جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جـوهـرة الـونشريس

جوهرة الونشريس،،حيث يلتقي الحلم بالواقع،،
هنـا ستكـون سمـائي..سأتوسد الغيم..و أتلذذ بارتعاشاتي تحت المطــر..و أراقب العـالم بصخبه و سكونه و حزنه و سعـادته..
هنـا سأسكب مشاعري بجنون..هذيانا..و صورا..و حتى نغمــات..

جـوهـرة الـونشريس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جـوهـرة الـونشريس

حـيث يلتـقي الـحلم بالـواقع


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس أبريل 03, 2014 7:40 pm

    ترشح السيسي..هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟
    متابعة: كمال عبيد
    ..........
    لم يعد السؤال في مصر هل سيرشح القائد العام للجيش المشير المستقيل عبد الفتاح سعيد السيسي نفسه لمنصب رئيس الدولة، بل باتت التساؤلات تتضمن ما هي التحديات التي تواجه بلاد الفراعنة في المستقبل القريب، بمعنى ما هي الآفاق المستقبلية التي ستشهدها مصر في حال تنصيب السيسي رئيسا لها؟.
    تأتي هذه التساؤلات في وقت يحظى فيه المشير المستقيل بتأييد الجيش أقوى مؤسسة في البلاد ووزارة الداخلية وكثير من الساسة الليبراليين ومسؤولي عهد مبارك ورجال الأعمال، مع شعبية كبيرة ستتيح له هذه القوى على الأرجح الكثير من الوقت لاثبات نفسه كرئيس، في الوقت الذي تخلو الساحة من أي سياسيين آخرين يمكنهم تحديه في أي وقت قريب.
    فكما يبدو من الوهلة الاولى نتيجة لحمى الاعجاب بالسيسي حتى من لدن السياسيين الدوليين، أن المعركة الانتخابية شبه محسومة لصالحه، على الرغم من أنه لم يكن معروفا قبل أن يعينه الرئيس السابق محمد مرسي المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين وزيرا للدفاع في أغسطس آب 2012 لكنه نال شعبية واسعة بعد اعلانه في يوليو تموز 2013 عزل مرسي بعد احتجاجات شعبية حاشدة على حكمه.
    فيما يرى بعض المراقبين ان ظهور عسكري من جديد في سدة الحكم من شأنه أن يثير قلق جهات معارضة محلية ودولية والحلفاء الغربيين مثل الولايات المتحدة وأن يثير احتمال زيادة العنف على أيدي معارضي السيسي، بعد أن كانت انتفاضة عام 2011 قد أحيت آمالا في تغيير ديمقراطي في الدولة التي هيمن عليها العسكريون طويلا.
    إذ يخشى منتقدو السيسي أن يصبح زعيما مستبدا آخر – فرعون جديد- يحافظ على مصالح الجيش والمؤسسة الحاكمة التي تعود الى حقبة مبارك ويبدد الآمال في الديمقراطية والإصلاح والعدالة الاجتماعية التي انتعشت بعد احتجاجات الشباب التي أطاحت بمبارك وإن لم تطح بنظامه، ويرى هؤلاء المنتقدين أن يؤدي انتخاب السيسي الى العودة الى عهود التسلط.
    حيث يرى معارضوه انه السبب في أكثر الاضطرابات الأهلية دموية في تاريخ مصر الحديث
    عندما قتل نحو 1500 شخص أغلبهم من مؤيديه ومن بينهم مئات من قوات الأمن قتلوا في تفجيرات وهجمات مسلحة نفذها متشددون في شبه جزيرة سيناء وامتد نطاقها للقاهرة ومدن أخرى، ناهيك عن قتل واعتقل مجموعة كبيرة من انصار الرئيس المعزول محمد مرسي.
    ويخشى معارضوه أن تتولى رئاسة البلاد مجددا شخصية ذات خلفية عسكرية قمعية كما كان الحال لعقود، وإذا انتخب السيسي رئيسا لمصر فإنه سيصبح الأحدث في سلسلة حكام جاءوا من الجيش وهو مسار انقطع لعام واحد اثناء رئاسة مرسي.
