أصبحت صناعة التراثيات و التحف و الأفرشة القديمة تصنع للعرض أو الحفظ أو البيع للسواح و مقتني التحف التراثية الشعبية.
    فالقبقاب الخشبي السوري يوشك على الاندثار,و الجنبية (خنجر جانبي) اليمنية أصبح اقتناءها ترفا أو تميز طبقي لصعوبة صناعتها و ارتفاع أسعارها و منافسة الصناعة الصينية البلاستيكية لغمها المشهور.
    و لازالت الحمامات العربية في اليمن و المنشأة منذ مئات السنين ملاذا مريحا و صحيا لليمنيين. و ربما لا تنطبق هذه الأهمية على الحمامات المصرية التي أصبحت مجرد ابنيه تراثية.

    ......
    قبقاب غوّار!
    في السوق القديمة بالعاصمة السورية دمشق متاجر صغيرة و منصات تباع فيها منتجات من الحرير و المعدن و الجلد و أيضا "القباقيب".
    و القبقاب خف مصنوع من الخشب و الجلد و يرجع الى العهد العثماني حيث كان يستخدم بكثرة في المنازل و الحمامات الشعبية.
    و لعب القبقاب دورا في الثقافة الشعبية في العالم العربي فارتبط على سبيل المثال بشخصية "غوار" التي أداها النجم السوري دريد لحام.بحسب رويترز.
    لكن عدد صناع القبقاب التقليدي و التجار الذين يبيعونه تراجع كثيرا في العقود الماضية.و رغم أن القبقاب يباع بأسعار متواضعة فقد بدأ الطلب عليه يتراجع منذ ظهور الخفاف المصنوعة من البلاستيك.
    و وصلت صناعة القبقاب في سوريا حاليا الى شفا الاندثار حيث لم يعد ينتجه الا بضعة حرفيين في المدينة.
    حمزة المخلل يملك واحدة من ثلاث ورش تصنع القبقاب في دمشق.و أمضى حمزة نصف سنوات عمره الثمانين يصنع القبقاب الخشبي بيديه.لكنه الآن أصبح يكتفي بعرضها في متجره الصغير،و ذكر المخللاتي أنه تعلم صنع القباقيب من والده لكن أولاده رفضوا أن يحذوا حذوه.
    و قال حمزة المخللاتي "المصلحة ما ماتت.يعني ما فيه غيري و واحد بره في السوق.نحن اختيار (كبار في السن).كلهم تركوا محلاتهم.و في سوق الحرير ما فيه غير واحد و اذا الثاني راح خلاص انقرضت المصلحة."
    و كان صناع القبقاب التقليدي يجلبون الأخشاب اللازمة لحرفتهم من واحة تقع جنوبي دمشق.و كان الحرفيون ينحتون النعال بأيديهم إلى أن ظهرت آلات تؤدي هذه المهمة فأصبح عملهم يقتصر على تثبيت الجزء المصنوع من الجلد أو القماش أو القش المجدول في النعل الخشبي.
    و ذكر صانع آخر للقباقيب يدعى يحيى القصاص أن الناس أصبحوا يفضلون الخف المصنوع من البلاستيك لان عمره أطول.
    .......
    الخيامية المصرية.
    من جانب آخر يقول الحرفيون في حي الخيامية بالقاهرة إنهم يجاهدون من أجل استمرار حرفتهم التقليدية في وقت تراجع فيه عدد السياح الذين يزورون السوق و عدد الزبائن الذين يشترون الأقمشة المُطرزة يدويا بسبب رخص نظيراتها المنتجة آليا.
    و يقع سوق الخيامية في حارة هادئة خلف باب زويلة المشهور الذي يرجع للقرون الوسطى لكن كثيرا من المشتغلين بهذه الحرفة القديمة يشكون من ان زبائنهم في تراجع مُطرد.بحسب رويترز.