    في المقابل ينظر أنصار السيسي اليه كمنقذ يستطيع إنهاء الاضطراب السياسي الذي يلازم مصر منذ ان أنهت انتفاضة شعبية في 2011 حكم حسني مبارك الذي استمر ثلاثة عقود، لكن يتوقع أغب المحللين أن تتزايد هجمات المتشددين بعد ترشح السيسي وهو ما يعكس حجم التحديات الأمنية التي سيواجهها الرجل في حال فوزه بالرئاسة، ويبدو أنه يدرك هذه التحديات الصعبة.
    بينما يرى اغلب المحللين بأن المشير الجديد يغرس احدى قدميه في الماضي المصري ابان حكمة الزعيم السابق جمال عبد الناصر، كما تبديه دلائل عديدة في رغبته بالرجوع للماضي، وتمثلت بالتعديلات التي تم على كل المستويات خلال الاونة الاخيرة، وذلك بهدف استعادة الهيبة المصرية إقليميا، وكذلك توسيع نفوذه محليا، وبالتالي فانه بهذه السياسيات يكشف وجها شبيها للزعيم السابق جمال عبد الناصر.
    لكن يتساءل بعض المحللين هل يمكن أن يترجم السيسي -العسكري المحترف- المهارات التي يتطلبها منصب الرئيس –كسياسي محترف- في حال لو انتخب رئيسا لمصر في الانتخابات المقبلة، ويجيب محللون آخرون على هذا التساؤل بالإشارة الى خطواته قبل عزل مرسي التي كشفت عن مهارة سياسية كبيرة فقد تمكن من كسب إجماع أطراف أساسية من زعماء سياسيين إلى رجال دين قبل أن يتخذ قرار العزل، كما يرى المقربون من السيسي أن بإمكانه الفوز بأصوات من أيدوا محمد مرسي في انتخابات الرئاسة عام 2012 لمجرد أنه كان يمثل بالنسبة إليهم تغييرا عن عهد حسني مبارك.
    لكن يرى بعض مراقبين إن السيسي لم يتخذ إلا مؤخرا ما يصفونه بالقرار المحفوف بالمخاطر بالترشح للرئاسة، فربما قد يتحرك الجيش إذا ساءت الأمور وتلطخت صورته، يمكن أن يكون سقوطه مفاجئا وحادا.
    .......
    يترشح للرئاسة و يترك الجيش
    في سياق متصل أعلن المشير عبد الفتاح السيسي استقالته من منصبه كقائد عام للقوات المسلحة المصرية ووزير للدفاع وترشحه لرئاسة البلاد في الانتخابات المتوقعة خلال أشهر والتي ينتظر أن يفوز بها بسهولة، وتعين على السيسي (59 عاما) الاستقالة من الحكومة والتخلي عن صفته العسكرية كي يدرج اسمه في قاعدة بيانات الناخبين وهو شرط لازم للترشح، ولا يسمح للعسكريين بالانتخاب أو الترشح أثناء خدمتهم في الجيش وكذلك رجال الشرطة.
    وقال السيسي في بيان عبر التلفزيون الرسمي قبل قليل "اليوم أقف أمامكم للمرة الاخيرة بزيي العسكري بعد أن قررت إنهاء خدمتي كقائد عام للقوات المسلحة ووزير للدفاع"، واضاف "أتقدم لكم معلنا عزمي الترشح لرئاسة جمهورية مصر العربية... أمتثل لإرادة جماهير واسعة طلبت مني التقدم لنيل هذا الشرف".
    وجاء البيان بعد اجتماع للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بحضور الرئيس المؤقت عدلي منصور الذي قرر ترقية رئيس الأركان صدقي صبحي إلى درجة فريق أول وهو ما يشير إلى أنه المرشح الأوفر حظا لخلافة السيسي في وزارة الدفاع.
    وقالت وسائل اعلام حكومية إن ميدان التحرير بوسط القاهرة شهد تواجدا أمنيا مكثفا وانتشرت فيه مدرعات للجيش مع بدء توافد مواطنين للاحتفال.
    وتعهد السيسي ببناء دولة خالية من الخوف والارهاب وقال "نحن مهددون من الإرهابيين من قبل أطراف تسعى لتدمير حياتنا وسلامنا وأمننا... سأظل أحارب كل يوم من أجل مصر خالية من الخوف والارهاب"، وكذلك "إعادة ملامح الدولة وهيبتها التي أصابها الكثير خلال الفترة الماضية... مهمتنا استعادةُ مصر وبناؤها".
    وأقر السيسي بصعوبة المهمة في ظل التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية وقال "لدينا نحن المصريين مهمة شديدة الصعوبة.. ثقيلة التكاليف"، وأضاف "أنا لا أقدم المعجزات... لن ينجح الحاكم بمفرده بل سينجح بشعبه وبالعمل المشترك معه"، وتابع "المصريون يستحقون أن يعيشوا بكرامة وأمن وحرية وأن يكون لديهِم الحق في الحصول على عمل وغذاء وتعليم وعلاج ومسكن في متناول اليد"، وبخلاف السيسي لم يعلن أحد من الشخصيات السياسية البارزة في البلاد عزمه الترشح للرئاسة حتى الآن سوى حمدين صباحي الذي حل ثالثا في انتخابات الرئاسة السابقة عام 2012، وقال السيسي "عايز أؤكد أن اعتزامي الترشح لا يصح ولا يجوز أن يحجب حق الغير وواجبه إذا رأى لديه أهلية التقدم للمسئولية .. هيسعدني إن ينجح أي من يختاره الشعب ويحوز ثقة الناخبين".
    وبعد القاء السيسي كلمته قال رئيس الوزراء المصري إبراهيم محلب في اتصال مع التلفزيون المصري "أقسمنا أن نرعى مصالح هذا الشعب ونرعى الدستور والقانون ونرعى مصالح هذا الشعب في توفير مناخ حيادي وشفاف في انتخابات العالم كله سيشهدها وسيرى أنه سيكون هناك المناخ لانتخابات حيادية"، وأضاف "الحكومة تقف على الحياد تماما.. وأؤكد أن الحكومة واقفة على الحياد الكامل في هذه المرحلة الفارقة من تاريخ مصر". بحسب رويترز.
    وعرض التلفزيون الرسمي تقريرا مصورا عن صباحي عقب كلمة السيسي، وأثنى حسام مؤنس
    المتحدث باسم التيار الشعبي الذي يتزعمه صباحي على ذلك. وقال من خلال الصفحة لرسمية لحملة صباحي على فيسبوك إن الحملة تنتظر موافقة التلفزيون على إتاحة فرصة للمرشح المحتمل لالقاء كلمة متلفزة مثل السيسي.
    وقالت الحملة في بيان أنها "ستعتبر المشير عبد الفتاح السيسى المرشح الرئاسى مرشحا عاديا شأنه في ذلك شأن بقية المرشحين الآخرين لذلك ستخوض المعركة الانتخابية للنهاية آملة في الفوز خاصة أنهم يخوضون المعركة الانتخابية من أجل هذا الغرض وليس من أجل تجميل الصورة أو ديكور للعملية الانتخابية كما يردد البعض"، ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن الأمين العام لحزب النور السلفي المهندس جلال مرة قوله إن "من حقه (السيسي) كمواطن وطني من أبناء مصر الشرفاء أن يرشح نفسه للانتخابات"، وكان النور حليفا سابقا للاخوان لكنه أيد عزل الجيش لمرسي.
    في المقابل قال خالد داود المتحدث باسم حزب الدستور الليبرالي الذي أسسه الاصلاحي البارز محمد البرادعي "السيسي بيتكلم كرئيس مش كمرشح وقال ان قراره بناء على طلب الجماهير.. ما جابش سيرة الديمقراطية وحقوق الإنسان. التلفزيون الرسمي حيذيع كلمة صباحي؟"، كما قال القيادي بالجماعة الإسلامية طارق الزمر عبر صفحته على فيسبوك "أهم دلالات ترشح السيسي رئيسا للجمهورية ... أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة قد أصبح حزبا سياسيا يرشح من بين أعضائه رئيسا للجمهورية ينافس من لا قبل لهم بمنافسته إذا سمح لهم بذلك"، وهرب الزمر خارج البلاد بعد عزل مرسي إذ تلاحقه السلطات قضائيا.