    و تعرض الحارة التي تنتشر على جانبيها متاجر ذات أبواب خشبية عتيقة قطعا من النسيج المُطَرز يدويا و القماش الذي يُستخدم في سرادقات العزاء و الزفاف و بعض التجمعات الشعبية.
    لكن مع مرور الوقت تراجع الطلب على هذه المنسوجات المطرزة بأشكال و زخارف و نقوش إسلامية أو آيات قرآنية حيث تحول الناس إلى دور المناسبات بالمساجد و قاعات الاجتماعات بدلا من السرادقات.
    و تكيف الحرفيون في الخيامية مع ذلك فوجهوا موهبتهم الى صنع منتجات تناسب السوق السياحي الكبير في مصر مثل لوحات النسيج التي تستخدم لتزيين الجدران و المناشف و الملاءات و أغطية الوسائد.
    و ذكر حرفي في الخيامية يدعى هاني فتوح ان المهنة نشأت في مصر بعد قدوم الأتراك.و قال "500 سنة بالضبط..أيام الاتراك بدأت هذه المهنة.و الاتراك جاءوا هنا و بنوا الخيامية و شغلوا المصريين عندهم.و بنوا فوق طابقا و تحت طابقا بحيث ان الطابق العلوي يكون سكنا و السفلي للعمل. و توالت الأيام و تماشت و المصريين ارتبطوا بالمهنة من الأتراك و بدأنا نطور فيها و الحمد لله رب العالمين."
    و تقوم حرفة تطريز أقمشة الخيام و المنسوجات الأخرى المختلفة التي تستغرق وقتا طويلا على حياكة طبقات من القماش الملون بعضها فوق بعض في تصميم معين مثل الزخارف و النقوش الإسلامية و النباتات و الحيوانات و المناظر و الرموز الفرعونية.
    ........
    الجنبية اليمنية مهددة بالاندثار.
    أما عن الجنبية التي تشكل جزءا من الزي اليمني التقليدي و يمكن ان يبلغ ثمنها مليون دولار، فهي مهددة أكثر من أي وقت مضى بالزوال خصوصا بسبب تراجع اهتمام الشباب بها.
    و قال خالد الصيقل بائع التحف في سوق صعدة القديمة الذي يعرض في واجهة محله عدة جنبيات متفاوتة القيمة و الجمال "قريبا ستصبح الجنبية من الماضي".بحسب فرانس برس.
    و الصيقل الذي يعمل في هذا المجال منذ 25 عاما يؤكد انه شهد على مر السنين التراجع التدريجي لشعبية هذا الخنجر المعقوف الذي قال انه "رمز عنفوان الرجل اليمني".
    و ذكر الصيقل ان الجنبية (الخنجر المعقوف) التي تعود الى ما قبل الإسلام و تستخدم للدفاع عن النفس و للرقص،تمكنت من الاستمرار عبر التاريخ.و أشار الى ان "ما يجعل الجنبية ذات قيمة عالية هو الرأس (المقبض) و أغلاها ثمنا تلك المصنوعة من قرن وحيد القرن،إضافة الى عمرها".
    الا ان اليمن منع منذ سنتين استيراد قرون وحيد القرن بعد أن تم حثه على احترام معاهدة حماية الحيوانات المهددة بالانقراض.
    و يمكن ان تبلغ قيمة الجنبية مبالغ خيالية.فقد قدرت صحيفة الجمهورية في حزيران/يونيو الماضي قيمة كل من جنبيتين مملوكتين من قبل الزعيمين القبليين صادق الاحمر و ناجي الشايف،بمليون دولار.
    ......
    صائد اللؤلؤ..
    جلس بملابسه البيضاء وسط مجموعة من الصحفيين حاولوا أن يستخرجوا منه أسرار البحر كما كان يحاول استخراج اللؤلؤ من محاره قبل أكثر من 65 عاما.
    كان محمد حسين خليفة بن خاتم (76 عاما) يستمع بتركيز الى وابل من الأسئلة تجيئه من كل جانب بعد ان تحلقت حوله مجموعة من الصحفيين في دار للمسنين حيث يعيش الان.