    كما نقلت بوابة الاهرام على الانترنت عن متحدث باسم حزب مصر القوية الذي يترأسه المرشح الرئاسي السابق والقيادي المنشق عن الاخوان عبد المنعم أبو الفتوح قوله "من كان جزءا من الأزمة لن يكون جزءا من حلها" في إشارة للسيسي، وقال السيسي اليوم "نحن نريد الوطن لكل أبنائه دون إقصاء أو استثناء أو تفرقة نمد أيدينا للجميع في الداخل وفي الخارج معلنين أن أي مصري أو مصرية لم تتم إدانته بالقانون الذي نخضع له جميعا هو شريك فاعل في المستقبل بغير حدود أو قيود".
    ........
    لن يكون هناك استقرار او امن
    وفي اول رد فعل، قال القيادي في جماعة الاخوان المسلمين ابراهيم منير لفرانس برس "لن يكون هناك استقرار او امن في ظل رئاسة عبد الفتاح السياسي".
    وتعهد السيسي بان يستمر في مكافحة الارهاب، وقال "نحن مهددون من الإرهابيين، من قبل أطراف تسعى لتدميرِ حياتنا وسلامنا وامننا وصحيح ان اليوم هو اخر يوم لي بالزي العسكري ولكني سأظل احارب كل يوم من أجلِ مصر خالية من الخوف والارهاب، ليس مصر فقط ، بل المنطقة بأكملها بإذن الله".
    واعتبرت جماعة الاخوان المسلمين وانصارها ان السيسي قام ب"انقلاب على الرئيس الشرعي المنتخب" بينما يرى معارضوها ان تدخل الجيش جاء استجابة لمطالب الشعب الذي نزل الى الشوارع احتجاجا على ما يصفونه بسعي الجماعة للهيمنة على "مفاصل الدولة" وفرض رؤية متشددة للاسلام على المجتمع.
    ورفضت الجماعة الاعتراف بخارطة الطريق التي اعلنها السيسي نفسه في الثالث من تموز/يوليو الماضي وتضمنت مرحلة انتقالية يتم خلالها وضع دستور جديد للبلاد ثم اجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية. بحسب فران برس.
    ومنذ فض اعتصامي انصار مرسي في القاهرة في 14 اب/اغسطس الماضي، شنت الاجهزة الامنية حملة قمعية ضد الاخوان اسفرت عن مقتل قرابة 1400 شخص وتوقيف قرابة 15 الف اخرين من بينهم معظم قادة الجماعة وتتم احالة هؤلاء تابعا الى المحاكمة باتهامات تتعلق بممارسة العنف او التحريض عليه.
    وفي كانون الاول/ديسمبر الماضي، صنفت الحكومة المصرية جماعة الاخوان "تنظيما ارهابيا".
    وسعى السيسي في كلمته الى خفض سقف توقعات المصريين الذين يأملون في تحسن سريع في احوالهم المعيشية بعد ثلاث سنوات من الاضطرابات انعكست في ازمة اقتصادية حادة وفي ارتفاع في نسبة التضخم التي بلغت قرابة 10% خلال العام الاخير.
    ....
    مهمة ضخمة
    على الصعيد نفسه يحظى عبد الفتاح السيسي بإعجاب شديد لدى كثيرين من المصريين الذين يعتبرونه بطلا بعد ان أطاح في يوليو تموز بأول رئيس منتخب في انتخابات حرة في مصر، وأثار السيسي توقعات وتطلعات وصلت الى عنان السماء لكنه لم يقدم حلولا مفصلة لمشاكل الفقر ونقص امدادات الطاقة والبطالة التي تثقل كاهل معظم سكان مصر البالغ عددهم حوالي 85 مليون نسمة، ولم يقض على حملة من أعمال العنف والتفجيرات يقودها إسلاميون متشددون في سيناء اتسع نطاقها منذ عزل مرسي.
    ولم يظهر السيسي كثيرا اثناء شغله منصب مدير المخابرات الحربية اثناء حكم مبارك. وعين مرسي السيسي قائدا للجيش ووزيرا للدفاع في أغسطس آب 2012 بتقديرات خاطئة بأن الجيش سيدع الاخوان المسلمين ينفذون برنامجه الاسلامي مادام انه سيحتفظ بامتيازاته الضخمة، وبعدما اكتسبت حملة منسقة بعناية مناهضة لمرسي قوة دفع إختار السيسي اللحظة المناسبة وأمهل الرجل الذي عينه وزيرا 48 ساعة ليستقيل وإلا واجه تحركا عسكريا، وبعدئذ أطاح بمرسي الذي تحداه وساقه إلى السجن ليواجه في نهاية المطاف اتهامات يمكن أن تصل عقوبتها إلى الاعدام. بحسب رويترز.
    وقال جمال عيد المحامي والناشط في مجال حقوق الانسان إنه توجد مخاوف حقيقية لها اسبابها، وأضاف أن الانتهاكات الحالية لحقوق الانسان تثير كثيرا من القلق بشأن حكم السيسي، لكن وسط خيبة الأمل الواسعة ازاء السياسيين والمحتجين يحظى السيسي بدعم من القوات المسلحة القوية ووزارة الداخلية وأيضا الكثير من السياسيين والمسؤولين السابقين في عهد مبارك الذين يستعيدون مكانتهم الآن.
    .........
    العسكري المحترف هل سيصبح سياسي محترف؟
    الى ذلك لقد خلف السيسي المشير حسين طنطاوي الذي شغل منصب وزير الدفاع لعشرين عاما في عهد الرئيس الاسبق حسني مبارك رغم أنه كان أصغر اعضاء المجلس العسكري، وترأس طنطاوي المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي أدار مصر لمدة 16 شهرا اتسمت بالاضطراب في اعقاب الاطاحة بمبارك في انتفاضة شعبية عام 2011. وسلم طنطاوي السلطة لمرسي في 30 يونيو حزيران 2012 بعد انتخابات رئاسية وصفت بأنها أول انتخابات حرة تشهدها مصر، وكان ينظر لقبول الجيش تعيين السيسي من قبل مرسي على أنه مؤشر لخضوع الجيش الذي خرج منه كل رؤساء مصر منذ 1952 لأول رئيس مدني للبلاد لكن بعد عام واحد عزل السيسي مرسي في استجابة لمطالب قطاع كبير من المصريين، وربما يكون أحد أسباب شعبية السيسي انه من ابناء المؤسسسة العسكرية التي تحظى بتقدير واسع لدى غالبية المصريين.
    وابان حكم مرسي حذر السيسي من حدوث اضطراب وانقسامات سياسية لكنه أكد مرارا أنه لا ينبغي للجيش أن يعود للسياسة، وبخلاف السيسي لم يعلن أحد من الشخصيات السياسية البارزة في البلاد عزمه الترشح للرئاسة حتى الآن سوى حمدين صباحي الذي حل ثالثا في انتخابات الرئاسة السابقة عام 2012. بحسب رويترز.
    وعزا صباحي في مقابلة مع رويترز هذا الشهر شعبية السيسي إلى "الشعور الجمعي بالخوف على قضية الأمن" وهو ما يدفع الناس إلى اللجوء "إلى قوة قادرة على أن تقهر أو تفل الحديد بالحديد"، لكن صباحي حمل السيسي "مسؤولية مباشرة أو ضمنية سياسية" عن انتهاكات حقوقية وقعت في مصر خلال الفترة الانتقالية التي تلت عزل مرسي، وبحسب بيان المتحدث العسكري تفقد السيسي تشكيلا عسكريا جديدا بالجيش وأوصى بضرورة "دراسة كافة المخاطر والتهديدات الإرهابية المحتملة ضد الأهداف والمنشأت الحيوية وكيفية التصدى لها بالأسلوب الأمثل والتدريب الجاد على هذه النوعية الخاصة من المهام".
    ونشأ السيسي في حي الجمالية بالقاهرة وهو حي شعبي فقير شأنه شأن الكثير من احياء العاصمة المصرية وغيرها في انحاء البلاد، وتخرج من الكلية الحربية عام 1977 والتحق بسلاح المشاة. ونال العديد من الدرجات العلمية العسكرية أبرزها حصوله على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان البريطانية عام 1992 وزمالة كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006، والسيسي متزوج ولديه أربعة ابناء بينهم ثلاثة ذكور وبنت واحدة وزوجته محجبة، وفي المرات القليلة التي تحدث فيها السيسي عن الشأن العام بعيدا عن مجال اختصاصه كشف عن ملامح رؤيته الاقتصادية وأقر بصعوبة الوضع الاقتصادي لبلاده.
    .........
    شبكة النبأ المعلوماتية- الثلاثاء 1/نيسان/2014