    تذكره الصحفيون فجأة بمناسبة احتفال البحرين السنوي بيوم "دشة الغوص" اي النزول الى الغوص الذي تحتفل به البلاد في اكتوبر تشرين الاول من كل عام لاحياء حرفة تضررت كثيرا منذ ان هجرها البحارة و اتجهوا لصناعة النفط التي غيرت وجه البلاد في بداية الثلاثينات من القرن الماضي و منذ ان روجت اليابان للؤلؤ الصناعي المزروع فأصابت سوق اللؤلؤ الطبيعي بكساد قاتل.بحسب رويترز.
    في الطريق الى دار المسنين لاحت في الافق سفينتان يبنيهما البحارة من تصميمات من الذاكرة من خشب جلب خصيصا من نيبار بالهند ليوم "الدشة" في اكتوبر من العام القادم.كان فيهما ملمح من مراكب الشمس الفرعونية القديمة.
    منذ العام الماضي ابتدعت محافظة المحرق البحرينية تقليدا سنويا لإحياء تراث الغوص و صيد اللؤلؤ الذي عشقته منذ الاف السنين حين كانت تلك المهنة أهم مظهر للعيش فيها طوال قرون و التي سجلتها النقوش و الحلي و الآثار الدلمونية و هي حضارة محلية وجدت على أرض جزيرة مملكة البحرين و واكبت الحضارة السومرية في بلاد ما بين النهرين.
    كان صائد اللؤلؤ البحريني يتمايل في جلسته و كأنه في هذه اللحظة المعاشة يحاور البحر و يناوره.حكى و هو يلوح بقبضته في الهواء كيف علمه البحر ان يكون رجلا و قال "البحر علمني المريلة و المرايل."
    كانت مهنة صيد اللؤلؤ التي تعلمها و هو في العاشرة من عمره هي مهنة ابائه و أجداده الذين اعتقوا من الرق بعد موت سيدهم بعد قرار الغاء الرق في البحرين في النصف الاول من القرن العشرين.كانت هي المهنة المتاحة قبل ان يغير اكتشاف النفط في بداية الثلاثينات وجه المنطقة.
    و يتابع بن خاتم "الشركة..ما كان في شركة" مشيرا الى شركة ( بابكو) شركة نفط البحرين أول شركة نفط تعمل في البلاد و التي اسستها عام 1929 شركة ستاندارد أويل في كاليفورنيا و اكتشفت النفط في البلاد لاول مرة عام 1932.
    كان قارب صيد اللؤلؤ يخرج الى عرض البحر في رحلة تستمر أربعة أشهر و عشرة أيام مقابل أربعة دنانير فقط لكل فرد عن المدة كلها.
    كان القارب يحمل ثلاثة أفراد..الربان الذي يقود القارب و الغواص الذي يربط في قدمه حجر حتى يغوص الى القاع و البحار الثالث قوي اليدين الذي يسحب الغواص من القاع حين يعطيه الأخير إشارة منتظرة بشد الحبل.
    و أردف بن خاتم إن الثلاثة يجب أن يكونوا قادرين على تبادل الأدوار "فان هب الريح لازم الإنسان يشتغل كل شيء."
    كان الحديث عن الغوص و رجالاته و معاناتهم له طعم خاص يمزج بين ملوحة البحر و حلاوة الفرحة بالعودة غانمين إلى الأهل.
    أراد بن خاتم إن يثير دهشة الصحفيين فتحدث عن المخاطر التي كان يواجهها غواص اللؤلؤ قبل الثورة التكنولوجية..أسماك القرش و أنواع أخرى كثيرة عدد أسماءها بلهجته المحلية التي صعبت حتى على أهل بلده.
    ......
    حمامات صنعاء..
    و يُدخل حمام الأبحر التاريخي في قلب صنعاء القديمة زائريه في رحلة عبر الزمن حيث يعبق تاريخ المدينة الضارب في القدم الى جانب البخار المفيد للصحة.
    منذ قرون تعتبر الحمامات التركية في الشرق الاوسط مكانا للغوص في النقاشات،الا ان بعض هذه الحمامات تعد تحفا معمارية فريدة،مثل حمام الابحر الذي بني قبل 410 اعوام و يعج بالرجال الذين يملؤون حجراته الدائرية الدافئة التي تتسرب اليها أعمدة النور من فتحات القبة التي تهيمن على المكان.
    و صنعاء القديمة مأهولة منذ 2500 عام و هي مدرجة على لائحة منظمة اليونيسكو للتراث العالمي، و فيها 14 حماما و103 مساجد و اكثر من ستة الاف منزل،كلها بنيت قبل القرن الميلادي الحادي عشر.
    و عند وصولهم إلى حمام الأبحر،يترك الزبائن ثوبهم و جنبيتهم (الخنجر التقليدي) في خزانات الثياب و ينطلقون في طقوس الحمام متنقلين بين الغرف المختلفة.
    فبعد الهواء الساخن و الجاف،ينتقل الزبائن الى حمامات البخار حيث يتم غسل الجسم بالصابون، وصولا الى تدليك الرجلين و اليدين و البطن و الظهر.بحسب فرانس برس.
    و قال اسماعيل ابوطالب (65 عاما) الذي يعمل في حقل المجوهرات،"اقيم في المدينة القديمة و آتي الى الحمام كل يوم تقريبا".و اضاف "بالنسبة للكثيرين ان هذه الجدران هي ما تبقى من حقبة مجيدة و لكن بالنسبة لنا هذه الجدران هي جزء من يومياتنا".
    و يرى البعض ان الحمام يقيهم الأمراض بينما يشيد آخرون بالقدرات الخارقة للحمام على الصعيد الجنسي.
    و يؤكد الحمزي انه يقسم اسبوعه بين الزوجتين و ياخذ يوما من الراحة.و قال ان "يوم الثلاثاء هو يوم الراحة،آتي الى هنا للاستحمام و لقضاء الوقت مع اصدقائي.في هذا اليوم لا يمكنني ان انظر الى اي امراة".
    و بالنسبة للحمزي،فان الشباب اليمنيين ياتون الى الحمام خصوصا للمنافع الجنسية.و قال ان "الحمام هو البداية فقط،و بعد ذلك يشعر المرء بانه مثل النمر عندما يخزن القات".
    و تخصص إدارة الحمام بعض الأيام لاستقبال النساء،خصوصا يوم الخميس الذي يعد تقليديا اليوم الذي تنظم فيه الأعراس.
    و قال يحيى الصادق (40 عاما)و هو احد مالكي الحمام "يوم الخميس مخصص لطقوس العرائس".
    و قال انه "بعد حمام البخار،تدهن العروس قبل زواجها بالزيوت المعطرة استعدادا لليلة الدخلة".
    ........
    الجبة القسنطينية.
    إنها تصنع يدويا و تستغرق حياكتها و تطريزها ثلاثة أشهر و يبلغ متوسط سعرها 1000 دولار..
    و ليست الجبة القسنطينية،في الجزائر،على قائمة مشتريات كل متسوق و لكنها ما زالت تحتفظ بوضعها المهم كثوب الزفاف الذي لا بديل عنه للغالبية العظمى من فتيات قسنطينة و ذلك بالرغم من ارتفاع سعرها و التغيرات الثقافية التي شهدتها الجزائر على مر العصور.بحسب رويترز.
    و تصنع الجبة غالبا من قماش القطيفة ذي الألوان الداكنة لكن جمالها يكمن بصفة رئيسية في الخيوط المصنوعة من الذهب و الفضة التي تستخدم في تطريزها بأشكال بديعة.و تجمع الجبة بين احتشام الزي الاسلامي و بريق و أناقة ثوب العروس و ترتديها أيضا كثير من النساء في الجزائر في المناسبات الخاصة و العامة.