    مسيرة الربيع العربي مستمرة لمقارعة الإستكبار و نصرة للمظلومين
    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ Egypt_man_shouting_2646395k
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي إقبال ضعيف على التصويت في مصر رغم اليوم الإضافي

    مُساهمة من طرف In The Zone الأربعاء مايو 28, 2014 7:59 pm

    إقبال ضعيف على التصويت في مصر رغم اليوم الإضافي
    .........
    شهد اليوم الثالث في انتخابات الرئاسة المصرية بداية بطيئة بعد تمديد التصويت يوما إضافيا في محاولة لرفع نسبة الإقبال، ما أثار تساؤلات عن مستوى التأييد الذي يحظى به السيسي الذي تشير التوقعات إلى فوزه بالرئاسة.
    أفادت وكالة رويترز أن جولة في وقت مبكر من اليوم الأربعاء (28 مايو/ أيار 2014) على عدد من اللجان الانتخابية في القاهرة أظهرت عدم إقبال الناخبين على التصويت. وقال مراسلون لرويترز إن الصورة نفسها تكررت في الاسكندرية ثاني أكبر مدن مصر. ورغم أن التوقعات كلها تشير إلى فوز السيسي بالرئاسة، فإن نسبة المشاركة في التصويت تمثل مؤشرا رئيسيا على مدى التأييد الشعبي الذي يحظى به، وقد يضر ضعف الإقبال بشرعيته في الداخل وعلى المستويين الإقليمي والعالمي.
    وكان من المقرر أن يستمر التصويت يومي الاثنين والثلاثاء لكن اللجنة المشرفة على الانتخابات قررت تمديد التصويت يوما ثالثا لإتاحة الفرصة أمام أكبر عدد ممكن من الناخبين للإدلاء بأصواتهم ما أثار اعتراض حملتي المرشحين السيسي والسياسي اليساري حمدين صباحي. وصدرت صحيفة المصري اليوم بعنوان كبير يقول "الدولة تبحث عن صوت".
    وقالت بعثة المراقبة التابعة لمنظمة الديمقراطية الدولية إن قرار تمديد التصويت يثير تساؤلات حول نزاهة العملية الانتخابية. وقال ايريك بيورنلوند رئيس المنظمة في بيان: "القرارات التي تتخذ في اللحظات الأخيرة عن إجراءات انتخابية مهمة مثل قرار تمديد التصويت يوما إضافيا يجب ألا تتخذ سوى في ظروف استثنائية".
    ...........
    أسباب ضعف الإقبال
    ورغم الحملة الرسمية لحمل الناخبين على التصويت كان الحضور في اللجان محدودا لعدة أسباب. كانت جماعة الإخوان المسلمين التي يعتقد أن عدد أعضائها يبلغ نحو مليون عضو في بلد عدد سكانه أكثر من 85 مليون نسمة قد أعلنت رفضها للانتخابات ووصفتها بأنها استمرار لاستيلاء الجيش على السلطة.
    يذكر أن جماعة الإخوان المسلمين قد أعلنت منظمة إرهابية في مصر، وقتل نحو ألف من أنصار الإخوان في حملة أمنية.
    وتغيرت آراء الشباب الليبراليين حتى من أيدوا قرار عزل الرئيس الإخواني محمد مرسي في يوليو/ تموز الماضي بعد احتجاجات حاشدة على حكمه وذلك بعد اعتقال كثيرين منهم في الحملة الأمنية التي أدت إلى الحد من الاحتجاجات والمظاهرات.
    وربما يكون من أسباب انخفاض نسبة المشاركة أن بعض الناخبين المصريين اعتبروا فوز السيسي أمرا محسوما ولم يروا فائدة في الإدلاء بأصواتهم وربما امتنع آخرون لأنهم يرفضون التصويت لرجل ذي خلفية عسكرية.
    وكانت وسائل الإعلام المحلية ركزت على ضعف الإقبال ووجه بعض المذيعين السباب للناخبين الذين لم يشاركوا في التصويتووصف معلق في إحدى القنوات التلفزيونية الممتنعين عن التصويت بأنهم "خونة"، وبلغت نسبة الإقبال في انتخابات الرئاسة التي فاز فيها الرئيس المعزول مرسي 52 في المئة.
    وعلق الكاتب الصحفي أحمد السيد النجار رئيس مجلس إدارة مؤسسة الاهرام على قرار التمديد على صفحته على فيسبوك قائلا إن القرار يظهر مصر وكأنها تتسول التصويت ويفتح الباب أمام كل التأويلات ويسيء للالتزام بالقواعد ونزاهة العملية الانتخابية.
    وفي سيناء، حيث يتمركز متشددون إسلاميون، قالت مصادر أمنية إن مسلحين قتلوا جنديا مصريا. وفي شرق القاهرة فتح مسلحون النار على محطة للكهرباء فيما وصفته وزارة الكهرباء بهجوم إرهابي قالت إنه سيؤثر على إمدادات الكهرباء. وتعاني مصر من انقطاع التيار الكهربائي بصفة شبه يومية.
    ........
    28.05.2014
    (د ب ا، رويترز، أ ف ب)
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي مصر- الشباب يترقب النهج السياسي للرئيس السيسي

    مُساهمة من طرف In The Zone الخميس يونيو 05, 2014 6:24 pm

     مصر- الشباب يترقب النهج السياسي للرئيس السيسي
    خلال السنوات الثلاث الماضية اتسمت العلاقة بين الشباب و السلطة بالتوتر في مصر بالتوتر. في الانتخابات الأخيرة لم يرحب الشباب كل الترحيب بالرئيس الجديد عبد الفتاح السيسي، فكيف ستكون علاقته مع الشريحة الشبابية العنيدة؟
    الرئيس حسني مبارك الذي حكم مصر على مدى ثلاثين عاماً لم يستطع كبح جماح جيل الشباب الذي أطاح به خلال ثمانية عشر يوماً. كما لم يهنأ المجلس العسكري الذي تسلم السلطة بشكل إنتقالي من مشاكسات الشباب، فوجب عليه الانصياع لتسليم السلطة بعد مرورعام و نصف، بعدما كان هناك حديث عن تمديد المرحلة الإنتقالية. محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب لم يسلم هو الآخر من إنتقادات الشباب التي بلغت مستوى إعلان التمرد عليه و إشعال ثورة جديدة أطاحت به.
    و يشهد الشباب هذه الأيام تسلم حاكم جديد للسلطة في شخص المشير عبد الفتاح السيسي، و الذي لا يبدو يتمتع بترحيب واسع من الشريحة الشبابية.
    ...
    تحفظ تجاه السيسي
    "مقاطعتي للإنتخابات جاء من منطلق رفضي التام لما نعيشه من مسخرة"، يقول الطالب شادي توفيق لDW /عربية. و يعتقد توفيق أن وصول السيسي للسلطة هو عودة بعقارب الساعة للحكم العسكري، مما يجعل الثورة بلا قيمة في رأيه.
    "هل قمنا بثورة للإطاحة بحاكم مستبد استخدم الشرطة في قمع معارضيه، لنأتي الآن بحاكم آخر يستخدم الشرطة و الجيش معاً للقمع؟". و عن موقفه من السيسي يضيف توفيق: "إن علاقتي بالسيسي هي نفس العلاقة بمن سبقوه. لن نتخلى عن حلمنا بدولة العدل و الحرية و الديموقراطية، و سأبقى دائماً أدافع عن حقوقي إذا ما حاول سلبها".
    .......
    أنصار المشير عبدالفتاح السيسي في ساحة التحرير
    لهجة الموظف محمد عصام كانت أقل حدة عند حديثه عن الرئيس الجديد السيسي. و عن شكل العلاقة بين الشباب و السيسي يتحدث لDW /عربية قائلا: "ستكون هناك صدامات كثيرة. فهو لم يظهر مرونة في التعامل مع الشباب خاصة مع تأكيده على العمل بقانون التظاهر و هو ما يستفز الشباب بدرجة كبيرة".
    و يرى عصام أن كيفية تعامل السيسي مستقبلا هو ما سيحدد شكل العلاقة بينه و بين شريحة الشباب، محذراً إياه من عدم الإستهانة بتلك الشريحة.
    " إذا ما سار على نفس الدرب كمن سبقوه في الحكم فسيلاقي نفس المصير. فالشباب لن يرحم و لن يتخلى عن حقه"، هذا هو موقف الموظفة إسراء صبري، في حديثها معDW /عربية.
    و تضيف الموظفة الشابة: "مقاطعة (الانتخابات) بالنسبة لي كانت مسألة مبدأ لأنني اعتبرتها مسرحية معروف فيها مسبقا من يلعب دور البطل و من يقوم بالدور الثاني، غير أن ذلك لا يعني أني أستبق الآن الحكم على السيسي".
    و تنوي إسراء، إلى جانب عدد من الشباب، إعطاء الفرصة للرئيس الجديد ليثبت حسن نواياه اتجاههم كشباب . و إذا فشل في ذلك "فلينتظر ثورة جديدة".
    "لا ثورة ولا أي شيء، كل ما أريده الآن هو الهجرة"، يقول مندوب المبيعات الشاب محمد ياسين، و الذي قاطع أيضا الانتخابات، في لقائه مع DW /عربية.
    بعد مرور ثلاث سنوات على الثورة أخذ اليأس منه مأخذه، كما يؤكد الشاب في العشرين من العمر خلال لقاء له مع DW /عربية. فهو لا يكترث بما سيكون عليه الحال في عهد السيسي. " لن يصل الشباب لشيء. فماذا فعلنا منذ ثورة يناير (2011)؟ . لقد مر أكثر من ثلاث سنوات أطحنا فيها برئيسين و بمجلس عسكري لنأتي الآن بعسكري جديد! خلاص اللي انتخبه يشربه".