    و يكسب حميدي قيسي،عيشه من صنع و تطريز الجبة التقليدية في متجره بسوق قسنطينة و يحافظ أيضا على الحرفة التي تتوارثها عائلة قيسي منذ أجيال.
    و قال قيسي "استلمنا هذه الحرفة من ابائنا و أجدادنا.عندها أكثر من 50 سنة.و ان شاء الله نحن كذلك سوف نجعلها ورثا لابنائنا.نحن نحب هذه الحرفة فهي تسير في دمنا."
    أضاف "الجبة القسنطينية المعروفة في قسنطينة ترتديها كل فتاة في يوم زفافها.و هي الرداء الرسمي.و الحمد لله فهي تلبس في العاصمة..في وهران..و حتى خارج الجزائر.و هي بدلة جميلة جدا."
    و يصنع قيسي في متجره المسمى "الايدي الذهبية" الجباب القسنطينية التقليدية بالطلب.و يتوقف سعر الجبة على كمية الخيوط أو "الفتلة" الذهبية و الفضية التي استخدمت في تطريزها و مدى دقة أشكال التطريز.
    و قال قيسي "تصنع (الجبة التقليدية) بالخيط الذهبي.تتطلب صناعتها ما بين ثلاثة و أربعة أشهر. الأسعار تتراوح مابين 30 ألف (415 دولارا) و70 ألف (972 دولارا)و حتى 100 ألف (1383 دولارا) دينار جزائري و ما فوق حسب إمكانية كل شخص."
    و أضافت ليلى بن شيخ التي تعمل في تطريز الجباب بمتجر الأيدي الذهبية "أنا أقوم بطرز جبة قسنطينية بطريقة المجبود و هي طريقة طرز قسنطينية تقليدية.و حتى تستلمها العروس كاملة تتطلب ثلاثة أشهر."
    و يعتقد أن طرق حياكة و تطريز الجبة القسنطينية ترجع الى عهد الدولة العثمانية.و تشبه الجباب القسنطينية في خاماتها و ألوانها و أشكال تطريزها الى حد بعيد أثواب النساء المصنوعة من القطيفة التي كانت شائعة في القرن التاسع عشر.
    و تقع قسنطينة على بعد 450 كيلومترا شرقي العاصمة الجزائرية.و بنيت المدينة على أرض صخرية تطل على أودية ضيقة جدا و تشتهر باثارها و ثرائها التاريخي العريق.



    عدل سابقا من قبل In The Zone في الجمعة يونيو 22, 2012 12:59 pm عدل 2 مرات
    îL-SwêZzY
    îL-SwêZzY
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 127
    تاريخ التسجيل : 04/01/2011
    الموقع : Maroc

    هام رد: التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال.

    مُساهمة من طرف îL-SwêZzY الخميس يناير 27, 2011 9:23 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تراث عريق تزخر به الدول العربية
    إن شاء الله يحافظوا عليه من الإندثار
    بارك الله فيك وجزاك الله خيرا عل المعلومات القيمة
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام رد: التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال.

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء فبراير 08, 2011 2:44 pm

    îL-SwêZzY كتب:بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تراث عريق تزخر به الدول العربية
    إن شاء الله يحافظوا عليه من الإندثار
    بارك الله فيك وجزاك الله خيرا عل المعلومات القيمة
    و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
    و فيك بارك الله أخي الكريم
    تراث عريق و لكن يجب علينا المحافظة عليه كي لا يزول.
    أسأل الله العظيم أن يوفقك أخي إلى مايحب ويرضي .
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    التراث العربي..حِرف و مِهن و أماكن تخلط الواقع بالخيال. 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    هام عادات الشعوب: تمسك بالتراث لديمومة الهوية.

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين ديسمبر 31, 2012 6:52 pm


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 7:06 pm