    أما الصيدلي سامر علي، الذي قاطع الإنتخابات أيضاً، فهو متيقن من انتهاء عهد الثورات، كما يؤكد أنه فقد الأمل في إصلاح أحوال البلاد في عهد السيسي، و يضيف: " أعتقد أن علاقة الشباب بالسيسي ستكون مثل علاقتهم بمبارك في فترة ما قبل 25 يناير(2011)، فالشباب حالياً محبط و كل في واديه " حسب المتحدث.
    بالنسبة للشابة صافي شهاب التي تخرجت حديثا، فعلى الرغم من عدم مشاركتها في الإنتخابات إلا أنها ترى أن السيسي قد يكون جاداً في التعامل مع الشباب و حل مشكلاتهم بصرف النظرعن خلفيته العسكرية.
    "يجب أن نعطيه فرصة، خصوصا و أنه أعلن أنه سيستعين بالشباب في المناصب القيادية".
    و يوافقها في هذا الرأي الشاب السلفي محمد عبد الله حيث يرى أن السيسي هو الأصلح حالياً في ظل الظروف الأمنية الحالية مشدداً على ضرورة قيام الشباب بمساعدته على "الحمل الثقيل".
    و يلاحظ قائلا:"لا يجب أن تكون العلاقة بيننا و بين السيسي علاقة عدائية، حتى يمكن النهوض بالبلد. و لذا يجب أن نتعاون معه وهو بإذن الله سيكون عند حسن ظننا".
    و يضيف المتحدث أنه لم يشارك في الإنتخابات قائلاً: "لم أشارك لأني كنت متيقنا من فوز السيسي كيفما كان الأمر، لذا قررت صراحة عدم تكبد عناء التصويت ".
    .....
    النهج السياسي سيحدد العلاقة بين السيسي و الشباب
    و عن سبب الموقف السلبي للشباب من الرئيس السيسي يرى الخبير السياسي د. حمدي الجنايني أن ذلك يرتبط بخلفية السيسي العسكرية و التي ترتبط في أذهان الشباب بعودة الحكم العسكري الذي ناضلوا للخلاص منه.
    و يرى الخبير الجنايني أن الشباب يحمل السيسي مواقف التربص بشباب ثورة يناير خلال المرحلة الإنتقالية و محاكمة الكثيرين منهم و هم مقتنعون أن السيسي هو من كان يدير تلك المرحلة.
    و يعتبرالجنايني أن "قانون التظاهر و حبس الشباب و النشطاء من بين وجوه ثورة يناير مثل ماهينور المصري كان بمثابة رسالة لكثير من الشباب من أن القادم أسوء و أن مصر قد تعود لعصر القمع"، و يتابع: "من أكثر ما كتب على أوراق التصويت الباطلة في الإنتخابات كانت هناك عبارة "الحرية لماهينور" و هي رسالة بعثها الشباب من خلال صناديق الإقتراع للتأكيد على أنه لن يسكت على الممارسات ضده".
    و ينصح الخبير الجنايني الرئيس عبدالفتاح السيسي بضرورة إحتواء الشباب و حل مشاكلهم و الابتعاد عن مواقف الحل الأمني معهم "حيث أثبت ذلك فشله على مدار السنوات الماضية".
    ..........
    04.06.2014
    صوت ألمانيا

    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي المليارات الخليجية: دعم أم تقييد لمصر؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الإثنين يونيو 09, 2014 6:50 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي رد: ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟

    مُساهمة من طرف In The Zone الثلاثاء يوليو 29, 2014 10:56 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    In The Zone
    In The Zone
    Admin
    Admin


    ترشح السيسي...هل مصر على موعد مع فرعون جديد؟ 7e99cbc882b2aa88afb53997d7f58ce04g
    عدد المساهمات : 4732
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    الموقع : الأردن

    رأي مائة يوم من حكم السيسي، مصير الإخوان يلفه الغموض

    مُساهمة من طرف In The Zone الجمعة سبتمبر 19, 2014 2:37 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:26 am